في عيد ميلاده.. تفاصيل قصة حب ماجد الكدواني وزوجته
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
يحل اليوم عيد ميلاد فنان من أهم نجوم الوسط الفني، ممثل مصري ولد في شبرا وقضى عمره منذ الطفولة وحتى 18 عاما في دولة الكويت، حصل على البكالوريوس بكلية الفنون الجميلة ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وأثناء دراسته وجد شريكة حياته، تزوجا وعاشا معا ما يقرب من 28 عامًا، الفنان والممثل العبقري ماجد الكدواني.
قال الفنان ماجد الكدواني، في لقاء سابق مع إسعاد يونس في برنامج «صاحبة السعادة» على dmc، أن هناك فرقًا بينه وبين زوجته إذ أن زوجته شخص عاقل ووقور على عكسه تماما، واستكمل بأن اللقاء الأول كان في السنة الثالثة لهم في الجامعة، حيث طلب منها التقرب وأبدى إعجابه بها، ولكنها رفضت بسبب اهتمامها بالدراسة وعدم الانشغال بهذه المواضيع وقتها، ورغم ذلك منحته فرصة، وذلك مقابل شرط واحد.
شرط زوجة الكدوانيوكشف «الكدواني» شرط زوجته، موضحًا أنها طلبت منه أن تقتصر العلاقة بينهما في هذه الفترة على إلقاء السلام فقط، مضيفًا أنه ظل يذهب لها كل صباح إلى أماكن وجودها ويلقي عليها السلام عدة مرات في اليوم.
تجهيزات الزواجوفي السنة الرابعة وبعد مرور سنة كاملة تقرب الكدواني وزوجته حتى ذهب لخطبتها وكان هناك عائق وهو هجرة أهل زوجته إلى أمريكا، ولكنه رفض الهجرة معهم بسبب حبه لبلده وطموحه، موضحًا أنه في بداية حياته عاش في بيت أهل زوجته مدة قد تصل إلى 14 عامًا، ووجه لها الشكر والامتنان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجد الكدواني ماجد الکدوانی
إقرأ أيضاً:
أزمة للاتحادات الرياضية بسبب تعديلات القانون الجديد.. تفاصيل
تواجه الاتحادات المصرية خطرًا شديدًا فيما يخص المنافسة على المناصب الدولية الرياضية، بسبب التعديلات المزمع إجراؤها على قانون الرياضة الجديد.
وقال مصدر، إن مصر مهددة بفقدان مناصبها في الاتحادات الدولية؛ جراء مخالفة تلك التعديلات لنصوص الميثاق الأولمبي.
وأضاف أنه من المفترض موافقة الأعضاء الذين يشغلون مناصب دولية رياضية على تعديلات القانون الجديد؛ باعتبارهم أعضاء في اللجنة الأولمبية المصرية، ومن ثم مخالفتهم لنصوص الميثاق الأولمبي.
وأوضح أن هناك خطأ حدث في اجتماع الجمعية العمومية غير العادية للجنة الأولمبية المصرية، حيث ناقشت بندًا غير مدرج على جدول أعمالها، خاصًا بالموافقة على كل بنود التعديلات الخاصة بقانون الرياضة التي تقوم بها وزارة الشباب والرياضة، واتخذوا ذلك القرار “دون الاطلاع على البنود الموضوعة من قبل وزارة الشباب والرياضة”، أو مناقشتها وإبداء الرأي فيها، وهو ما يمثل خطأً إجرائيًا وقانونيًا فادحًا.
وشدد على أن هناك حالة من القلق داخل اللجنة الأولمبية، بعدما طلبت اللجنة الأولمبية الدولية إرسال تعديلات القانون، أسوة بما حدث إزاء التعديلات التي حدثت على القانون رقم 17 لسنة 2017.