شاهد| الناخبون يصطفون أمام مقرات الانتخابات الرئاسية قبل فتح باب التصويت
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
بدأ توافد الناخبين مبكرًا على لجان الاقتراع في المحافظات للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024، على مقرات الانتخابات الرئاسية قبل فتح باب التصويت حسب ما استعرضت فضائية "إكسترانيوز" في لقطات حية لها.
خبير النظم الانتخابية: الحبر الفسفوري من ضمانات نزاهة الانتخابات عمرو أديب: أحمد حلمي يمر بظروف صعبة جداوذلك قبل فتح باب التصويت باللجان المختلفة على مستوى الجمهورية حيث كان من المقرر أن تبدأ أعمال التصويت في تمام الساعة التاسعة ولمدة 3 أيام إلا أن تواجد الناخبين بدأ من تمام الساعة السابعة من أجل المشاركة.
يأتي ذلك فى الوقت الذى أنهت الهيئة الوطنية للانتخابات كافة الإجراءات اللازمة لبدء عملية التصويت في تمام الساعة التاسعة من صباح اليوم وسط إجراءات أمنية مشددة بجانب توفير كافة الإجراءات الصحية واللوجستية التي تساعد كبار السن وذلك على كافة المستويات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الناخبين الانتخابات الرئاسية 2024 مقرات الإنتخابات التصويت
إقرأ أيضاً:
مغردون: غزة ولبنان بخير والجامعة العربية تراقب انتخابات تونس الرئاسية
"أخيرا وبعد عام كامل من العدوان الإسرائيلي على غزة وقتل الآلاف من أهلها، وقصف لبنان وارتكاب المجازر بحق شعبه، تتحرك جامعة الدول العربية بإرسال بعثة لمراقبة الانتخابات في تونس".
بهذه الكلمات وغيرها من العبارات سخر رواد العالم الافتراضي في تونس والعالم العربي من إعلان الجامعة -عبر حسابها على فيسبوك- أن الأمانة العامة ستشارك في الانتخابات الرئاسية التونسية القادمة.
وقالت الجامعة في بيان نشرته إنه تلبية للدعوة التي تلقاها الأمين العام أحمد أبو الغيط من رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات فاروق بوعسكر، للمشاركة في ملاحظة الانتخابات الرئاسية التونسية المقرر إجراؤها بتاريخ 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وجه الأمين العام بتشكيل بعثة تضم 14 عضوا من مختلف جنسيات الدول الأعضاء لملاحظة الانتخابات الرئاسية بالجمهورية التونسية.
وأول ما تساءل عنه رواد العالم الافتراضي مع سماعهم للخبر: لماذا لا ترسل الجامعة بعثتها إلى فلسطين ولبنان لمراقبة الانتهاكات الإسرائيلية بحق شعبين عربين قريبين جدا من مقر جامعة الدول العربية.
وعلق أحدهم على الخبر قائلا "لو أنها انتخابات حقيقية لقاطعوها!!! يسكتون عن الفظاعات التي ترتكب في فلسطين ولبنان، ويهرولون لإضفاء الشرعية على نظم الظلم والقهر والاستبداد والانقلابات!!".
وسخر آخرون من إرسال الوفد إلى تونس قائلين "كم أنت جريئة يا جامعة.. وقداش عندك روح المسؤولية.. وقداش تغير على تطبيق الديمقراطية في الأوطان العربية.. وبخلاف الانتخابات الرئاسية في تونس كل شي لا بأس في الوطن العربي.. حالة عادية".
وكتب أحد المتابعين متعجبا من الخبر "جامعة ديمقراطية من دول ديمقراطية ستراقب الانتخابات الديمقراطية في تونس".
في المقابل، رحب تونسيون بهذه الخطوة، وقالوا إنها تصب في صالح البلاد والشعب، وإنها ستحفظ حقوق الجميع في التصويب للانتخابات العربية لأنها ستحفظ حق الجميع من خلال مراقبتها من أعضاء الجامعة.