تدفئة المنزل.. نصائح لتخفيف أعراض برد العظام الصدرية
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
مع دخول فصل الشتاء يصاب العديد من الأشخاص بنزلات البرد والسعال الذى يسبب آلاما فى الصدر؛ لذلك نقدم بعض النصائح لتخفيف أعراض برد العظام الصدرية بحسب ما نشره موقع هيلثي :
. معلومات صادمة عن الهشاشة
ارتداء الملابس الدافئة: ارتدِ طبقات من الملابس الدافئة لحماية الجسم من البرد، يمكنك ارتداء قميص دافئ وسترة سميكة وقبعة وقفازات وجوارب سميكة.
تدفئة المنزل: حافظ على درجة الحرارة في المنزل مرتفعة بما يكفي لتوفير الدفء والراحة، يمكنك استخدام سخانات الغاز أو الكهرباء أو تشغيل النار في الموقد إذا كان متاحًا.
الاحتفاظ بالجسم دافئًا: يمكنك استخدام أغطية دافئة أو وسائد ساخنة لتدفئة الجسم. يمكنك أيضًا الجلوس بجوار مصدر حرارة مثل المدفأة أو الشمعة الحاملة لتوليد الحرارة.
الشرب بشكل منتظم: تأكد من شرب السوائل الدافئة بشكل منتظم للحفاظ على ترطيب الجسم وتدفئته. يمكنك شرب الشاي الساخن أو الحساء أو الحليب الدافئ.
تناول وجبات دافئة: يفضل تناول وجبات ساخنة ومغذية مثل الشوربات والأطباق الدسمة والحساء لتدفئة الجسم من الداخل.
الحفاظ على نشاط جسمك: قم بتمارين تسخين الجسم مثل الحركة والتمدد والمشي بانتظام لتحفيز تدفق الدم وتسخين العضلات.
الابتعاد عن الرطوبة والرياح الباردة: حاول البقاء في أماكن جافة وتجنب التعرض المباشر للرياح الباردة.
الراحة والاسترخاء: منح جسمك وقتًا كافيًا للراحة والاسترخاء. قم بأنشطة تساعد في تهدئة الجسم والعقل مثل الاسترخاء والتأمل والتنفس العميق.
استخدام المرطب: استخدم مرطب الهواء في المنزل لمساعدة في ترطيب الهواء وتجنب الجفاف الناجم عن التدفئة المركزية.
استشارة الطبيب: إذا استمرت أعراض برد العظام الصدرية أو تفاقمت، فيُفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب.
من الجيد أيضًا أن تكون على دراية بأعراض البرد الشديد أو الانتان الذي قد يتطلعلى الأخص البرد الشديد أو العدوى التي قد تتطلب رعاية طبية فورية إذا كنت تعاني من أعراض مثل صعوبة في التنفس الشديدة، ألم حاد في الصدر، أو حمى مرتفعة، فيجب عليك الاتصال بالطوارئ الطبية على الفور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العظام الحليب الدافئ
إقرأ أيضاً:
نصائح بسيطة للوصول إلى نظام غذائي صحي
التغذية الصحية هي أحد الركائز التي يبنى عليها الجسم السليم لأن التفضيلات الغذائية تؤثر في عملية التمثيل الغذائي والنوم والتوتر.
وقالت الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش أخصائية الغدد الصماء: " التغذية الصحية هي أساس الحفاظ على الصحة والطاقة حيث تموت العادات القديمة بصعوبة، سواء كان ذلك اشتهاء الوجبات السريعة في حالة التوتر أو تخطي التدريب بسبب الانشغال لأنها مبادئ لها جذور عميقة في العقل الباطن ويصعب تغييرها".
ووفقا لها، إذا تطلب الأمر تغيير نمط الحياة، فيجب على الشخص في معظم الحالات، البدء بإجراء تغيير في نظامه الغذائي لأن العادات في هذه الحالة تؤثر مباشرة في عملية التمثيل الغذائي، وبالتالي الحالة الجسدية والنفسية للشخص.
وتشير إلى أن الأهمية الأساسية هي للمغذيات الكبيرة أو العناصر الكبيرة، مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات - وهذه المجموعات الثلاث تزود الجسم بالسعرات الحرارية. وأحد الجوانب المهمة التي تؤثر في عملية التمثيل الغذائي هو التوازن بين الطاقة التي نستهلكها والطاقة التي ننفقها والتي يمكن تحديدها من خلال كمية الطعام التي يتناولها الشخص في الوجبة.
وتقول: إن توقيت تناول وجبات الطعام، يمكن أن يؤثر على عملية التمثيل الغذائي بنفس مستوى كمية الأكل تقريبا فمثلا، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام للتزود بالوقود بشكل صحيح قبل ممارسة تمرين شاق، فسيكون من الصعب عليه تكملته كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، فقد لا يتحول الجسم إلى حالة حرق الدهون أثناء النوم".
وبالإضافة إلى ذلك، يعيش الكثيرون في حالة من التوتر المستمر، ما يؤثر سلبا على صحتهم ويمكن أن يؤدي هذا إلى الشعور بالتعب، ونقص الحافز والرغبة الشديدة في تناول الحلويات مثل الشوكولاتة لذلك توصي الطبيبة في هذه الحالة بإضافة الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي لأنها تساعد على تحسين حالة الأمعاء التي بدورها تساعد على تحسين الصحة العامة والمزاج
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة