“حماد” يوجه تعليمات بتخصيص مبالغ مالية لسد أي نقص في الأدوية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “حماد” يوجه تعليمات بتخصيص مبالغ مالية لسد أي نقص في الأدوية ، بحث رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد مع وزير الصحة عثمان عبدالجليل، ملفات مرضى الأورام ومرضى نقص المناعة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حماد” يوجه تعليمات بتخصيص مبالغ مالية لسد أي نقص في الأدوية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بحث رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد مع وزير الصحة عثمان عبدالجليل، ملفات مرضى الأورام ومرضى نقص المناعة المكتسبة “الإيدز”.
وقالت الحكومة الليبية في بيان إن حماد اطلع خلال الاجتماع الذي عقده بمقر رئاسة مجلس الوزراء بمدينة بنغازي، على سير العمل في وزارة الصحة والصعوبات التي تواجهها في عدد من الملفات الصحية المهمة، التي تهم المواطن.
وتطرق اللقاء إلى أوضاع المستشفيات والمراكز الصحية على مستوى المدن والمناطق وضرورة العمل على توفير احتياجاتها لتقديم خدماتها للمواطنين.
وتعهد رئيس الوزراء بتذليل كافة المعوقات أمام الوزارة لأداء عملها على أكمل وجه وتخصيص مبالغ مالية بشكلٍ عاجل لسد أي نقص في مخازن المستشفيات من حيث الأدوية والمستلزمات.
وشدد رئيس الوزراء على ضرورة متابعة صرف الأموال المخصصة وضمان توفير هذه الأدوية والمستلزمات الطارئة بشكل عاجل ومتابعة أوضاع المستشفيات والمراكز الصحية على مستوى المدن والمناطق وضرورة العمل على توفير احتياجاتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد منزلي تطالب بتخصيص حصص لطلاب الروضة
أكدت الدكتورة شيماء بهيج، أستاذة الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، أن الاقتصاد المنزلي هو «علم الحياة»، حيث يساهم في تعلم المهارات التي يحتاجها الإنسان في كافة جوانب حياته اليومية.
وأضافت أستاذ الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، في حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: «الاقتصاد المنزلي ليس فقط علم الطهي أو التحضير للطعام، بل هو علم التعامل مع كل شيء في الحياة، سواء في التعامل مع الأصدقاء، أو مع العائلة، أو في إدارة الموارد داخل البيت، أو حتى في التعامل مع الجيران».
تابعت: «من خلال الاقتصاد المنزلي، يتعلم الطالب العديد من المهارات العملية والأكاديمية والقيم الأخلاقية، مثل التفكير الابتكاري، التفكير الناقد، والتحليلي، وهي كلها مهارات أساسية في الحياة، كما يتعلم أيضًا قيم الاحترام، التعاون، وتأسيس المنازل وتنظيمها، وكيفية تحقيق التوازن بين احتياجاته ورغباته».
الاقتصاد المنزلي يعزز المهارات العمليةوأشارت إلى أن الاقتصاد المنزلي يعزز المهارات العملية مثل إعداد الوجبات الاقتصادية التي تحقق فائدة غذائية عالية بأقل تكلفة، وفي الاقتصاد المنزلي، نعلم الطلاب كيف يعدون وجبة غذائية متكاملة باستخدام عناصر غذائية أساسية، وكيفية توازن الوجبة من حيث القيمة الغذائية والتكاليف.
وأضافت: «نحن لا نعلم الطلاب كيفية إعداد الطعام فقط، بل كيفية التفكير في وجبة غذائية متكاملة تعود بالفائدة على الجسم وبأقل تكلفة على الأسرة».
واستكملت: «علم الاقتصاد المنزلي يمتد ليشمل مهارات الحياة اليومية مثل كيفية صنع الهدايا بتكلفة منخفضة، مثل إعداد هدية بسيطة باستخدام مواد موجودة في المنزل، أو تعلم فنون التطريز والكروشيه، وكذلك تعلم مهارات إدارة المنزل مثل ترتيب المائدة وتنسيق الفوط بشكل مبتكر».
الاقتصاد المنزلي لا يقتر على تعليم الطهيوأشارت إلى أن الاقتصاد المنزلي لا يقتصر على تعليم الطهي، بل يعزز العديد من المهارات التي تجعل الأفراد قادرين على مواجهة تحديات الحياة اليومية بشكل أكثر كفاءة.
وطالبت بتدريس هذا العلم منذ المراحل المبكرة في المدارس: «لا ينبغي أن يقتصر تعلم الاقتصاد المنزلي على المرحلة الثانوية فقط، بل يجب أن يبدأ من مرحلة الروضة، لأن هذه المهارات تشكل أساسًا لحياة أكثر توازنًا وقدرة على التعامل مع جميع جوانب الحياة».