في لافتة إنسانية ، خرج المستشار احمد محمد حسن المشرف على  لجنة 16 بمجلس مدينه كفر الزيات ، من اللجنة لمساعدة أحد المواطنين من ذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدته في الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية، وسمح للناخب بالتصويت خارج اللجنة نظرا لحالته الصحية.

رئيس جامعة طنطا يشارك في مؤتمر مصر السيسي.. وبناء الدولة الحديثة بجريدة الجمهورية

وأشاد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية ، بالمظاهر الإنسانية في كافة انحاء المحافظة وبوعى المواطنين الذى ظهر جليا  في هذا التواجد المكثف حول اللجان للمشاركة بفعالية في الانتخابات وممارسة حقهم الدستوري إدراكًا منهم أن مشاركتهم لها دور إيجابي في مسيرة الوطن الديمقراطية.

IMG-20231210-WA0370 IMG-20231210-WA0371 IMG-20231210-WA0369

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية و الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الإحتياجات الخاصة الرئاسية 2024 الديمقراطية الدكتور طارق رحمي انتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.

ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.

وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.

وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.
 

مقالات مشابهة

  • اللجنة الاستشارية تبحث في طرابلس معالجة قوانين الانتخابات
  • بسبب لافتة.. تأجيل مباراة فرانكفورت وبوخوم في الدوري الألماني
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه لتعديل قانون الانتخابات
  • الغربية تواصل الليل بالنهار لإنجاز تطوير شارع الجيش وميدان أوسكار بكفر الزيات
  • المنفي: نترقب توصيات اللجنة الاستشارية بشأن المواد الخلافية في قوانين الانتخابات
  • المتهم في واقعة مشاجرة الفردوس أمام قاضى المعارضات بمحكمة جنح أكتوبر
  • «كو» ينتقد عملية انتخاب رئيس «الأولمبية الدولية»
  • تكالة يبحث مع الشهوبي مستجدات مشاريع المواصلات واستعدادات افتتاح الطريق الدائري الثالث
  • الأوجلي: اجتماع إيجابي مع اللجنة الاستشارية لمناقشة الانتخابات وتفسيرات القوانين
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي