البرلمان العربي يرحب بإصدار البرلمان الدنماركي قانون تجريم حرق المصحف الشريف
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
رحب عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي بإقرار البرلمان الدنماركي قانون تجريم حرق المصحف الشريف، مؤكدًا أنها خطوة على الطريق الصحيح لاحترام الأديان ومنع تكرار الجرائم التي تهدد الأمن والاستقرار الدوليين جراء تزايد حوادث حرق المصحف الشريف.
ودعا "العسومي" الدول الغربية للاقتداء بهذه الخطوة الهامة التي انتهجها برلمان الدنمارك ، مشددًا على ضرورة إصدار مثل هذا القانون في كافة الدول الغربية لتأكيد احترامها للأديان السماوية والحيلولة دون تكرار جرائم حرق المصحف الشريف أو المساس به دون عقاب رادع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصحف الشريف جرائم حرق المصحف حرق المصحف الشريف رئيس البرلمان العربي حرق المصحف الشریف
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان العربي يشيد بمبادرة القيادة بتقديم دعم مالي شهري للفلسطينيين
أشاد رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، باللفتة الإنسانية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بالإعلان عن تقديم دعم مالي شهري للأشقاء في فلسطين للمساهمة في معالجة الوضع الإنساني في قطاع غزة، وحرصًا منهما -أيدهما الله- على تقديم أشكال المساعدات والدعم لدولة فلسطين وشعبها الشقيق، بهدف تخفيف آثار معاناة الحرب الإسرائيلية على غزة.
وأكد العسومي، في بيان اليوم، أن هذه المبادرة ليست بغريبة على مملكة الإنسانية، مشيرًا إلى دور المملكة الخيري والإنساني والريادي تجاه الدول العربية والإسلامية والصديقة بمد يد العون ورفع المعاناة عن الشعوب المتضررة من الحروب والصراعات والأزمات، حتى أصبحت نموذجًا يحتذى به في العمل الإنساني بفضل مبادراتها المستمرة في المساعدات والأعمال الإنسانية على مستوى العالم بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
أخبار متعلقة سفير خادم الحرمين الشريفين يسلم رئيس الوزراء الفلسطيني الدعم المالي لأبناء غزةمجلس التعاون يدعو للوقف الفوري لإطلاق النار في لبنانوثمّن رئيس البرلمان العربي، جهود المملكة في دعم القضية الفلسطينية سواءً سياسيًا أو دبلوماسيًا، التي شكلت رافدًا قويًا للجهود السياسية المبذولة عربيًا ودوليًا، لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، بالتوازي مع الجهود الإغاثية والإنسانية المتواصلة للتخفيف من معاناة الفلسطينيين النازحين من القصف الإسرائيلي على القطاع، مثنيًا في الوقت ذاته، على الدور الإغاثي المتميز لمركز الملك سلمان للإغاثة وما قام به من جهود كبيرة في دعم وإغاثة الشعب الفلسطيني بتقديم المساعدات.