فن أخبار الفن.. كنت برضي جوزي.. زوجة حسن شاكوش: أنت حرمتني من ثواب في رمضان.. تفاصيل افتتاح مهرجان جرش
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
فن، أخبار الفن كنت برضي جوزي زوجة حسن شاكوش أنت حرمتني من ثواب في رمضان تفاصيل افتتاح مهرجان جرش،نشر قسم الفن عددا من الأخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أخبار الفن.. كنت برضي جوزي.. زوجة حسن شاكوش: أنت حرمتني من ثواب في رمضان.
نشر قسم الفن عددا من الأخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية. كنت برضي جوزي.. زوجة حسن شاكوش: أنت حرمتني من ثواب في رمضان قالت زوجة حسن شاكوش في لايف عبر حسابها على انستجرام انها فقدت ثواب في رمضان بسبب انها كانت ترضيه، ولكنها لم تكشف عن الاسباب وتكتمت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زوجة حسن شاکوش أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: ثواب الصدقة لا يضيع إذا أخذها غير المستحق
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول إنها إذا قامت بتقديم صدقة (مثل وصلات مياه) لأشخاص لم يكونوا في حاجة شديدة إليها، أو تبين فيما بعد أنهم ليسوا من المستحقين، هل يضيع أجر هذه الصدقة؟
صدقة الماء من أفضل الصدقاتوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إن صدقة الماء التي قدمتها رغم أنها كانت تظن أنها قد لا تصل إلى مستحقها بشكل كامل، تعد من الأعمال الخيرية التي لا تذهب سدى، مؤكدا أن هذا الشعور الذي انتاب السيدة هو من وسوسة الشيطان الذي يسعى لزعزعة الإحساس بالرضا والاطمئنان، مشيرًا إلى أن السيدة قد قامت بعمل خير عظيم عندما قدمت ماءً للناس الذين كانوا في حاجة إليه، حتى وإن كانوا ليسوا من الأغنياء، والمهم هو أن النية كانت صادقة وأن العمل قد تم بحسن قصد.
العمل الطيب لا يضيعوأضاف: «العمل الطيب لا يضيع، ويكون في ميزان حسنات صاحبته، إن شاء الله، ولا تهتمي بمشاعر الشك والوسوسة التي قد تطرأ عليكِ، فعمل الخير يتم قبولها عند الله، ويستمر ثوابها حتى وإن تم توزيعه على أشخاص قد لا يكونوا في حاجة ماسة إليه، مثلما ورد في الحديث الشريف عن الرجل الذي تصدق ليلاً ووقع ماله في يد غني، ثم في يد زانية، وأخيرًا في يد سارق».