جنايات الدار البيضاء : ادانة الارهابيين محمد زيطوط وأمير "دي زاد" ب 20 سنة سجنا نافذا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن جنايات الدار البيضاء ادانة الارهابيين محمد زيطوط وأمير دي زاد ب 20 سنة سجنا نافذا، الجزائر أدانت محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء الجزائر العاصمة , مساء اليوم الاربعاء, غيابيا الارهابيين زيطوط محمد وأمير .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جنايات الدار البيضاء : ادانة الارهابيين محمد زيطوط وأمير "دي زاد" ب 20 سنة سجنا نافذا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر-أدانت محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء (الجزائر العاصمة), مساء اليوم الاربعاء, غيابيا الارهابيين زيطوط محمد وأمير بوخرص المدعو " أمير دي زاد ", بعقوبة 20 سنة سجنا مع تأييد أمر إلقاء القبض الدولي في حقهما, وذلك لمتابعتهما رفقة متهمين اخرين بعدة تهم لاسيما المساس بسلامة ووحدة الوطن وكذا تلقي اموال من الخارج للقيام بأعمال تمس امن الدولة ومؤسساتها وفق خطة مدبرة.
كما أدين غيابيا ب20 سنة سجنا نافذا كل من المتهمين الفارين زيطوط اسماعيل وزيطوط ميلود فيما ادين شقيقهما زيطوط عبد الرحمان حضوريا بسنتين (2) حبسا نافذا.
وفي نفس القضية ادانت ذات الجهة القضائية المتهم الفار مراكشي بوعزة بعقوبة 10 سنوات سجنا نافذا, فيما تمت ادانة بن حليمة عزوز محمد ب7 سنوات سجنا نافذا .
وتراوحت العقوبات المقررة لبقية المتهمين في هذه القضية بين سنتين وثلاث سنوات حبسا نافذا , فيما استفاد متهمان اخران من حكم البراءة.
وتم متابعة المتهمين في هذه القضية بعدة تهم منها جناية الانخراط والمشاركة في الجمعيات والتنظيمات التي يكون غرضها او انشطتها ارهابية وتخريبية, المساس بسلامة ووحدة الوطن ونشر وترويج عمدا لأخبار كاذبة وكذا, التحريض على التجمهر بالاضافة الى تهمة إهانة هيئة نظامية و تلقي اموال من الخارج للقيام بأعمال تمس امن الدولة ومؤسساتها وفق خطة مدبرة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المجاهد محمد حاج حمو في ذمة الله.. وربيقة يعزي
انتقل إلى رحمة الله المجاهد محمد حاج حمو, أول وزير للإعلام في الجزائر المستقلة, عن عمر ناهز 96 سنة.
وقد انخرط الفقيد وهو من مواليد 17 جويلية 1929 بمليانة, مبكرا في صفوف الحركة الوطنية, وتشبع بقيم ومبادئ النضال, والتحق بالثورة التحريرية في أوج اشتعالها, ليكلف بمهمة التنسيق مع مجموعة من محاميي جبهة التحرير الوطني للدفاع عن رفاقه المجاهدين والمناضلين من أجل القضية الجزائرية.
كما عمل الراحل بإذاعة صوت العرب بمصلحة الدعاية سنة 1957 تحت مسؤولية المجاهد سعد دحلب, ليواصل نضاله باقتدار ويشغل منصب رئيس لديوان وزير الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية, المرحوم محمد يزيد.
وغداة الاستقلال, واصل الفقيد خدمة الوطن على درب النضال لبناء مجد الجزائر, فكان أول وزير للإعلام, وظل على عهده ويقينه وفيا لقيم إخوانه الشهداء والمجاهدين.
وبهذا المصاب, تقدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, إلى أسرة فقيد الجزائر والقامة الثورية والنضالية السامقة, وإلى أهله وذويه وكل رفقائه من المجاهدين وأسرة الإعلام, بخالص العزاء وجميل المواساة, سائلا العلي القدير أن يرحمه ويتقبله إلى جوار النبيئين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
تجدر الإشارة إلى أن جنازة المرحوم ستشيع غدا الخميس عقب صلاة الظهر, بمقبرة سيدي أمحمد, بالجزائر العاصمة.