أدلى سامح شكري، وزير الخارجية، اليوم الأحد، بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024، في لجنة مدرسة فاطمة عنان بالتجمع الخامس، مؤكدا أن المشاركة في الانتخابات اليوم بمثابة واجب وطني على كل مصري.

وقال  شكري، بعد إدلائه بصوته، إن الإنجازات التي تحققت في مصر خلال فترة ولاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتطورات والإصلاحات على جميع المستويات من شأنها أن تعزز دور المواطن في حياة الدولة.

 

وأكد وزير الخارجية أنه من الضروري لمن له حق التصويت في الانتخابات أن يمارسه تأكيدا لهذا العهد الذي نعيش فيه.

وأضاف وزير الخارجية أن التحديات كبيرة منذ ثورة 30 يونيو، ولكن هناك تطور إيجابي على الصعيد الداخلي والخارجي والإنجازات تحققت، وهناك متابعة حثيثة تراعي كل المصالح الخاصة بالمواطن، وتعزيز مصالح الدولة وأمنها القومي.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزیر الخارجیة فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

بن شرادة: عمل البعثة الأممية يشوبها شوائب كثيرة

قال عضو مجلس الدولة الاستشاري، سعد بن شرادة، إن البعثة الأممية تعمل على إدارة الأزمة الليبية، وعملها يشوبه شوائب كثيرة.

وأضاف بن شرادة، مداخلة هاتفية لتلفزيون المسار، أن الأمم المتحدة تريد انتخابات رئاسية وبرلمانية، وهذا الهدف يربو إليه كل الليبيين تقريبًا، ولكن الركيزة للانتخابات هي القوانين الانتخابية، ووجود سلطة تنفيذية تشرف على القوانين.
وأكد أن مهمة اللجنة الاستشارية تلك الرئيسية، النظر في قانون الانتخابات، وهذه القوانين تم إنجازها منذ عام ونصف أو عامين تقريبًا، بالتوافق بين مجلسي النواب والدولة.
ولفت إلى أن القوانين الانتخابية التي توافق عليها “النواب والدولة” لم تقصي أي مواطن ليبي من تقديم ملف ترشحه للرئاسة أو البرلمان، وتركت الإقصاء للمواطن الليبي عندما يضع ورقته في الصندوق.
ونوه بأن البعثة تريد إقصاء بعض الأشخاص، ولها سابقة في إفشال الانتخابات بعام 2021، عندما ترشح سيف الإسلام القذافي، تحدثت ستيفاني ويليامز من أروقة واشنطن بالبيت الأبيض، بشأن القوانين الانتخابية لإفشال الانتخابات.
وأفاد بأن توافق “النواب والدولة” كان قبل الانقسام الحادث بمجلس الدولة، ولا يمكن الحديث عنه حاليًا، وأنه سبب عدم تنفيذ القوانين الانتخابية.
وتابع:” لو كانت القوانين الانتخابية الجديدة التي ستخرجها اللجنة الاستشارية لن تقُصي أحد من الليبيين، فلن تجد أي معارضة داخل مجلس الدولة”.
وأوضح أن القرار في ليبيا ومن يتحكم بخيوط اللعبة، هم 10% بيد مجلسي النواب والدولة، و45% بيد حاملي السلاح، و45% بيد المجتمع الدولي.
وأشار إلى أن الملف الليبي مرهون بالدول المتداخلة، وأتباعها الـ45% في ليبيا، حيث يحاولون إظهار أن مجلسي النواب والدولة هم المعرقلين.
واستطرد:” من المتوقع أن يصدر باللجنة الاستشارية ومخرجاتها، قرار من مجلس الأمن، ويُفرض الأمر على كل الليبيين”.
وشدد على ضرورة ألا تُقصي القوانين أي شخص، لأن الشعب سأم ويريد تجديد الشرعية ووجوه أخرى، ويحزن أن هناك انتخابات بلدية، ولا توجد انتخابات رئاسية وبرلمانية.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة طرحت منذ فترة فكرة إجراء الانتخابات وفق الحكومتين رغم صعوبة تنفيذها، لكن نريد فقط ذهاب الشعب للانتخابات.
وقال بن شرادة، إن الأجسام التي ترى في بناء الدولة نهايتها هي من تطيل هذه الأزمة بمساندة المجتمع الدولي، ولا ترغب بأي توافق لإجراء الانتخابات.
وأصاف:” يجب أن نتفق أولاً على بناء الدولة لأن الأطراف السياسية حاليًا مصالحها في تقسيم موارد ليبيا”.
واختتم بن شرادة، قائلا:” لن تُبنى دولة ليبيا في ظل وجود 25 مليون قطعة سلاح شرقًا وغربًا وجنوبًا، لأن هذه الأطراف ترى أنه في بناء الدولة نهايتها”.

الوسوم«بن شرادة» شوائب كثيرة عمل البعثة الأممية

مقالات مشابهة

  • بن شرادة: عمل البعثة الأممية يشوبها شوائب كثيرة
  • وزير الشباب يشهد فعاليات المؤتمر السنوي الخامس للثقافة الرياضية العربية بالدوحة
  • وزير الخارجية: مصر تمتلك رؤية لإعادة إعمار غزة دون خروج أي فلسطيني من أرضه
  • الأشموني: المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" أحد أضخم المبادرات في تاريخ الدولة المصرية
  • وزير الخارجية يؤكد دعم مصر للسودان والدولة الوطنية ومؤسساتها
  • وزير الزراعة: الدولة حققت أرقاما غير مسبوقة للتصدير في 2024
  • وزير الخارجية: 70% من مساعدات قطاع غزة قادمة من مصر
  • وزير الخارجية المغربي يدعو لـ الانتقال لمراحل جديدة لتحقيق إقامة الدولة الفلسطينية
  • وزير الخارجية: مصر ترحب بانتشار الجيش اللبناني وتدين الهجوم على المدنيين
  • وزير الخارجية الأميركي يدلي بتصريحات جديدة بشأن غرينلاند