مشهد حضاري مشرف.. مستقبل وطن: مشاركة المصريين الواسعة رسالة للعالم
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
يعرب حزب مستقبل وطن، عن فخره واعتزازه بالمشهد الحضاري المشرف الذي أظهر المصريون للعالم أجمع، واستجابتهم للمشاركة في مسيرات حاشدة والاصطفاف أمام مراكز الاقتراع منذ ساعات الصباح الأولي، وقبل فتح اللجان الانتخابية، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
ويؤكد حزب مستقبل وطن، في بيان له اليوم، أن هذه المشاركة الكثيفة تعكس إدارك المصريين للتحديثات المحدقة بالبلاد ورغبتهم في الحفاظ علي مقدرات وطنهم ومكتسبات السنوات الماضية واستكمال مسيرة التنمية والبناء، كما تبعث، برسالة واضحة للعالم بأسره أن المصريين شعب واعي متحضر يدرك حقوقه وواجباته الدستورية.
هذا ويدعو حزب مستقبل وطن جموع المصريين لمواصلة تسطير المشهد الديمقراطي والادلاء بأسصواتهم خلال أيام التصويت الثلاث 10،11،12، ديسمبر الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
القمر يحتضن الزهرة وبولوكس في مشهد بديع.. الليلة
قال الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق لدى المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن سماء مصر والعالم تشهد الليلة ظاهرة فلكية نادرة وهي اقتران القمر مع كوكب الزهرة والنجم بولوكس في مشهد بديع.
وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي"الفيس بوك"، أن القمر يترائى مقترنا مع كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) والنجم بولوكس ألمع نجم في برج التوأم/ الجوزاء (ألفا التوأم) ، ويمكن رؤية هذا الاقتران الثلاثي الرائع بالعين المجردة السليمة بعد غروب الشمس مباشرة.
وتابع، رئيس قسم الفلك السابق لدى المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، يبدأ المشهد بالغروب أيضا بغضون الـ 8:30 مساء، حيث إن بولوكس هو نجم عملاق برتقالي اللون أكبر من الشمس بنحو 3 أضعاف ويبعد عن الأرض بنحو 34 سنة ضوئية.
وأشار، أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عموما هي البعيدة عن التلوث الضوئي مثل البحار والحقول والصحاري والجبال، فليس هناك علاقة بين اصطفاف الكواكب واقتراناتها في السماء بحدوث الزلازل على الأرض ، فلو كان ذلك صحيحا لتم اكتشافه من قبل الفلكيين منذ مئات السنين.
وأوضح، ليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك بل من التنجيم فهو من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه ، فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أٓولى الناس بدراسته.