بئر العبد تنتصر لشهدائها.. الأهالي يتوافدون على اللجان الانتخابية للإدلاء بأصواتهم
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
توافد المواطنون في مركز بئر العبد في شمال سيناء، وبالتحديد في لجنة مدرسة الخرابة الابتدائية، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024، في مشهد يعكس رغبة الأهالي في الانتصار لشهداء بئر العبد.
وتجرى الانتخابات الرئاسية داخل البلاد لمدة ثلاثة أيام بدءاً من اليوم الأحد حتى الثلاثاء، في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر الجاري، ويبلغ عدد لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم 11 ألفا و 631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيا، ويبدأ التصويت من الساعة التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أن حوالي 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، يتولون الإشراف على الانتخابات الرئاسية، وأن هناك 14 منظمة دولية تشارك في أعمال متابعة الانتخابات الرئاسية، وعدد المتابعين الذين صدرت لهم تصاريح المتابعة بلغ 220 متابعاً، إلى جانب تسجيل 62 منظمة مجتمع مدني محلية، وقد صدرت التصاريح لـ 22 ألفا و 340 متابعاً لها.
وأوضحت الهيئة أن المتابعة الإعلامية للانتخابات الرئاسية تضم 528 متابعا دوليا عن 115 وسيلة إعلامية وصحفية، إلى جانب 70 وسيلة إعلامية وصحفية محلية صدرت تصاريح لـ 4218 صحفيا وإعلاميا لها.
اقرأ أيضاًمزارعو البحيرة يسجلون حضور كثيف في أول أيام انتخابات الرئاسة 2024
إقبال كبير على اللجان الانتخابية منذ اللحظات الأولى لافتتاحها بالغربية
المواطنون يتوافدون على مدرسة الشهيد ياسر جنينة للإدلاء بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار انتخابات الرئاسة اجراءات انتخابات الرئاسة الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات المصرية انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات مصر تصويت فى الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
بالأسماء.. زعماء العالم يتوافدون إلى الفاتيكان لحضور جنازة البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد عدد كبير من زعماء العالم وكبار الشخصيات الدولية للمشاركة في مراسم جنازة البابا فرنسيس، التي ستُقام يوم السبت في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، في وداع رسمي يحظى بمتابعة عالمية واسعة.
وتضمنت قائمة الحضور قادة ورؤساء وملوكًا من مختلف القارات، يعكسون المكانة الروحية والرمزية الكبيرة التي تمتع بها البابا الراحل. وفيما يلي أبرز الأسماء التي أعلنت عن مشاركتها:
زعماء العالم يتوافدون إلى الفاتيكان لحضور جنازة البابا فرنسيسمن أمريكا الجنوبية، يحضر رئيس الأرجنتين خافيير ميلي، والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى جانب السيدة الأولى إنجا لولا دا سيلفا، بالإضافة إلى رئيس الإكوادور دانييل نوبوا.
أما من أوروبا، فمن المقرر حضور الملك فيليب والملكة ماتيلد من بلجيكا ورئيس الوزراء بارت ديويفر، والأمير وليام ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير والمستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس، فضلًا عن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ورئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا.
القائمة تشمل زعماء من عدد من الدول
ايطاليا: الرئيس سيرجيو ماتاريلا ورئيسة الوزراء جورجا ميلوني
إسبانيا: الملك فيليبي والملكة ليتيثيا.
السويد: الملك كارل السادس عشر غوستاف والملكة سيلفيا ورئيس الوزراء أولف كريسترسون
ايرلندا: رئيس الوزراء مايكل مارتن
النرويج: ولي العهد الأمير هاكون وولية العهد الأميرة ميتهماريت
اليونان: رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس
بولندا: الرئيس أندريه دودا
رومانيا: الرئيس المؤقت إيلي بولوغان.
البرتغال: الرئيس مارسيلو ريبيلو دي سوزا ورئيس الوزراء لويس مونتينيغرو
هولندا: رئيس الوزراء ديك شوف.
لاتفيا: الرئيس إدغارز رينكيفيتش.
ليتوانيا: الرئيس جيتاناس نوسيدا
فنلندا: الرئيس ألكسندر ستاب.
مولدوفا: الرئيسة مايا ساندو.
استونيا: الرئيس آلار كاريس.
كرواتيا: الرئيس زوران ميلانوفيتش.
قبرص: الرئيس نيكوس خريستودوليديس.
جمهورية التشيك: رئيس الوزراء بيتر فيالا.
هنغاريا: الرئيس تاماس سوليوك.
سويسرا: الرئيسة كارين كيلر-سوتر.
أوكرانيا: الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
ومن آسيا والمحيط الهادئ، سيحضر رئيس الفلبين فرديناند ماركوس الابن، ورئيس وزراء نيوزيلندا كريستوفر لوكسون، ورئيس تيمور الشرقية خوسيه راموس هورتا.
وعلى الصعيد الدولي، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن مشاركته، كما سيحضر الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب والسيدة الأولى السابقة ميلانيا ترامب.
جنازة البابا فرنسيس، الذي قاد الكنيسة الكاثوليكية خلال مرحلة استثنائية من تاريخها، من المتوقع أن تشهد حضورًا غير مسبوق، وسط إجراءات أمنية وتنظيمية واسعة، وحداد عالمي على رحيل شخصية روحية تركت بصمة عميقة في قلوب الملايين.