صحيفة قبرصية تتحدث عن اعتقال إيرانييْن يخططان لهجوم على إسرائيليين
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
ذكرت صحيفة قبرصية -اليوم الأحد- أن السلطات ألقت القبض على إيرانيين اثنين في قبرص لاستجوابهما حول مخطط مزعوم لشن هجمات على مواطنين إسرائيليين يعيشون في هذا البلد.
وقالت صحيفة "كاثيميريني سايبروش" القبرصية، دون ذكر مصادر، إن من المعتقد أن الشخصين كانا في المراحل الأولى لجمع معلومات مخابراتية عن أهداف إسرائيلية محتملة.
وأضافت الصحيفة أن الإيرانيين لاجئان سياسيان وعلى اتصال بشخص مرتبط بالحرس الثوري الإيراني.
ورفض مسؤول قبرصي كبير التعليق مشيرا إلى السياسة الخاصة بقضايا الأمن القومي.
ولم يتسن لوكالة رويترز التحقق من التفاصيل الواردة في تقرير الصحيفة.
وتقع قبرص على بعد 40 دقيقة فقط بالطائرة من إسرائيل، وهي وجهة شهيرة لقضاء العطلات والاستثمار لآلاف الإسرائيليين.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في يونيو/حزيران الماضي إنه جرى إحباط هجوم إيراني على أهداف إسرائيلية في قبرص.
ونفت طهران أن تكون وراء أي مؤامرة مزعومة لمهاجمة إسرائيليين في قبرص.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الفنانة ناهد السباعي تتحدث عن جدها عبد المنعم السباعي
قالت الفنانة ناهد السباعي إنها تشعر بالحظ الكبير لكون جدها من جهة والدتها هو وحش الشاشة فريد شوقي، بينما جدها من جهة والدها هو عبد المنعم السباعي، أحد الضباط الأحرار في ثورة 1952، والذي كان في الوقت ذاته مؤلفًا لأعمال فنية مهمة، من بينها فيلم "إسماعيل ياسين في الجيش"، كما كتب أغنية "أروح لمين" لأم كلثوم، إلى جانب العديد من الأغاني التي غناها محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ.
وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، علّقت قائلة: "شيء عظيم أن يكون جدي ضابطًا وفي الوقت نفسه كاتبًا لأغانٍ جميلة وأعمال فنية مؤثرة. الجمع بين المجالين أمر رائع جدًا."
أضافت: "أنا فخورة جدًا بجدي، ولم أكتشف كل تلك المواهب إلا عندما كبرت، لأنني وُلدت بعد وفاته. لكن عندما كان والدي، المخرج مدحت السباعي، يحكي لي عنه، كنت أشعر بفخر شديد، أفلامه وأغانيه لا تزال حية حتى اليوم، وليست مجرد أعمال عابرة."
وعلّقت الإعلامية لميس الحديدي قائلة: "أنتِ تنتمين إلى عائلة فنية كبيرة، وكأنها بوتقة صهرت ناهد السباعي في النهاية."
لترد ناهد السباعي مازحة:""عندما أتذكر عائلتي الفنية، من فريد شوقي وهدى سلطان، إلى جدي عبد المنعم السباعي، والفنان محمد فوزي، أشعر أنني صغيرة جدًا بينهم!".