تجربة للإخلاء السلبي بطريقة المحاكاة للمرة الخامسة بكلية التربية النوعية
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أطلقت كلية التربية النوعية جامعة عين شمس يوم الثلاثاء الموافق ٢٨-٩-٢٠٢٣ تجربة للإخلاء السلبي وذلك بالتعاون بين وحدة إدارة الأزمات والكوارث و وحدة ضمان الجودة بالكلية وإدارة الإسعاف بدار الرعاية الطبية وبحضور فريق الدفاع المدني بالجامعه بقيادة عبد الغفار فؤاد نائب مدير الدفاع المدني.
أقيمت التجربة برعاية الدكتور أسامة السيد مصطفى عميد الكلية والدكتور محمد فرج وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور محمود العطيفى مدير وحدة ضمان الجوده والدكتورة آيات أنور مدير وحدة إدارة الأزمات والكوارث بالكلية .
وبدأت التجربة بصافرة إنذار فى جميع الكلية أعقبها تحرك فورى وسريع لجميع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والعمال لمناطق التجمع ودخول سيارة الإسعاف للمصابين سلبيا ثم أعقب ذلك صافرة عاد بعدها الجميع إلى مكاتبه و استمر اليوم الدراسي.
وعلى جانب اخر كانت قد شاركت جامعة عين شمس فى حفل ختام حملة مانحي الأمل والذي يرأسه لاعب التنس العالمي الكابتن أنور الكموني، وذلك داخل جامعة مصر بمدينة السادس من أكتوبر.
تأتى مشاركة جامعة عين شمس تحت رعاية ا.د محمد ضياء رئيس الجامعة وا.د غادة فاروق نائب رئيس الجامعة وجاء ذلك بحضور ومشاركة ا.د حاتم ربيع وكيل كليه الآداب للدراسات العليا والبحوث وعدد من الشخصيات العالمية والفنية المصرية.
وفيها قام الكابتن انور الكموني المدير التنفيذي بأهداء درع الحملة لجامعة عين شمس نتيجة جهودها فى دعم الحملة خلال الفترة السابقة ، وتسلم الدرع ا.د. حاتم ربيع وكيل كليه الآداب لشئون الدراسات العليا والبحوث نيابة عن ا.د غادة فاروق نائب رئيس جامعه عين شمس.
كما شارك فقرات الحفل كورال جامعة عين شمس هارموني عربي وكلاً من الملحن والمغني العالمي الإيطالي فيديريكو مارتيلو؛ وكيرا شابلن حفيدة شارلي شابلن، وعارضة الأزياء والمصممة ورائدة الأعمال والممثلة والمنتجة والمغنية؛ مانويل كولاس دي لاروش، رئيس صندوق عالم أفضل، منذ عام 2016 بمهرجان فينيسيا.
كما شارك فى فقرات الحفل الفنانة صفاء أبو السعود ؛ وقدمت فقرات غنائية مع الأطفال .
يُذكر أن حملة مانحي الأمل مستوحاة من قصة أنور الكموني للتغلب على المستحيل كونه الرياضي الوحيد في العالم الذي عاد إلى التصنيف العالمي بعد اصابته بفشل في النخاع العظمى ويمثل أمل وقدوة لكل مرضى السرطان حول العالم وهو مؤسس حملة مانحي العالمية التي حققت نجاحات كبيرة من خلال الفعاليات التي اقامتها خلال الفترة الماضية لمرضى السرطان والقلب وذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام في عدد من دول العالم وجذبت الحملة آلاف من المتطوعين حول العالم لنشرها قيم نبيلة وهادفة وهي مساعدة الأخرين التي وصلت إلى 21 دولة حتى الآن.
هذا وقد تأسست الحملة على 5 محاور رئيسية، هم، السرطان، الاحتياجات الخاصة، التنمية المستدامة، الرياضة والفن والمشاريع الإنسانية، بالإضافة إلى ذلك، حملة «سفراء الأمل» شخصية ملهمة (رياضيون شخصيات عامة، مؤثرون، ناجون).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
"حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"
مسقط- الرؤية
تطلق هيئة حماية المستهلك، اليوم الأحد، حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة" تحت شعار "احذر.. قد لا تكون كما تبدو"، التي تسعى للتعريف بالإعلانات المُضلِّلة، وأشكالها، وتأثيرها، وتعزيز مهارات المستهلك في التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، إضافةً إلى تعريف المزوّدين بالفرق بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، وكذلك توعية أطراف العملية الاستهلاكية بمعايير الترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتستهدف هذه الحملة المستهلكين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى مزوّدي الخدمات والمعلنين. وستتناول هذه الحملة عدة محاور؛ حيث يشمل المحور الأول التعريف بالإعلانات المُضلِّلة من حيث مفهومها، وأنواعها، وأساليبها التي تُستخدم لتضليل المستهلك، إلى جانب تأثيرها على المزوّد والمستهلك. كما يتضمن هذا المحور نبذةً حول التشريعات المحلية والعالمية التي تهدف إلى وضع ضوابط قانونية تنظم العلاقات القائمة بين المزوّد والمستهلك فيما يخص الإعلانات المُضلِّلة. أما المحور الثاني، فيختص بمهارات التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، مما يحمي المستهلكين من الوقوع في فخ التسويق المُضلِّل.
ويشمل المحور الثالث كيفية التمييز بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، مسترشدين بمجموعة من العوامل المهمة، مثل الدقة في عرض الحقائق، والتمييز بين المبالغة والحقيقة، وكذلك تحليل اللغة المستخدمة في الإعلان وغيرها من العوامل.
في حين يتضمن المحور الرابع معايير الترويج في المنافذ الإلكترونية، التي أصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الحديثة، ومكانًا مثاليًا للشركات للوصول إلى جمهور واسع ومتعدد. وفي هذا المحور، سيتم الإشارة إلى أطراف العملية الاستهلاكية وعلاقتها بالترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتأتي هذه الحملة انطلاقًا من إدراك أن الإعلانات المُضلِّلة؛ سواء عبر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) أو في وسائل الإعلام التقليدية، تمثل تحديًا كبيرًا للمستهلكين والشركات على حد سواء، إذ إنها تستغل الثقة وتقدم معلومات مغلوطة أو غير مكتملة لتحقيق مكاسب سريعة على حساب المصداقية والنزاهة. وتسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الالتزام بالأخلاقيات والشفافية لدى الشركات في حملاتها الإعلانية، لضمان بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها والحفاظ على سمعتها.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول