شوبير يكشف عن مفاجأة في مصير موديست مع الأهلي
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
علق الإعلامي أحمد شوبير، على مصير موديست مع الأهلي في يناير.
وقال شوبير، من خلال برنامجه الإذاعي: “الأهلي كان طاير بموديست، ولكن عندما بدأ اللعب لم يتأقلم مع الفريق، الدنيا صعبة معاه، وأغلب المباريات المهمة كان مصابا، وكأس العالم للأندية هو الفرصة الوحيدة لموديست عشان يكمل مع الأهلي”.
وقال معتز إينو، نجم الأهلي والزمالك السابق، إن تعاقد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مع المهاجم الفرنسي أنتوني موديست كان فاشلا بدرجة امتياز.
وأضاف إينو، في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج “90+” الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم سعيد عبر قناة “النهار” : "صفقة أنتوني موديست فاشلة و"مقلب" كبير للأسف، وهذا ليس مهاجم النادي الأهلي".
وتابع: "موديست جماهير الأهلي كانت تنتظر منه الكثير، خاصةً أن الجميع تحدث معنا أنه الأفضل ونجم بوروسيا دورتموند السابق".
وأتم: “الأهلي جعلنا نشعر أنه تعاقد مع هالاند، ولكن للأسف أسوأ صفقة في تاريخ الأهلي، لاعب عايش على الماضي ولا يوجد أى شخص مقتنع بمستواه سوى مارسيل كول”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
صفقة البحر الأحمر.. السفير الأمريكي يفجّر مفاجأة بشأن التسوية الشاملة في اليمن
أنباء على اتفاق جديد في اليمن (وكالات)
في تحول لافت في لهجة واشنطن تجاه الصراع في اليمن، أعلن السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن أن بلاده تدعم تسوية سياسية شاملة، لكنها تربط هذا الدعم بشرط أساسي: وقف العمليات اليمنية في البحر الأحمر.
تصريحات فاجن جاءت عبر تغريدة بدت وكأنها إشارة ضمنية إلى أن واشنطن تسعى للخروج من مأزق التصعيد العسكري الأخير، خاصة بعد فشلها في احتواء الهجمات المساندة لغزة من الجانب اليمني، والتي أربكت المعادلة الإقليمية في البحر الأحمر.
اقرأ أيضاً ذهب اليمن يشتعل: فجوة أسعار ضخمة بين صنعاء وعدن اليوم.. وقت البيع أم الشراء؟ 23 أبريل، 2025 هل طعامك يخدّرك؟: اكتشف السر العلمي وراء شعورك بالنعاس بعد الأكل مباشرة 23 أبريل، 2025التحرك الأمريكي جاء في وقت تشهد فيه الرياض حراكاً دبلوماسياً واسعاً، حيث عقد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر سلسلة لقاءات مع قادة أحزاب ومكونات يمنية موالية، في محاولة لإحياء اتفاق سلام مع صنعاء تم تجميده منذ عامين.
وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن ما يُطرح حالياً ليس مجرد تفاهمات سياسية، بل محاولة لإعادة ضبط المشهد برمّته، تحت مظلة أمريكية – سعودية مشتركة تهدف لتخفيف الضغط العسكري المتصاعد واحتواء الموقف قبل أن يفلت من أيدي الجميع.
ويرى مراقبون أن الحديث الأمريكي عن "تسوية شاملة" لا يُفهم بمعزل عن التعثر العسكري في اليمن منذ بدء الحملة الأخيرة، ودخولها شهرها الثاني دون نتائج حاسمة، ما دفع الولايات المتحدة إلى إعادة فتح ملف السلام كورقة تفاوضية تحفظ بها ماء وجهها في الساحة الإقليمية.
ورغم أن البيان الأمريكي لم يتضمّن تفاصيل، إلا أن التوقيت وحجم التحرك السعودي يؤشران إلى طبخة سياسية قد تكون في مراحلها الأخيرة. لكن يبقى السؤال: هل ستقبل صنعاء بوقف العمليات في البحر الأحمر دون ضمانات حقيقية؟ أم أن هذه المبادرة ولدت ميتة كما سابقاتها؟