صدى البلد:
2025-01-08@23:29:34 GMT

نورهان منصور تستعرض أنوثتها بإطلالة شتوية

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

حرصت الفنانة نورهان منصور على مشاركة متابعيها وجمهورها بصورة جديدة لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وتألقت "نورهان منصور" بإطلالة أنثوية لافتة، حيث ارتدت تيشرت اسود مع بنطال جلد عكس أنوثتها وأبرز رشاقة قوامها الممشوق، واعتمدت مكياج ناعم أبرز جمال ملامحها.
 

وتعد نورهان منصور من الفنانات المهتمات بالسوشيال ميديا، حيث تُشارك جمهورها تفاصيل حياتها اليومية، فهي منأكثر نجمات الفن جرأة، كما أنها تفضل ارتداء الفساتين ذات التصميم الجريء، كما أنها تحب ممارسة الرياضة كي تكوندائمة الجمال والرشاقة.

وشاركت نورهان مؤخرًا فى مسرحية "اللوكاندة"، بطولة أشرف عبد الباقى، وكل من محمد دياب، حمدي الميرغني، ويزو،مريم البحراوي، إبرام سمير، ياسمين سمير، أميرة حافظ، محمد حسن، شريف حسنى، من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريمسامي، وديكور محمود سامي، وأشعار أيمن بهجت قمر، وألحان محمد الموجي، تدريب غنائي إيمان حسني، وإنتاجوإخراج أشرف عبد الباقي.

نصيبي وقسمتك

كما شاركت نورهان منصور مؤخرًا في مسلسل "نصيبي وقسمتك ج4"، بحكاية "بدلة جديدة" وهي الحكاية الرابعة،ومن بطولة الفنان شريف سلامة، سلوى عثمان، رانيا منصور، والحكاية من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمدجمعة.

حكاية بدلة جديدة

تدور أحداث حكاية “بدلة جديدة” حول يوسف البطل الذي يقوم بصناعة جهاز هولوجرام يستطيع تحويل نسخة طبقالأصل من الإنسان يقوم بتجربة الجهاز عن طريق نسخة من والدته وزوجته ملك، وتتوفى زوجته ملك ووالدته بسببحادث اختناق، ليلجأ يوسف إلى جهاز الهولوجرام حتى لا يشعر بغيابها، ويقنع ابنته لارا بأن والدتها لم تمت، ويُعرفهاعلى نسخة الهولوجرام، وتكتشف ذلك فرح توأم زوجته ملك، وتنهار، وتطلب منه أن يتوقف عن فعل ذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اشرف عبد الباقي الفنان شريف سلامة رانيا منصور عمرو محمود ياسين مسلسل نصيبي وقسمتك نورهان منصور

إقرأ أيضاً:

غزة بدون مستلزمات شتوية وأطفالها الرضع يموتون من شدة البرد

في تقرير من فلسطين المحتلة، أفادت صحيفة واشنطن بوست الأميركية أن سبعة من الأطفال الرضع على الأقل قضوا نحبهم مؤخرا في قطاع غزة من البرد، فيما تُكابد العائلات النازحة لإيجاد مأوى يقيها من برودة الشتاء.

وأوردت الصحيفة قصة طفلة فلسطينية رضيعة اسمها عائشة القصاص، رأت النور في 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، لكن كل الظروف تكالبت عليها. فقد أدى العدوان الإسرائيلي على غزة إلى تشريد والديها وأشقائها الأربعة مرتين، حيث يعيشون الآن في خيمة من قطع قماش بالية داخل مخيم نزوح "قذر ومكتظ" في خان يونس على طول ساحل البحر.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع إيطالي: هكذا غيرت التكنولوجيا مفهوم التفوق العسكري الحديثlist 2 of 2معاريف: هكذا تعمل روسيا على إعادة بسط نفوذها بعد انهيار نظام الأسدend of list

ولم تكن عائشة قد تجاوزت 3 أسابيع من العمر في 20 ديسمبر/كانون الأول عندما صعدت روحها إلى بارئها بسبب معاناتها من سوء التغذية وانخفاض درجة حرارة الجسم، وفقا لعائلتها والأطباء الذين كانوا يشرفون على علاجها.

وعائشة واحدة من 7 أطفال رضع على الأقل في غزة لقوا حتفهم من البرد في الأسابيع الأخيرة، بحسب أقاربها ووزارة الصحة في القطاع حيث يكافح أكثر من مليون نازح -الكثير منهم مرضى ويعانون من سوء التغذية- بحثا عن ملاذ في ظل الأحوال الجوية السيئة.

تحذيرات سابقة

وذكرت واشنطن بوست أن منظمات الإغاثة ظلت تحذر، طوال الشهور الماضية، من أن أجزاء في قطاع غزة قد تغمرها مياه الأمطار الشتوية، وأن هناك حاجة إلى كميات كبيرة من لوازم الإيواء ومعدات إنقاذ من الفيضانات، وبطانيات وملابس دافئة لدرء كارثة صحية عامة.

إعلان

ورغم أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن كانت قد طالبت دولة الاحتلال -عبر رسالة بعثت بها في أكتوبر/تشرين الأول إلى المسؤولين الإسرائيليين- فإن إسرائيل فرضت قيودا على دخول مساعدات الإغاثة لتحرم بذلك مئات الآلاف من الأشخاص الضعفاء قبل انخفاض درجات الحرارة الشهر الماضي، كما تفيد الصحيفة نقلا عن منظمات إغاثة وأطباء.

ومن جانبه، قال المجلس النرويجي للاجئين -وهو مؤسسة خيرية تقود جهود التنسيق بين منظمات الإغاثة- في بيان صحفي الشهر الماضي إن الجيش الإسرائيلي "لا يزال يعيق توصيل المساعدات  في جميع أرجاء غزة ويستهدفها عمدا".

مساعدات ضئيلة

وأضاف المجلس في بيانه أن منظمات الإغاثة تمكنت من تلبية 23% فقط من احتياجات غزة من المأوى هذا الخريف، وأن أكثر من 900 ألف شخص ما زالوا بحاجة إلى لوازم إيواء.

وتوقع إدوارد بيغبيديه، المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، في بيان أصدره في 26 ديسمبر/كانون الأول بعد وفاة 4 رضع بسبب انخفاض درجة حرارة الجسم، أن يفقد مزيد من الأطفال أرواحهم "بسبب الظروف غير الإنسانية التي يعانون منها، والتي لا توفر لهم أي حماية من البرد".

وأشارت واشنطن بوست نقلا عن عاملين في القطاع الصحي في غزة وأقارب الضحايا، إلى أن 3 أطفال آخرين توفوا بعد أسبوع.

الرضع بشكل خاص

ووفقا لجون كاهلر، طبيب الأطفال والمؤسس المشارك لمنظمة ميدغلوبال الطبية غير الربحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، فإن الرضع معرضون بشكل خاص للمضاعفات الصحية في الطقس البارد.

وحذر من أن ملامسة الأسطح الباردة والتعرض لفترات طويلة للبيئات الباردة والرطوبة من الملابس المبللة تزيد من تعرض الأطفال حديثي الولادة لانخفاض حرارة الجسم مما قد يؤدي إلى فشل التمثيل الغذائي وتلف الأعضاء ومن ثم الوفاة.

وقال أحمد الفرا، طبيب الأطفال في مستشفى ناصر في جنوب غزة الذي يُعالج فيه 5 أطفال رضع من بينهم عائشة القصاص: "ما الذي يمكن أن نتوقعه عندما يكونون في خيمة دون أي مصدر للسولار أو الكهرباء أو البنزين أو حتى النار لتدفئتهم؟".

إعلان يرتجفون دون حماية

وروت الصحيفة الأميركية في تقريرها قصة أخرى لرجل يدعى يحيى البطران (42 عاما) لم يتمكن من شراء ملابس شتوية وبطانيات لتدفئة ابنيه التوأم حديثي الولادة، جمعة وعلي، في خيمتهما على الشاطئ في دير البلح. كان يراقب جسديهما يرتجفان من البرد وشفتيهما تزرورقان، قبل أن يُهرع بهما إلى مستشفى شهداء الأقصى، ولكن كان الأوان قد فات.

وطبقا لراشيل كامينغز، مسؤولة الاستجابة الإنسانية في منظمة إنقاذ الطفل في غزة، فإن الأطفال يتجولون حفاة الأقدام أو بدون ملابس شتوية في الشوارع المغمورة بمياه الصرف الصحي.

وأوضحت الصحيفة، نقلا عن إدارة الدفاع المدني في غزة، أن الأمطار الغزيرة أغرقت الأسبوع الماضي أكثر من 1500 خيمة، ودمرت الفيضانات على شاطئ خان يونس في نوفمبر/تشرين الثاني الخيام التي كان النازحون الفلسطينيون يحتمون بها.

مقالات مشابهة

  • الجهني: وسط الغربية ستشهد أمطارًا شتوية وضبابًا وبرودة
  • محمد رمضان عنده أسطول.. مرتضى منصور: سيارتي بـ3 ملايين جنيه
  • وسط الثلج .. زينة تستعرض رشاقتها بإطلالة لافتة
  • دراسة جديدة لـ«تريندز» تستعرض تحوُّلات «التعليم العربي»
  • غزة بدون مستلزمات شتوية وأطفالها الرضع يموتون من شدة البرد
  • "نوال الزغبي تكشف عن 5 أغنيات جديدة في ألبومها المنتظر وتبهر جمهورها بإطلالة العام الجديد"
  • القبض علي إثنين عربة “تندرا” قادمة من ليبيا بقيادة المتمرد منصور محمد علي
  • دراسة جديدة لـ”تريندز” تستعرض دور الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ
  • إحياء رواية نادرة من القرن التاسع عشر.. "محمد علي" تعود في نسخة محدثة بعد أكثر من 150 عامًا
  • بسمة بوسيل بإطلالة جديدة كليًا: حبيت أنكد عليكوا