رئيس جهاز حماية المستهلك يُدلى بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أدلى إبراهيم السجيني، رئيس جهاز حماية المستهلك، بصوته باللجنة الانتخابية في مدرسة حسام حمزة بمنطقة مدينة نصر بالقاهرة.
وحرص رئيس الجهاز على القدوم مبكرًا للجنة من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024، مؤكداً أن المشاركة في الانتخابات تمثل خطوة مهمة على طريق استكمال بناء الدولة علي الصعيدين السياسي والاقتصادي الرائد على الصعيدين الإقليمي والدولي، فضلاً عن إرساء الاستقرار الأمني والسياسي اللازمين.
وعقب الإدلاء بصوته، قال إبراهيم السجيني: «لقد أتيت اليوم مبكراً للانتخاب لأمارس حقي الديمقراطي الذي كفله لنا الدستور، ولأحاكي ما رسمه المصريين بالخارج من صورة مشرفة في المشاركة في الانتخابات الرئاسية وروح وطنية ألهمتني وألهمت مصر بأكملها»، مضيفاً «لقد صنعوا مشهدا مشرفا عظيماً خلال مشاركتهم بالانتخابات الرئاسية بالخارج والمساهمة في رسم مستقبله في اختيار القيادة السياسية».
وأشاد رئيس الجهاز، بالروح الوطنية والمسؤولية التي أبداها المواطنون من خلال مشاركتهم الفاعلة في العملية الانتخابية بدءا من الساعات الأولي، مؤكدًا أن هذه المشاركة تعكس رغبة المصريين في الاستمرار على طريق الديمقراطية والتقدم.
وحث السجيني، جموع الشعب المصري على النزول والمُشاركة البناءة في هذا الحفل الديمقراطي للمساهمة في بناء الأمة من خلال التعبير عن إرادته الحرة النزيهة القوية.
رئيس جهاز حماية المستهلك يُدلى بصوته فى الانتخاباتويتنافس في الانتخابات الرئاسية 4 مرشحين رئاسيين هم كل من: عبد الفتاح السيسي، وفريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، وعبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، وحازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري.
وكان القضاة رؤساء اللجان الفرعية (لجان الاقتراع) قد تسلموا مقار اللجان منذ الصباح الباكر وقاموا بمعاينتها، والتأكد من توافر كافة المستلزمات لإجراء العملية الانتخابية، خاصة ما يتعلق بالأوراق والمستندات ومحاضر الإجراءات وكشوف الناخبين والأحبار الفسفورية، وفتح الصناديق الانتخابية للتأكد من خلوها تماما من أية أوراق مسبقا، ثم غلقها بأقفال بلاستيكية كودية خاصة.
وتواجدت قوات الشرطة لتأمين مقار لجان الاقتراع ومحيطها، والعمل على حمايتها، حتى يدلي الناخبون بأصواتهم في مُناخ آمن تسوده الطمأنينة.
ويبلغ تعداد من يحق لهم التصويت في الانتخابات حوالي 67 مليون ناخب، بحسب قاعدة بيانات الناخبين، وذلك في العملية الانتخابية التي ستُجرى تحت إشراف قضائي من خلال نحو 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، يتولون الإشراف على 11 ألفا و 631 لجنة اقتراع فرعية تقع بداخل 9376 مركزا انتخابيا تخضع لإدارة وإشراف الهيئة الوطنية للانتخابات.
ويعاون القضاة المشرفين على العملية الانتخابية، حوالي 60 ألف موظف في اللجان الفرعية والعامة ولجان الحفظ والمتابعة.
اقرأ أيضاًحسين فهمي يدلى بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024 (صور )
وكيل الأزهر من داخل لجان الاقتراع: المشاركة في الانتخابات الرئاسية واجب وطني
محافظ أسوان يدلى بصوته بلجنة الوافدين ويتابع سير العملية الانتخابية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار انتخابات مصر الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية اليوم الجالية المصرية المرشح عبد الفتاح السيسى المصريين بالخارج الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 حازم عمر عبد السند يمامة عبد الفتاح السيسي فريد زهران كيفية معرفة اللجنة الانتخابية مصر تنتخب معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل معرفة لجنة الانتخابات بالاسم معرفة لجنة الانتخابات بالرقم القومي المشارکة فی الانتخابات العملیة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»
أعلن المجلس الدستوري في موزمبيق اليوم الإثنين عن فوز دانيال شابو، المرشح المدعوم من حزب فريليمو، في الانتخابات الرئاسية بحصوله على 65.17% من الأصوات، خلفًا لفيليبي نيوسي رئيسًا للجمهورية.
وقالت رئيسة المجلس الدستوري، لوسيا ريبيرو، بعد قراءة الإعلان الرسمي: تم إعلان دانيال فرانسيسكو شابو رئيسًا منتخبًا لجمهورية موزمبيق واعترفت بوجود بعض المخالفات في العملية الانتخابية، لكنها أكدت أن هذه المخالفات لم تؤثر على النتيجة النهائية.
وبحسب الإعلان، حصل فينانسيو موندلان على 24.19% من الأصوات، وأوسوفو مومادي على 6.62%، ولوتيرو سيمانجو على 4.02%.
يؤكد إعلان المجلس الدستوري فوز دانيال شابو، كما تم إعلان ذلك سابقًا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات (CNE) في 24 أكتوبر، حينها، أفادت اللجنة بحصول شابو على نسبة أعلى بلغت 70.67%، بحسب ما اوردته منصة "وسط إفريقيا".
وقد أدى هذا الإعلان المبكر إلى ما يقرب من شهرين من الاحتجاجات العنيفة والإغلاقات التي قادها فينانسيو موندلان، الذي رفض الاعتراف بالنتائج، وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصًا خلال الاشتباكات مع الشرطة.
وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن موندلان، المدعوم من الحزب التفاؤلي خارج البرلمان من أجل تنمية موزمبيق (بوديموس)، قد حصل على المركز الثاني بنسبة 20.32%.
وجاء بعده أوسوفو مومادي، زعيم مقاومة موزمبيق الوطنية (رينامو)، الحزب المعارض الأكبر سابقًا، حيث حصل على 5.81% من الأصوات (403، 591 صوتًا)، وحصل لوتيرو سيمانجو، زعيم حركة الديمقراطية في موزمبيق (MDM)، الحزب البرلماني الثالث، على 3.21% (223، 066 صوتًا).
وشملت انتخابات 9 أكتوبر الماضي الانتخابات العامة السابعة، حيث لم يترشح الرئيس المنتهية ولايته فيليبي نيوسي، الذي أكمل ولايتين رئاسيتين وجرت الانتخابات بالتوازي مع الانتخابات التشريعية، وانتخابات جمعيات المقاطعات، وانتخابات حكام المقاطعات.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة للمجتمعات الإفريقية المتضررة من إعصار شيدو بموزمبيق
صندوق النقد يتوقع خفض النمو الاقتصادي لموزمبيق
المصري يشكر سفير مصر في موزمبيق ويهديه درع النادي