شهدت اللجان الفرعية لانتخابات الرئاسة في محافظة دمياط، منذ صباح  اليوم الأحد، تواجد وتراص الأهالي والشباب وكبار السن قبل فتح باب اللجنة للمشاركة والتصويت في الانتخابات الرئاسية، حيث تم وضع مقاعد انتظار وشهدت تلك المقاعد زحاما منذ الصباح الباكر في مدينة دمياط الجديدة.

كما تواجد أعضاء حزب مستقبل وطن وعدد من شباب الحزب لتحديد أماكن اللجان تيسيرا على المواطنين.

يشار إلى أن الانتخابات الرئاسية تنطلق بعدد ١٠ لجان عامة و١٤١ مركزا انتخابيا و١٧٦ لجنة فرعية متضمنة ٥ لجان للوافدين لاستقبال ١١١١٥٦٨ ناخبا وناخبة.

وقام نائب محافظ دمياط الدكتور اسلام ابراهيم بجولة ميدانية لمقرات اللجان الانتخابية بمدينة ميت ابوغالب للتأكد من جاهزيتها يرافقه وليد شوقى رئيس المدينة والمهندس عطية النجار نائب رئيس المدينة  للتأكد من جاهزية ونظافة المقار الانتخابية من الداخل والخارج وعدم وجود اشغالات وانارة  المداخل والطرق المؤدية اليها مع مراعاة سبل الراحة لكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة والسيدات بشكل يحقق الامان واليسر للمواطنين فى الادلاء بأصواتهم .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة التصويت في الانتخابات الرئاسية اللجان الانتخابية المقار الانتخابية

إقرأ أيضاً:

البيت السني أمام مفترق طرق قبل الانتخابات.. تشظٍ سياسي أم إعادة تشكّل؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

أكد مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم السبت (1 آذار 2025)، أن البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة.

وقال الخالدي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "القوى السياسية التي تشكل البيت السني بشكل عام تعاني من خلافات داخلية، وهذا ما يبرز بين أقطابها، وسط مساعي كل قطب منها إلى أن يكون مستقلاً بتكتله وتياره، وبالتالي هنالك قراءات تشير إلى أن العديد من القوى ستشهد انقسامات أو ستنخرط في تكتلات جديدة بعيداً عن العناوين السياسية السابقة".

وأضاف، أن "العديد من العناوين فشلت في تقديم ما وعدت به جمهورها في المناطق والمدن المحررة، ولذلك هناك محاولة لإعادة تدوير الأسماء بهدف التخلي عن تركات بعض القوى السلبية".

لافتاً إلى أن "قوة ناشئة ستظهر إضافة إلى تكتلات جديدة، مما يعني أنه قد تنشأ متغيرات مهمة في مسارات البيت السني بشكل عام".

وأوضح، أنه "لا يمكن ترجيح كفة طرف سني على آخر، خاصة وأنه حتى هذه اللحظة ليس هناك تأكيد بنسبة 100% حول موعد الانتخابات أو ما إذا كان قانون الانتخابات سيشهد تغييرات، باعتبار أن كلا الأمرين مهمين جداً للقوى السنية، لأنهما سيحددان آليات التغيير والتفاعل في المحافظات ذات الغالبية السنية".

وأشار إلى أنه "لا يمكن الجزم بمن سيكون صاحب القرار في رسم خارطة البيت السني في الانتخابات المقبلة، ولكن بشكل عام هناك تأثير لدول معينة على بعض القوى، إلا أن الأصوات الانتخابية هي التي تعزز قوة هذا التكتل أو ذاك".

وتابع: "مهما كان دعم هذه الدول، فإنه لن يكون له تأثير خاص، لاسيما وأن انتخابات 2025 نتوقع أن تؤدي إلى الإطاحة بنسبة 50% من الأسماء الموجودة حاليا، خاصة في ظل استياء الشارع من دورها وعدم تفاعلها مع ما تعهدت به".

مقالات مشابهة

  • نائب: البرلمان الحالي “معطل”
  • توقيع ميثاق شرف سياسي بالغابون قبيل الانتخابات الرئاسية
  • «السايح» يبحث مع المبعوثة الأممية دعم المجتمع الدولي لـ«لعملية الانتخابية
  • نائب:حراك سياسي لتعديل قانون الانتخابات
  • السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
  • نائب أردوغان يعلن موعد الانتخابات المبكرة
  • البيت السني أمام مفترق طرق قبل الانتخابات.. تشظٍ سياسي أم إعادة تشكّل؟
  • طوابير أمام كهرباء دمياط أول أيام رمضان.. الأهالي تفاجئوا بغلق سيستم "فوري"
  • البيت السني أمام مفترق طرق قبل الانتخابات.. تشظٍ سياسي أم إعادة تشكّل؟ - عاجل
  • نائب:عدم وجود رغبة سياسية بتعديل قانون الانتخابات