صدى البلد:
2024-11-02@19:40:31 GMT

توافد المواطنين أمام اللجان الانتخابية في طرة ..صور

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

استقبلت اللجان الانتخابية في منطقة طرة، المواطنين للإدلاء بأصواتهم في اليوم الأول بالمارثون الانتخابي لانتخابات الرئاسة .

اصطف المواطنين أمام مقر الاقتراع ، للحصول على استحقاقهم في الانتخابات الرئاسية. 

وتُجرى انتخابات الرئاسة 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمني المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة، وإعلان النتيجة يوم 18 ديسمبر.

 

قائمة المرشحين

وتضم قائمة المرشحين فى انتخابات الرئاسة2024 وفقا لما اعنلته الهيئة الوطنية للانتخابات كلا من: المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.

 

واعدت الهيئة الوطنية للانتخابات كافة الإجراءات الخاصة بانتخابات الرئاسة 2024 داخل البلاد،  في لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم وعددها11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية.

 

وشملت تجهيزات المراكز الانتخابية عددا كافيا من الصناديق الزجاجية المخصصة للاقتراع بداخل كل مركز، والأماكن المزودة بالستائر والتي يدلي بداخلها الناخب بصوته بما يحقق سرية الاقتراع، وأجهزة القارىء الإلكتروني التي يتم من خلالها الاستعلام عن قيد الناخب في قاعدة بيانات الناخبين من واقع الرقم القومي لتمكينه من الإدلاء بصوته، بالاضافة  الى التجهيزات التقنية اللازمة لنقل وقائع سير العملية الانتخابية عن بُعد إلى غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات بالقاهرة، عبر بث تلفزيوني مباشر.

 

الإشراف على انتخابات الرئاسة

ويشرف على انتخابات الرئاسة 2024، 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، داخل البلاد، ما بين رؤساء لجان فرعية أو لجان حفظ، كما أن الهيئة تتابع عن كثب كافة الإجراءات اهمها عملية فرز أصوات الناخبين ستكون بداخل لجان الاقتراع الفرعية في نهاية اليوم الثالث من العملية الانتخابية.

 

طريقة الانتخاب الصحيحة

وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات طريقة الإدلاء الصحيحة بالصوت، فلابد أن يكون اسم الناخب مقيدًا بلجنة الانتخابات التى سيدلى فيها بصوت، وتقديم إثبات شخصيته -بطاقة الرقم القومى أو جواز السفر، واثبات رئيس اللجنة حضوره فى كشف الناخبين وتستكمل الإجراءات، ويتسلم الناخب بطاقة اقتراع ممهورة بخاتم اللجنة أو توقيع رئيسها، وإذا كان من ذوى الاحتياجات الخاصة، يمكن إبدائه الرأي على انفراد لرئيس اللجنة الذى يثبته فى البطاقة.

IMG-20231210-WA0068 IMG-20231210-WA0069 IMG-20231210-WA0070 IMG-20231210-WA0067

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اللجان الانتخابية الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات الهیئة الوطنیة للانتخابات انتخابات الرئاسة IMG 20231210

إقرأ أيضاً:

مصير أوكرانيا في يد الناخب الأمريكي

يتفق أغلب المراقبين والمعنين بالشؤون الدولية، على أن مصير الحرب في أوكرانيا وربما مستقبل أوكرانيا نفسها، يرتبط بدرجة كبيرة بنتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية، المقررة يوم الثلاثاء المقبل، خاصة في ظل التباين الشديد في موقفي المرشحين- الديمقراطية كامالا هاريس، والجمهوري دونالد ترامب، من الحرب واستمرار الدعم الأمريكي العسكري والاقتصادي لأوكرانيا.

وفي تحليل نشرته مجلة "ناشونال إنتريست" الأمريكية، قال العسكريان الأمريكيان الليفتنانت جنرال بن هودجز، والبريجدير جنرال بيتر زواك، إنهما كقائدين عسكريين متقاعديين  يعتقدان أن بقاء أوكرانيا كدولة ديمقراطية ذات سيادة، أمر حيوي بالنسبة لأمن الولايات المتحدة ومستقبل النظام الدولي ككل، وأن السماح بنجاح الغزو الروسي لأوكرانيا لن يكون بمثابة مكافأة للحكام المستبدين فقط، وإنما سيشجع روسيا على تهديد الدول الأوروبية الأخرى، وربما يؤدي إلى نشوب مواجهة عسكرية مباشرة مع حلف شمال الأطلسي (ناتو).

Trump vs. Harris: Ukraine’s Future Could Depend on America’s 2024 Election https://t.co/6UHitb8KLO via @TheNatlInterest

— Nino Brodin (@Orgetorix) October 30, 2024

ويرى العسكريان الأمريكيان المتقاعدان، أن أهم شيء يمكن أن يقدمه الشعب الأمريكي لأوكرانيا وللأمن القومي الأمريكي، هو انتخاب رئيس يمكنه أن يمثل القيادة القوية الحاسمة في مواجهة روسيا، وأن يساعد أوكرانيا بالاشتراك مع الحلفاء من أجل الفوز في الحرب. ويضيفان أنه في ضوء السجل الواضح لتصريحات ومواقف مرشحي الرئاسة الأمريكية، فإن المرشح المطلوب فوزه هو كامالا هاريس، لأن ترامب يقول إنه لن يهتم بأوكرانيا ولا بالتصدي للخطر الروسي.

واستعرض هودجز، الذي خدم كقائد عام للقوات الأمريكية في أوروبا ومراقب كبير للإمدادات في حلف الناتو، وزواك الذي أمضى 35 عاماً في الجيش الأمريكي وخدم كضابط استخبارات الفروق  الهائلة، بين هاريس وترامب فيما يتعلق بأوكرانيا.

وأول هذه الفروق أن هاريس تفهم الفارق بين الصواب والخطأ في هذه الحرب المروعة، ووصفت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا بأنه "هجوم على قيمنا المشتركة وهجوم على إنسانيتنا المشتركة".

وأشادت بقادة وشعب أوكرانيا لشجاعتهم في التصدي للعدوان الروسي.

وفي المقابل، فإن ترامب مدح أفعال بوتين الإجرامية باعتبارها "ذكية" و"عبقرية". كما سخر من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقال إنه "أفضل مندوب مبيعات في العالم"، واتهم أوكرانيا بالمسؤولية عن نشوب الحرب. وقال رفيقه في سباق الانتخابات على منصب نائب الرئيس جيه.دي فانس "لا أهتم حقيقة بما يحدث لأوكرانيا".

وثاني الفروق أن هاريس تقوم بكل ما تستطيع لمساعدة أوكرانيا. وحاربت في الكونغرس لكي يوافق على رصد مليارات الدولارات من المساعدات العسكرية والاقتصادية، لإنتاج الأسلحة في المصانع الأمريكية، التي شجعت الأوكرانيين على تدمير نصف القوات البرية الروسية على حد قول الجنرالين الأمريكيين.

وفي المقابل، استخدام ترامب حلفاءه في الكونغرس لعرقلة هذه المساعدات لمدة 6 أشهر، في الوقت الذي نفدت فيه ذخيرة القوات الأوكرانية التي تكبدت خسائر بشرية هائلة ومساحات كبيرة من الأرض في ذلك الوقت. وأما ثالث الفروق هو أن هاريس تدعم نهاية عادلة للحرب تضمن للأوكرانيين الحصول على مقابل تضحياتهم.

ووقفت في الأسبوع الماضي إلى جوار زيلينسكي في البيت الأبيض، وقالت إنه "لن يتم اتخاذ أي قرار بشأن نهاية الحرب، دون موافقة أوكرانيا".

وأدانت  المقترحات الخاصة بتنازل أوكرانيا عن أجزاء من أراضيها أو حقها في الانضمام إلى الناتو، وقالت إنها ستعمل على ضمان "انتصار أوكرانيا في هذا الصراع والبقاء دولة حرة ديمقراطية مستقلة".

وأما ترامب، فرفض باستمرار القول إنه يريد انتصار أوكرانيا. ويرى ضرورة استسلام أوكرانيا لروسيا، لأنه يعتقد أن روسيا تتنصر في كل حروبها. كما تبنى خطة لإجبار أوكرانيا على التنازل عن أراضيها وعن عضوية حلف الناتو للأبد. ووعد بأنه سيحاول إنهاء الحرب وفقاً لشروط بوتين حتى قبل أن يؤدي اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة.

وأخيراً، فإن هاريس تفهم خطورة السماح بانتصار بوتين بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها في أوروبا وآسيا. وتقول "إذا سمحنا للمعتدين مثل بوتين بالاستيلاء على الأرض بدون عقاب فسيواصلون القيام بذلك".  أما ترامب فقال نصاً إنه سيشجع الروس على "فعل كل ما يريدونه" مع حلفاء الولايات المتحدة.

ويؤكد هودجز وزواك، أن هذه ليست اختلافات صغيرة في موقف المرشحين، بل هي تباين صارخ بين القوة والضعف. فهاريس قالت أنها ستقف إلى جانب أوكرانيا وحلفاء الولايات المتحدة في الناتو  ضد العدوان الروسي، وهو التقليد الذي التزم به كل الرؤساء الأمريكيين السابقين سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراطيين، في حين عارض ترامب، مساعدة أوكرانيا وتعهد بإبرام صفقة من شأنها منح بوتين، أحد ألد خصوم أمريكا، معظم ما يريده.

وفي ختام التحليل، يقول الجنرالان الأمريكيان إن "انتصار أوكرانيا يعتمد بدرجة كبيرة للغاية على نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية، بنفس قدر اعتمادها على ما يحدث على خطوط القتال مع الجيش الروسي. لذلك سيحدد الناخبون الأمريكيون ما إذا كان سيتوافر للأوكرانيين الطلقات المطلوبة لكي يستخدمونها غداً، أم سيخسرون المعركة لتفقد بلادهم وجودها كدولة حقيقية مستقلة وحرة وذات سيادة".

مقالات مشابهة

  • بيان صادر عن اللجنة العليا للانتخابات باتحاد كرة القدم
  • يسرا وأشرف زكي ودنيا سمير غانم أبرز حضور عزاء حسن يوسف (صور)
  • تجديد حبس عاطل وزوجته 15 يوما بتهمة سرقة المواطنين أمام ماكينات الصراف الآلى
  • حبس عاطل وزوجته بتهمة سرقة المواطنين أمام ماكينات الصراف الألى
  • داليا مصطفى تظهر بجهاز السكر على «ريد كاربت» مهرجان الجونة السينمائي
  • توافد الفنانين على حفل ختام الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي
  • على غرار فيلم حمادة وتوتو.. مسجل وزوجته يسرقان كروت الفيزا من المواطنين بالأميرية
  • توافد توافد جماهيري كبير لمسيرات مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني
  • برباري يشارك في أشغال الجمعية العامة لجمعية اللجان الأولمبية الوطنية
  • مصير أوكرانيا في يد الناخب الأمريكي