جمال الغندور: لو كنت حكمًا كنت سأعطي رونالدو بطاقة صفراء .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الخبير التحكيمي جمال الغندور أن ما يفعله نجم فريق النصر البرتغالي كريستيانو رونالدو، من إعتراضات في وجه الحكام، أمر غير مقبول.
وتابع الغندور قائلًا أنه لو كان حكمًا كان سيشهر البطاقة الصفراء في وجه رونالدو على الفور بسبب تصرفاته، لأن هذا يعتبر تعطيل عن استئناف المباراة.
وأضاف أن هذه قوانين اللعبة ويجب أن تسير على الجميع، ليس لاعب دون الآخر، مشيرًا أنه لاعب كبير ويجب عليه أن يكون قدوة.
فيديو | الخبير التحكيمي جمال الغندور: لو كنت حكما لمنحت البطاقة الصفراء لكرستيانو رونالدو ولا يحق له الاعتراض والاحتجاج بهذه الطريقة#المنتصف pic.twitter.com/PhIiuiJFK9
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) December 9, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إعتراض النصر بطاقة صفراء رونالدو
إقرأ أيضاً:
ممنوع تناول البطيخ في البرازيل.. تعرف على السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مونيكا فراندي فيريرا مديرة الأرشيف المحلي بمنظمة الصحة، حقيقة القانون القديم الخاص بحظر تناول البطيخ في مدينة مدينة ريو كلارو البرازيلية، وفقا لما نشرته مجلة روسيسكايا غازيتا.
وتقول: إن خبراء الصحة الذين زاروا المدينة ربما ربطوا استهلاك البطيخ بحالات الوفاة المتزايدة ولكن هناك العديد من العوامل الاخري.
ولكن تحظر مدينة ريو كلارو البرازيلية الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من ساو باولو بعدم تناول البطيخ وتشتهر بقانون قديم تم تبنيه قبل 130 عامًا خلال حملة لمكافحة الحمى الصفراء.
وكان هذا القانون يحظر تناول وبيع البطيخ إلا أن السلطات المحلية لم تقم بإلغائه رسميًا ما يجعله ساري المفعول حتى يومنا هذا.
والغريب أن البرازيل تعد حاليًا واحدة من أكبر منتجي ومصدري البطيخ في العالم وتعتبر هذه الفاكهة الحلوة محبوبة للغاية لدى السكان المحليين بما في ذلك سكان ريو كلارو ومع ذلك فإن القليل منهم يدركون أن هذا الطعام المفضل محظور قانونيًا.
ويعود هذا القانون إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما انتشرت الحمى الصفراء في ولاية ساو باولو، في ذلك الوقت كان يعتقد أن البطيخ قد يكون سببًا لانتشار المرض.
ولكن مع تطور الأبحاث ثبت أن البعوض هو الناقل الرئيسي للحمى الصفراء وليس البطيخ ورغم ذلك لم يتم رفع الحظر رسميًا.
وأوضحت المحكمة الفيدرالية العليا في البرازيل في وقت لاحق أن القوانين القديمة التي فقدت معناها الاجتماعي لا تلزم المجتمع بالالتزام بها نظرًا لغياب أي مبرر لاستمرار تطبيقها.