شهدت لجان الاقتراع  بمحافظة الدقهلية بدء توافد الناخبين فى الدقائق الأولى من فتح باب الاقتراع لانتخابات رئاسة الجمهورية ٢٠٢٤ لانتخاب رئيس جمهورية مصر العربية .

وحرص الناخبون على التواجد تمام لجان الاقتراع قبل فتح باب الاقتراع والذى بدأ فى التاسعة من صباح اليوم الأحد، ويستمر حتى التاسعه مساءً لمدة ثلاثة أيام متواصلة.

ويبلغ عدد الناخبين بمحافظة الدقهلية  4 مليون و 562 الف ناخب تقريبا و 1,119 مغترب وتضم 24 لجنة عامة و 947 لجنة فرعية و 665 مقر انتخابي وهم  ( عدد اللجان داخل المدارس 862 لجنة - عدد اللجان داخل المعاهد الأزهرية 65 لجنة - وعدد اللجان داخل مراكز الشباب والأندية الرياضية 11 لجنة - وعدد اللجان داخل الوحدات الصحية 2 لجنة - وعدد اللجان داخل مضيفة الأوقاف 2 لجنة - وعدد اللجان داخل الوحدات المحلية 1 لجنة - وعدد اللجان داخل مقر الجمعيات الزراعية 1 لجنة - وعدد لجان المغتربين 7 لجان.

٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣٧١٩ ٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣٧١٦ ٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣١٢٣ ٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣١٠١ ٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣٠٥٨ ٢٠٢٣١٢١٠_٠٩٣٠٥٥

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التاسعة مساء الجمعيات الزراعية الشباب والأندية الرياضية الوحدات المحلية انتخابات رئاسة الجمهورية ٢٠٢٤ انتخابات رئاسة الجمهورية رئيس جمهورية مصر العربية لمعاهد الأزهرية وعدد اللجان داخل

إقرأ أيضاً:

الوزير يحاول مكافحة الغش وتقليص اللجان.. خبراء يعددون عيوب إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات

أثار مقترح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، عقد امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات جدلاً واسعاً بين أولياء الأمور والخبراء، حيث يرى البعض أن قرار الوزير قد يكون خطوة إيجابية للقضاء على ظاهرة الغش، ويعبر آخرون عن مخاوفهم من تأثيره السلبي على الطلاب والأسر، رغم أن المقترح يستهدف تقليل حالات الغش، وتقليص عدد لجان الامتحانات من 2500 إلى 300 لجنة.

وقدم الوزير مقترحاً للمجلس الأعلى للجامعات بعقد امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 داخل الجامعات، لتحقيق مزيد من الانضباط عبر حصر مواقع الامتحانات وتسهيل عمليات التفتيش والمتابعة، دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن بشأن المقترح، الذي قد يتم رفضه.

مشكلات التنفيذ

من جانبه، أوضح الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، د.تامر شوقي، أن المقترح يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها تزامن مواعيد امتحانات الجامعات مع امتحانات الثانوية العامة، مما يجعل من الصعب توفير قاعات أو مدرجات كافية لطلاب الثانوية، كما أن هناك أزمة أخرى تتعلق ببعد الجامعات عن مناطق سكن الطلاب في الأرياف والمدن الصغيرة، مما يعقّد مسألة الوصول إلى اللجان في الوقت المحدد، إلى جانب مشكلة تأمين أوراق الامتحانات داخل الجامعات، خاصة في ظل الحاجة إلى تخزينها في أماكن آمنة.

ولفت د.تامر شوقي، إلى أن قاعات الجامعات، التي تستوعب أعدادًا كبيرة من الطلاب، قد تزيد من صعوبة السيطرة على النظام والانضباط مقارنةً بالفصول الدراسية في المدارس، التي تحتوي عادة على عدد محدود من الطلاب، وأن المقاعد داخل قاعات الجامعات قد لا تكون ملائمة للطلاب صغار السن الذين اعتادوا على نمط مختلف من الجلوس داخل فصولهم الدراسية، مما قد يؤثر على تركيزهم وأدائهم خلال الامتحان، موضحًا أن الجامعات تحتوي على أجهزة ومعدات علمية ومعامل باهظة التكاليف، مما يجعل تأمينها أثناء فترة الامتحانات تحديًا إضافيًا، محذرًا من تجمع أعداد كبيرة من أولياء الأمور خارج الجامعات أثناء الامتحانات، وهو ما قد يؤدي إلى فوضى وصعوبة في السيطرة على الحشود.

صعوبات أخرى

أما الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، د.عاصم حجازي، فأكد أن عقد الامتحانات داخل الجامعات قد يفاقم من قلق الطلاب وأولياء أمورهم، حيث إن الجامعات غالبًا ما تقع في عواصم المحافظات فقط، مما يجعل الوصول إليها صعبًا للطلاب في القرى والمراكز البعيدة. وأضاف أن طبيعة الامتحانات في الثانوية العامة تُثير القلق والتوتر بالفعل لدى الطلاب، وزيادة مثل هذه التحديات قد تؤثر سلبًا على أدائهم، كما أن الطلاب في المرحلة الثانوية ليس لديهم معرفة كافية بمباني الجامعات ومواقع القاعات، مما قد يؤدي إلى حالة من الإرباك في الأيام الأولى للامتحانات.

وأشار د.عاصم حجازي، إلى أن نظام الملاحظة والمراقبة داخل قاعات الجامعات الكبيرة يختلف عن نظام الفصول الدراسية، ويتطلب تدريبًا خاصًّا للملاحظين. وأضاف أن الغش لا يعتمد على المكان بقدر ما يعتمد على الأدوات المستخدمة في منعه، مشيرًا إلى أن الحلول التقنية يمكن تطبيقها في المدارس كما في الجامعات دون الحاجة لنقل الامتحانات. واختتم حديثه بالتأكيد على أن إجراء الامتحانات في الجامعات قد يؤدي إلى ارتباطات سلبية بين الطلاب ومفهوم الجامعة، حيث إن هذا الارتباط يجب أن يبدأ بتجارب إيجابية، مثل حفلات استقبال الطلاب الجدد، وليس بامتحانات مصيرية.

غير منطقية

على الجانب الآخر، رفض الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي، الفكرة بشكل قاطع، واصفًا إياها بغير المنطقية. وأكد أن المدارس مجهزة بالفعل لعقد امتحانات الثانوية العامة، حيث توجد بها كاميرات مراقبة تسهم في ضبط أي محاولات للغش. وأشار إلى أن النظام الحالي أثبت فاعليته، حيث يتم الكشف عن أي محاولة غش على الفور، وبالتالي لا يوجد مبرر لنقل الامتحانات إلى الجامعات.

في النهاية، يظل هذا المقترح قيد الدراسة من قبل المجلس الأعلى للجامعات، مع استمرار حالة الجدل بين مؤيد ومعارض، في انتظار ما ستسفر عنه المناقشات والقرارات الرسمية بشأن هذا الموضوع الشائك.

اقرأ أيضاًالفئات المسموح لها بدخول امتحانات الثانوية العامة 2025 بالنظام القديم

التعليم تحدد ضوابط التقدم لرئاسة لجان امتحانات الثانوية العامة 2025

«التعليم» تفتح باب التسجيل لمراقبي ورؤساء لجان امتحانات الثانوية العامة 2025

مقالات مشابهة

  • 2024.. عام «صناديق الاقتراع»
  • محافظ الدقهلية يلتقي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ لبحث مشكلات المواطنين
  • رئيس أزهرية القليوبية يتفقد لجان امتحانات معهد باسوس ويؤكد على أهمية الرقابة
  • إصابة 5 أشخاص في حادث سير في شربين بمحافظة الدقهلية
  • رئيس الوزراء يناقش المقترحات لتحقيق الانضباط داخل لجان الثانوية العامة
  • لجان المقاومة الفلسطينية تشيد بالقصف الصاروخي اليمني على “تل أبيب” 
  • محافظ الدقهلية يتفقد طلخا.. نظافة ولقاءات مع المواطنين
  • أسعار الخضراوات نار تحرق جيوب المواطنين بالدقهلية
  • الوزير يحاول مكافحة الغش وتقليص اللجان.. خبراء يعددون عيوب إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
  • رئيس منطقة القليوبية الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الصفين الأول والثانى بمعهد طوخ الإعدادي