روسيا اليوم : اختفاء طفل يبلغ من العمر سنتين ونصف في ظروف غامضة بجنوب شرق فرنسا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد اختفاء طفل يبلغ من العمر سنتين ونصف في ظروف غامضة بجنوب شرق فرنسا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أفادت وسائل إعلام فرنسية أن السلطات تكثف عمليات البحث عن الطفل إيميلي، بعد اختفائه من حديقة منزله .، والان مشاهدة التفاصيل.
اختفاء طفل يبلغ من العمر سنتين ونصف في ظروف غامضة...
أفادت وسائل إعلام فرنسية أن السلطات تكثف عمليات البحث عن الطفل إيميلي، بعد اختفائه من حديقة منزله السبت الماضي بقرية صغيرة خارج لو فيرنيه بإقليم ألب دي هوت بروفانس.
وأوضحت وسائل الإعلام، في وقت سابق، أن الطفل الذي يدعى إيميلي، البالغ من العمر سنتين ونصف، كان في حديقة منزل أجداده بقرية لو فيرنيه، عندما اختفى بعد ظهر السبت الماضي.
وبعد أكثر من ثلاثة أيام من اختفاء إيميلي، لم تسفر التحقيقات الميدانية والبحث المستمر عن أي شيء.
وأعلن المدعي العام بالمنطقة ريمي أفون، يوم الأربعاء، أن "التحقيق يدخل الآن مرحلة تحليل العناصر التي تم جمعها".
وقال ريمي أفون، في بيان صحفي: إن "التحقيق القضائي في أسباب الاختفاء سيستمر، لاسيما من خلال تحليل الكم الهائل من المعلومات والعناصر التي تم جمعها خلال الأيام الأربعة الماضية، وكل الفرضيات سوف تدرس".
وأشارت السلطات المحلية إلى أنها حشدت قرابة 60 جنديا، كما تم استخدام طائرات بدون طيار وطائرات هليكوبتر مجهزة بكاميرات حرارية لمواصلة عملية البحث.
وأضافت وسائل الإعلام أنه طبقا للأدلة الأولية المستقاة من بعض الشهود، فقد ترك الطفل"مكان إقامة أجداده" وشوهد "في شارع منحدر، لكن فقد أثره بعد ذلك".
ووفقا لعمدة مدينة لو فيرنيه، فرانسوا باليك، "كانت الأسرة تستعد لمغادرة المنزل للذهاب في نزهة، واستغل الطفل هذه اللحظة ليغادر، ليدرك أجداده بعدها أنه لم يعد موجودا عندما ذهبوا لوضعه في السيارة".
وأوضح أنه "لا يوجد ما يشير إلى أن الطفل اختطف، لأن القرية الصغيرة بها 20 منزلا تقريبا".. مرجحا أنه "كان من الممكن أن يقطع مسافة ما، وقد يضيع أو يختبئ".
المصدر: وسائل إعلام فرنسية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا تسبق فرنسا بإمدادات القمح إلى المغرب
روسيا – تجاوزت روسيا فرنسا بإمدادات الحبوب إلى المغرب واحتلت المركز الأول في خريف هذا العام، بحسب مدير “المركز الفيدرالي لتقييم سلامة وجودة منتجات المجمع الصناعي الزراعي” رسلان خاسانوف.
وقال المسؤول: “في الأشهر الأخيرة، أصبح المنحى نحو تغيير الدول الرائدة في إمدادات الحبوب إلى المغرب واضحا بنحو أكثر، فإذا استوردت البلاد في يونيو وأغسطس من هذا العام حوالي 1.5 مليون طن من القمح، والذي كان الجزء الأكبر منها ذو منشأ فرنسي، فقد تصدر القمح الروسي الإمدادات في شهر سبتمبر 2024”.
وأضاف أن “فرنسا لم تكن ضمن قائمة موردي القمح للمملكة في سبتمبر 2024، كما لم تقم الأرجنتين بتوريد القمح إلى المغرب في الشهر المذكور، كذلك تراجعت الإمدادات من القمح من كندا بنسبة 22%”.
وأشار إلى أن المغرب يحتل في العام الزراعي (الفلاحي) الحالي المركز الثامن في تصنيف البلدان المستوردة للقمح الروسي (780 ألف طن)، ويدل نمو صادرات المنتجات الروسية إلى هذه السوق على الآفاق الواعدة للسوق المغربية.
وفي مطلع الشهر الجاري، توصل المستوردون المغاربة والمصدرون الروس العاملون في مجال الحبوب إلى تفاهمات ثنائية متقدمة.
وتم توقيع على بروتوكول اتفاق بين الطرفين يقضي بتدبير العمليات التجارية بينهما بشكل مشترك، وذلك من خلال توفير قواعد بيانات ودلائل لفائدة المستوردين المغاربة من أجل الوصول بشكل سلس ومرن إلى السوق الروسية، في حين تسعى الشركات الروسية هي الأخرى للوصول إلى أسواق آمنة لتصريف منتجاتها.
وتعد روسيا أكبر مصدر للقمح في العالم، ووفقا لتقديرات المجلس الدولي للحبوب تستحوذ على ربع صادرات القمح العالمية.
المصدر: RT + نوفوستي