ماذا يريد زيلينسكي من وراء جولته في أمريكا الجنوبية؟
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
في أول محطة لجولته في أمريكا الجنوبية، يزور الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأرجنتين لحضور حفل تنصيب الرئيس المنتخب خافيير ميلي اليوم الأحد.
زيارة زيلينسكي، ستركز على مسعى أوكرانيا طويل الأمد، لكسب دعم دول جنوب العالم في الحرب مع روسيا.
أخبار متعلقة الفلبين تتهم الصين بإطلاق مدافع مياه على سفينتين لها.. ما القصة؟نيجيريا.. مقتل 3 أشخاص وإصابة 10 في انهيار منجم للذهبزيارة زيلينسكي إلى أمريكا الجنوبية
كما يأمل الرئيس الأوكراني في عقد "قمة للسلام العالمي"، تروج لخطة سلام تستند إلى انسحاب القوات الروسية من أوكرانيا والاعتراف بحدودها ما بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.
وتحاول كييف بناء علاقات مع حكومات في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، لكن دعمها لإسرائيل يخالف مواقف بعض هذه الدول.
وستقرر قمة للاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع، إذا كان ستبدء محادثات مع أوكرانيا ومولدوفا، وفقا لتوصيات المفوضية الأوروبية، بخصوص طلبهما الحصول على عضوية الاتحاد.
الهجمات الروسية في خيرسونوقبل أيام أدان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجمات الروسية في خيرسون، ووصفها بأنها "هجمات إرهابية محضة".
وقال زيلينسكي في خطابه التلفزيوني المسائي حينها: "كان هناك أكثر من 20 هجوما روسيًا في منطقة خيرسون في هذا اليوم وحده.. ضربات وحشية في جميع أنحاء المدينة - المنازل والشوارع والمستشفيات".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز كييف أمريكا الجنوبية زيلينسكي روسيا واوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني: روسيا لا تفكر في كيفية إنهاء الحرب
المناطق_متابعات
قال الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي، يوم السبت، إنه يجب على بلاده الاستمرار «في تنسيق جهودنا مع شركائنا وضمان تمتعنا بقدرات دفاعية فعالة، وأن نبذل كل ما في وسعنا لإحلال السلام».
وأضاف زيلينسكي، عبر منصة «إكس»، «لا تزال روسيا تثبت بقسوتها، يوماً بعد يوم، أن شيئاً لم يتغير بالنسبة لهم في موسكو».
أخبار قد تهمك بعد هجوم روسي مكثف.. الرئيس الأوكراني يدعو مجدداً إلى هدنة جوية ويُطالب بوقف استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى” 7 مارس 2025 - 4:15 مساءً وصول طائرة شحن قادمة من روسيا إلى مطار دمشق تحمل أموالا سورية 5 مارس 2025 - 7:25 مساءًوفقا للشرق الوسط : تابع: «فهم (الروس) لا يفكرون في كيفية إنهاء الحرب، بل في كيفية تدمير وأسر المزيد بينما يسمح لهم العالم بالاستمرار. بالطبع نحن نبذل كل ما في وسعنا لحماية الأرواح».
ووصف الضربة الروسية في مدينة دوبروبيليا بمنطقة دونيتسك بأنها «إحدى أكثر الهجمات وحشية»، موضحاً: «هي ضربة مشتركة خطط لها بعناية لإحداث أكبر قدر من الضرر. استهدفت الصواريخ، إلى جانب طائرات (شاهد) من دون طيار، الجزء المركزي من المدينة. أصيبت تسعة مبانٍ سكنية ومركز تسوق ومتاجر».
وأشار إلى أن أحد عشر شخصاً لقوا حتفهم وكان من بينهم أحد العاملين في خدمة الطوارئ الحكومية، مضيفاً: «جاءت الضربة الثانية بينما كان رجال الإنقاذ يعملون وأصيب خمسون شخصاً».