طوابير وإقبال كبير للسيدات على لجان الانتخابات في البحيرة|صور
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
شهدت لجان انتخابات الرئاسة بقرى البحيرة، إقبالا كبيرا من السيدات اللاتي حرصن على المشاركة في العملية الانتخابية في الساعات الأولى لبدء عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024.
وفي لجنة مدرسة كوم النص الابتدائية، دائر المركز بكفر الدوار، كانت قد شهدت إقبالا وطوابير من السيدات اللاتي انتظرن أدوارهن للإدلاء بأصواتهن في الانتخابات، كما شهدت اللجنة تزاحم واصطفاف ا أمام لجنة الرجال بالمدرسة وتتواصل أعداد الناخبين في التزايد وسط فرحة الأهالي بمشاركته الفعالة.
يذكر أن ماراثون الانتخابات الرئاسية، انطلقت صباح اليوم وتستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث تم تجهيز وإعداد المقار الانتخابية بمحافظة البحيرة، والبالغ عددها 672 مركزا انتخابيا بإجمالي 855 لجنة فرعية، بالإضافة إلى 24 لجنة للوافدين، لاستقبال أكثر من 4 ملايين ناخب للإدلاء بأصواتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات محافظة البحيرة كبار السن التصويت بدء التصويت الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية 2024 تصويت المصريين بالخارج الانتخابات المصرية في الخارج انتخابات المصريين بالخارج فتح اللجان الحضور غلق اللجان لجان انتخابات الرئاسية توافد على لجان الانتخابات
إقرأ أيضاً:
المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية
ليبيا – أكد المحلل السياسي كامل المرعاش أن جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا تعد الخاسر الأكبر في الاستحقاق الانتخابي الأخير، ومن المتوقع أن تواجه هزائم مشابهة في أي انتخابات مستقبلية.
وأوضح المرعاش في تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية” أن التنظيم يعاني من انقسامات داخلية حادة وتنافس شرس بين قياداته، مما جعله الأكثر كرهاً بين الليبيين بعد تجربته الفاشلة في السلطة، والتي يعتبر مسؤولاً مباشراً عما وصلت إليه البلاد من انقسامات وتشظٍ.
وأشار إلى أن ضعف الأداء الحزبي في ليبيا بشكل عام، والتجربة المحدودة للأحزاب، ساهم في تراجع حضور الإخوان في انتخابات البلديات، حيث يعتمد التصويت في هذه الانتخابات بشكل أساسي على الولاءات القبلية والعشائرية المحلية التي تفوق نفوذ التنظيمات الحزبية، ما أدى إلى غياب التنافس الحزبي الفاعل.
وأضاف المرعاش أن التحذيرات التي أطلقتها مفوضية الانتخابات في سبتمبر الماضي، والتي كانت موجهة إلى بعض المليشيات المتطرفة المدعومة من الإخوان، لعبت دوراً في تقليص نفوذ التنظيم في الانتخابات البلدية الأخيرة.
وفيما يتعلق بالصراع على رئاسة مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، اعتبر المرعاش أن هذه الأزمة تعكس فشل الإخوان في الحفاظ على وحدة صفوفهم، مما يعزز صورة التنظيم كقوة سلطوية تعاني من التشرذم، ويضعف فرصه في أي انتخابات مقبلة.