“الناتو” يتبنى خطة لنشر 100 ألف جندي على أراضي بولندا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن “الناتو” يتبنى خطة لنشر 100 ألف جندي على أراضي بولندا، أعلن الرئيس البولندي أندجيه دودا، عن تبنى حلف 8220;الناتو 8221; خطة لنشر 100 ألف جندي من الحلف، على أراضي بولندا إذا لزم الأمر،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الناتو” يتبنى خطة لنشر 100 ألف جندي على أراضي بولندا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الرئيس البولندي أندجيه دودا، عن تبنى حلف “الناتو” خطة لنشر 100 ألف جندي من الحلف، على أراضي بولندا إذا لزم الأمر.
وقال دودا في ختام قمة “الناتو” في فيلنيوس: “يمكنني أن أشرح ما هو متوقع: إذا كان هناك هجوم، على سبيل المثال، على بوابة بريست (بمدينة بريست من اتجاه بيلاروس)، فسيتم إرسال 100 ألف جندي من الناتو أو أقل منهم إلى أراضينا للدفاع الفوري”.
وأضاف الرئيس البولندي “هذه هي الافتراضات التي تبناها الناتو ووافق عليها في إطار الخطط الدفاعية”.
ويتمركز حاليا على أراضي بولندا حوالي 10 آلاف جندي من حلف “الناتو”، معظمهم من القوات المسلحة الأمريكية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جندی من
إقرأ أيضاً:
النيجر تودّع أبطالها.. تفاصيل هجوم للقاعدة أسفر عن مصرع 11 جنديًا قرب حدود الجزائر
لقى 11 جنديًا نيجريًا مصرعهم في هجوم تبنته جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة شمال البلاد، قرب الحدود مع الجزائر، حيث جرى دفنهم السبت، وفق ما أفادت مصادر محلية والإذاعة الرسمية.
وذكر موقع "إير إنفو"، ومقره مدينة أغاديز الواقعة في صحراء شمال النيجر، أنه "تم دفن جثامين 11 عنصرًا من قوات الدفاع والأمن النيجرية يوم السبت في المقبرة الإسلامية ببلدية أغاديز".
وأُقيمت مراسم الدفن بحضور عدد من المسؤولين العسكريين، من بينهم الجنرال موسى صلاح برمو، رئيس أركان القوات المسلحة، وفق الموقع الذي نشر صورًا من المراسم.
وأكدت الإذاعة الوطنية مساء السبت صحة هذه المعلومات والحصيلة، مشيرة إلى "كمين نصبه قطاع طرق مسلحون أثناء قيام الجنود بدورية"، مضيفة أن الجنرال برمو "توجّه بعد ذلك إلى مستشفى أغاديز للاطمئنان على صحة العسكريين المصابين في الهجوم ذاته".
وأعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، التابعة لتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم، وفقًا لما أوردته وكالة "فرانس برس".
وتتعرض قوات الدفاع والأمن النيجرية المتمركزة في هذه المنطقة أحيانًا لهجمات يشنها مسلحون، لكنها نادرًا ما تُنسب إلى الجماعات المتشددة، التي تنشط بشكل أكبر في الجزءين الغربي والجنوبي الغربي من البلاد، قرب مالي وبوركينا فاسو.
وتُعد الصحراء الشاسعة الواقعة شمال النيجر، والقريبة أيضًا من ليبيا، ممرًا شهيرًا لمختلف أشكال الاتجار بالبشر، ونقطة عبور لآلاف المهاجرين الأفارقة الساعين للوصول إلى أوروبا.
ويقود النيجر نظام عسكري استولى على السلطة في انقلاب يوليو 2023، متعهدًا بالتصدي لانعدام الأمن في البلاد.
ورغم هذه الوعود، تتواصل الهجمات، إذ قُتل منذ ذلك الحين ما لا يقل عن 2400 شخص في البلاد، وفقًا لمنظمة "إيكليد" غير الحكومية، التي توثق ضحايا النزاعات حول العالم.
ومن المقرر تشكيل قوة مشتركة قريبًا قوامها 5 آلاف جندي من النيجر وحليفتيها بوركينا فاسو ومالي، بهدف مكافحة انعدام الأمن.