نقيب التمريض بعد إدلائها بصوتها: أنظار العالم تتجه إلى مصر
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أدلت الدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، اليوم، بصوتها في الانتخابات الرئاسية بمدرسة يوسف جاد الله الرسمية بلجنة فرعية 11 التابعة لمحافظة الجيزة.
وأكدت نقيب التمريض على ضرورة المشاركة الإيجابية من جانب المواطنين في الانتخابات الرئاسية، باعتباره واجب وطني، حيث أن أنظار العالم تتوجه نحو مصر خلال الانتخابات.
وقالت إن النقابة وجهت كافة أعضاء هيئة التمريض البالغ عددهم أكثر من 300 ألف ممرض وممرضة إلى ضرورة الحرص على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات ومباشرة حقوقهم السياسية التي كفلها الدستور والقانون.
وأضافت الدكتورة كوثر محمود، إن النقابة العامة للتمريض زارت على مدار شهرين نحو 25 محافظة، أكدت خلالها على أهمية المشاركة الإيجابية لأطقم التمريض في المحافظات وأسرهم في الانتخابات الرئاسية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بيلاروسيا تفتح مراكز الاقتراع لاستقبال الناخبين في الانتخابات الرئاسية
فتحت مراكز الاقتراع في بيلاروسيا صباح اليوم الأحد أبوابها لاستقبال الناخبين في الانتخابات الرئاسية، حيث يحق لنحو 6.9 مليون شخص الإدلاء بأصواتهم.
تحالف بين روسيا وبيلاروسياوتتحالف بيلاروسيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث تستخدمها كنقطة انطلاق في حربه ضد أوكرانيا التي بدأت في فبراير 2022. وفي عام 2020، شهدت البلاد انتخابات أعقبها احتجاجات واسعة من قبل المعارضة، ما أدى إلى سجن العديد من الأفراد وفرار آخرين إلى بولندا.
الاتحاد الأوروبي يهاجم رئيس بيلاروسيابدورها، وصفت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس الانتخابات الرئاسية في بيلاروس بأنها «صورية» في الوقت الذي يدلى فيه الناخبون بأصواتهم .
وقالت كالاس في منشور عبر منصة «اكس» إن لوكاشينكو «تشبث بالسلطة» لمدة 30 عاما، حيث يستعد الكسندر لوكاشينكو لتولي فترة رئاسة سابعة، وأضافت «سوف يعيد تعيين نفسه في انتخابات صورية أخرى «هذه إهانة صارخة للديمقراطية، لوكاشينكو لا يتمتع بأي شرعية».
ولم تفتح السلطات مراكز اقتراع في الخارج، مبررة ذلك بعدم وجود تدابير أمنية في مراكز الاقتراع الخارجية.
ويشار إلى أن بيلاروسيا كانت جزءًا من الاتحاد السوفياتي حتى انهياره في عام 1991 ويصل عدد سكانها إلى 9 مليون نسمة، وتقع الدولة في موقع استراتيجي بين روسيا وأوكرانيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا، حيث تنضم الثلاث الأخيرة لحلف شمال الأطلسي (الناتو).
عقوبات مفروضة على البلادويقع البلد منذ سنوات طويلة تحت طائلة عقوبات غربية شديدة بسبب قمع السلطات للمعارضة، ومنذ عام 2022 بسبب الدعم اللوجيستي الموفّر لروسيا في حربها على أوكرانيا.