الأسبوع:
2024-06-27@11:22:44 GMT

خلال 3 أيام.. إيرادات فيلم شماريخ في دور السينما

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

خلال 3 أيام.. إيرادات فيلم شماريخ في دور السينما

يواصل فيلم «شماريخ» بطولة الفنان آسر ياسين تصدر شباك التذاكر في شاشات السينما، لليوم الثالث على التوالي، منذ بدء عرضه في دور العرض الخميس الماضي.

إيرادات فيلم شماريخ

واستطاع فيلم شماريخ، أن يحقق أمس السبت إيرادات بقيمة 1.204.965 جنيها، لتصل إجمالي إيرادات العمل خلال 3 ايام من العرض في مصر إلى 4.662.384 جنيها، وتصدر قائمة الإيرادات اليومية التي تضم نحو 10 أفلام.

كواليس فيلم شماريخفيلم شماريخ

وتدور أحداث فيلم شماريخ من بطولة أسر ياسين وأمينة خليل حول، يطمح الابن غير الشرعي رؤوف في اعتراف والده تاجر المخدرات (سليم أهل) به، فيعمل معه ويساعده في أعماله القذرة، ويكلف بمهمة اغتيال بعض الأشخاص.

آسر ياسين في فيلم شماريخ

وعندما يأمره والده بالتخلص من (أمينة)- ابنة أحد أعدائه السابقين، يجد نفسه في موقف صعب، وغير قادر على استكمال مهمته، بل يساعدها على الهروب من براثن والده - قاسي القلب، وتتطور الأمور عندما يقع في حبها.

العرض الخاص لفيلم شماريخأبطال فيلم شماريخ

ويشارك في بطولة الفيلم آسر ياسين وأمينة خليل، خالد الصاوي، أدم الشرقاوي، تأليف وإخراج عمرو سلامة، كما شهد آخر ظهور للفنان مصطفى درويش الذي توفى في شهر مايو الماضي قبل استكمال تصوير مشاهده.

اقرأ أيضاًقصة فيلم آسر ياسين الجديد.. اعرف موعد عرض «شماريخ»

ضمن برنامج روائع عربية.. مهرجان البحر الأحمر السينمائي يقرر عرض فيلم «شماريخ»

عمرو سلامة: قصة فيلم «شماريخ» أشبه برحلة بعيدة عن الملل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: آسر ياسين في فيلم شماريخ آسر ياسين وأمينة خليل إيرادات فيلم شماريخ اسر ياسين فيلم شماريخ امينة خليل فيلم شماريخ شماريخ عمرو سلامة فيلم شماريخ فيلم شماريخ فيلم شماريخ 2023 فيلم شماريخ آسر ياسين فيلم شماريخ اسر ياسين موعد عرض فيلم شماريخ فیلم شماریخ آسر یاسین

إقرأ أيضاً:

لا يشاهدون السينما فى العيد!

لما تكون من الجيل الذى عاش فى الأقاليم وخصوصًا بالصعيد، ومع ذلك شاهد معظم أفلام السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات فى السينما.. فلا شك تشعر بالحزن على الجيل الحالى من أبناء كل المحافظات الذى لا يشاهد الأفلام بدور العرض ولكن ينتظرها عندما تسرقها التطبيقات الرقمية ليراها على الموبايل.. لأنه ببساطة لا توجد سينما واحدة فى الأقاليم!

صحيح معظم دور العرض فى القاهرة تم هدمها وبناء أبراج سكنية مكانها أو محلات لبيع الملابس أو مطاعم.. ولكن المولات الجديدة عوضت سكان القاهرة وزوارها بعدد ليس بقليل من صالات العرض، وكذلك إعادة تقسيم صالات العرض الكبيرة فى السينمات القديمة مثل مترو وغيرها إلى صالات صغيرة ساعد فى تقليل الخسارة الكبيرة من فقدان دور العرض التى كانت بكل أحياء القاهرة.. ولكن لم يحدث ذلك فى الاقاليم!

ولا أعتقد أن مسئولًا واحدًا فى مؤسساتنا الثقافية يدرك خطورة عدم وجود دور عرض سينمائى فى الأقاليم، ومخاطر غياب المشاركة الجماعية فى رؤية عرض مسرحى أو سينمائى بعيدًا عن المشاهدة الفردية أمام التليفزيون أو عبر شاشة الموبايل.. وأنصح بسؤال خبراء علم النفس والاجتماع حول ذلك وكيف يمكن أن تكون تأثيرات انتشار الحالة الفردية نفسيًا واجتماعيًا وأن الانعزالية يمكن أن تكون سببًا رئيسيًا لتحويل الشباب إلى إرهابيين فكريًا وعمليًا والى مدمنى مخدرات!

وبنظرة واحدة فاحصة للحالة السلبية المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعى من إحباط وشعور بالخيبة فى الحاضر والمستقبل، والانتقاد لكل شيء والشتائم والبذاءات من كل الأعمار.. لا شك يكشف هذه الانعزالية التى يعيشها معظم الناس وخصوصًا فى الأقاليم سببها هذا الحياة الفردية أمام شاشة الموبايل داخل الغرف وحتى ولو كان يجلس وسط مجموعة!

ولا أقول أن سبب كل ذلك عدم وجود دور عرض سينمائية ومسرحية ولكن عدم وجود عمل جماعى مشترك حتى ولو كان ترفيهيًا.. الكل يعيش فى جزر منعزلة.. حتى الجلسة الشهيرة أمام التليفزيون لمشاهدة مسلسل أو فيلم لم تعد موجودة والكل تقريبًا يشاهد مسلسله المفضل على الموبايل وهذه الظاهرة موجودة فى الأقاليم والقاهرة!

وكل ما أطلبه وأتمناه أن تقوم وزارة الثقافة والجهات المعنية بدراسة مثل هذه الظواهر وإيجاد حلول لها، خاصة أن المتغيرات والمستجدات التكنولوجية والتقنيات الجديدة تفرض علينا مشكلات نفسية واجتماعية جديدة أيضًا وتحتاج للرصد والمتابعة وإيجاد الحلول!

وكان زمان يقوم المركز القومى للبحث والاجتماعية يقوم بدور مهم فى مجال الأبحاث والدراسات الاجتماعية والنفسية والجنائية وكان يضم الكثير من العلماء النابغين مثل الدكتور سيد عويس وأحمد المجدوب وغيرهم العشرات الذين رصدوا وحللوا كل كبيرة وصغيرة فى المجتمع بشكل علمى وقدموا التوصيات والنصائح للجهات المسئولة للتعامل معها!

والآن توجد لدينا مؤسسة ثقافية مهمة وهى الهيئة العامة لقصور الثقافة.. كان يمكن أن تقوم بدور مهم فى الأقاليم لتعويض دور العرض السينمائية ولكنها تعيش هى الأخرى فى عزلة عن الواقع!

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • إيرادات الأفلام.. «اللعب مع العيال» يتراجع بشباك تذاكر السينما
  • لا يشاهدون السينما فى العيد!
  • إيرادات الأفلام.. «عصابة الماكس» يحقق 13 مليون جنيه في أسبوعين
  • فيلم اللعب مع العيال يحقق 25 مليون جنيه إيرادات في أسبوعين
  • ولاد رزق 3 لـ أحمد عز يكسر حاجز الـ175 مليون جنيه إيرادات في أسبوعين
  • فيلم «أهل الكهف» لـ خالد النبوي يحقق 300 ألف جنيه بالسينمات أمس
  • 170 مليون جنية.. تركي آل شيخ يكشف إجمالي إيرادات ولاد رزق 3
  • فيلم ولاد رزق 3 يحصد أرقاما قياسية بالسينمات أمس
  • عصابة الماكس يحقق 555 ألف جنيه إيرادات في دور العرض خلال 24 ساعة
  • فيلم «أهل الكهف» يواصل تذيل قائمة شباك التذاكر بالسينما