يراوح الوضع السياسي في نقطة التجاذب حول ملف قيادة الجيش وتأخير تسريح قائد الجيش العماد جوزف عون. وفيما لا تزال فرصة البَت بهذا الأمر في الحكومة احتمالاً قوياً، تتجِه الانظار الى المجلس النيابي حيث من المرتقب أن يأخذ هذا الملف طريقه الى هيئته العامة.   وسينعقد المجلس النيابي في جلسة تشريعية سيتحدد موعدها في اجتماع هيئة مكتب المجلس بعد ظهر الاثنين المقبل، ويرجّح ان تعقد منتصف الاسبوع المقبل، ولأكثر من يوم، نظراً لجدول أعمالها الواسع.

  وعلى الرغم من أنّ مؤيدي التمديد لقائد الجيش يجزمون بأنّ إقرار التمديد حاصل في الجلسة التشريعية، خصوصاً ان النصاب القانوني لانعقاد الجلسة متوفّر، وكذلك اكثرية التصويت على التمديد، فإنّ مصادر سياسية اكدت لـ"الجمهورية" انه من السابق لأوانه حسم هذا الامر سلفاً، خصوصاً انّ المواقف والتوجهات لم تُحسَم بعد بصورتها النهائية، ومن هنا لا ينبغي ان نخرج من الحسبان احتمال حصول مفاجآت في الجلسة.
 
اللافت للانتباه عشيّة الجلسة، هو النقاش الجاري في المجالس السياسية حول كيفية "إخراج" التمديد لقائد الجيش، وحجم الحصانة السياسية والقانونية لأي مخرج، وكذلك حول فترة التمديد، أكان لستة اشهر او سنة، وما اذا كان هذا الاجراء محصوراً بقائد الجيش ام انه ضمن سلة تمديدات تطال ضباطاً آخرين من رتَب عالية. وأيّ مخرج هو الاكثر تمتعاً بالحصانة التي تمكّنه من صَد محاولات الطعن به.   ومؤيّدو التمديد، وفق معلومات "الجمهورية"، يعتبرون أيّ طعن بقانون التمديد لقائد الجيش ساقط سلفاً، باعتبار انّه يندرج في خانة الضرورات القصوى التي تُجنّب المؤسسة العسكرية السقوط في فوضى وفراغ في ظل ظروف شديدة الدقة والخطورة يمرّ بها لبنان في غياب رئيس للجمهورية، وكذلك ظروف المنطقة التي تُنذر بمخاطر كبرى.   امّا معارضو التمديد، وفي مقدمهم التيار الوطني الحر، فيؤكدون لاقونية هذا الاجراء، وبالتالي سيُسقطه الطعن به امام المجلس الدستوري. فالمبدأ هو تداول السلطة، وبالتالي القول إنّ استمرارية المؤسسة وتماسكها مرتبطان بشخص معين مفاعيله شديدة السلبيّة على المؤسّسة العسكرية، وانتقاص من مكانة كبار ضبّاط الجيش وقدرتهم وخبرتهم، والذين هم جميعهم أهل لقيادة الجيش والحفاظ عليه بكل كفاءة ومسؤولية.   وكتبت" النهار": المشهد السياسي الداخلي ارتفعت حرارته على خلفيّة الاستعدادت الجارية لتمرير الجلسة التشريعية بعدما بات شبه محسوم أنّها ستشهد التصويت على التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون أيّاً تكن الصيغة التي ستعتمد لهذا التمديد. ولذا، جرى الحديث عن "استنفار عوني" أمس ضد التمديد المرتقب وذلك عشيّة الجلسة التي ستعقدها هيئة مكتب مجلس النوّاب غداً الاثنين برئاسة الرئيس نبيه بري لوضع الإخراج النّهائي وجدول الأعمال للجلسة التشريعيّة التي سيدعو إليها الرئيس بري ويحدّد موعدها بعد اجتماع هيئة المكتب.

ووفق لمصدر نيابي مطلع لـ"الديار"، فإن المجلس يتجه الى التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون بين 6 اشهر وسنة، لافتاً الى ان مفاوضات ونقاشات مكثفة تجري لحسم المخرج النهائي قبل انعقاد الجلسة التشريعية الاربعاء او الخميس المقبل.

وبحسب المعلومات المتوافرةـ فان المداولات الجارية تميل الى عدم حصر التمديد بمنصب قائد الجيش لاعتبار اساسي هو تقليل فرص او تفادي سيف الطعن بالقانون اذا ما اقتصر على هذا المنصب او الرتبة. وان هناك اجواء تؤشر الى اعتماد الصيغة التي ترمي الى التمديد ايضا للمدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان.   والمعلوم ان كتلة الاعتدال الوطني ذات الغالبية السنية تقدمت باقتراح قانون معجل مكرر في هذا الخصوص، وان هناك مناخا سنيا يضغط في هذا الاتجاه.   وتضيف المعلومات ان المداولات تتركز حول كيفية الدمج او استخلاص صيغة من الاقتراحات الاربعة المقدمة في هذا الشان، بين حصر التمديد بالعماد عون او اقترانه بالتمديد للواء عثمان او رفع سن التقاعد ليشمل الرتب من عميد وما فوق، مع العلم ان من بين الاقتراحات الاربعة اقتراح لكتلة اللقاء الديمقراطي يرمي الى رفع سن التقاعد سنة لكافة الرتب للعسكريين والامنيين.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: التمدید لقائد الجیش التی ت ة التی

إقرأ أيضاً:

مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن مُخطّط كبير كان يحضر له "حزب الله" في لبنان ضدّ إسرائيل، مشيراً إلى أنَّ الحزب كان يخطّط لـ"إغراق أنظمة الدفاع الجوي" الإسرائيلية ومن ثمّ ضرب مواقع استراتيجية بصواريخ دقيقة.   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ الجيش الإسرائيلي استعدّ لفترة طويلة لأي هجمات يقوم بها "حزب الله"، كما قام بدرس الأخير من "الرأس إلى أخمص القدمين"، موضحاً أنَّ "الهدف كان ولا يزال  فهم نقاط الضعف لدى الحزب وتحديداً تلك التي ستكون عملية مهاجمتها بمثابة ضربة ساحقة من شأنها أن تغير المشهد".   ويقول التقرير إنَّ "الجيش الإسرائيلي وصل إلى مستويات من الدقة والمعرفة عن حزب الله لم يكن يتخيلها أحد"، مشيراً إلى أنه "تم الوصول إلى أماكن معقدة بالإضافة إلى أمور دقيقة أتاحت تحقيق الكثير".   وينقل التقرير عن مصدر في قسم الأبحاث في الاستخبارات الإسرائيلية قوله: "كانت المخاوف والتحذيرات من كارثة قادمة من الشمال، من نوع لم تشهده إسرائيل من قبل، تطفو في ذهني باستمرار.. لقد قالوا إن المباني سوف تتساقط من حيفا إلى تل أبيب، لكننا تمكنا من نزع فتيل هذا السيناريو".   ويكشف تقرير "n12" أنَّ سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي استخدم ضد المواقع تحت الأرض التي يُخزن فيها "حزب الله" ترسانته العسكرية، أسلحة يمكنها ضرب النفق وتفجيره.   هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث: "قبل الحرب، كانت التقديرات تشير إلى وجود عشرات مراكز التدمير، وأضرار في الدفاعات الجوية والمواقع الاستراتيجية. بفضل بنك أهداف وبنية تحتية معرفية عمل عليها مئات الأشخاص لعقود، تمكنا من منع ذلك. عشية اندلاع الحرب، كان حزب الله المنظمة التي تمتلك أكبر مخزون صاروخي في الشرق الأوسط".   إلى ذلك، يوضح التقرير أنَّ "الصورة مُختلفة اليوم، فبحسب التقديرات، جرى تدمير نحو 70% من منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحزب الله"، وأضاف: "حالياً، المنظمة لا تمتلك القدرة على إطلاق ضربات نارية ضد دولة إسرائيل، ولا يزال حزب الله يملك القدرة على إطلاق النار، كما نرى من وقت لآخر، لكن نطاق إطلاقه أصبح أقل بكثير".   ويقول المصدر الاستخباراتي الإسرائيليّ إن "حزب الله حاول فصل التشكيلات لجعل مهاجمة إسرائيل لها أكثر صعوبة"، وتابع: "قام الحزب ببناء تشكيل متماثل يضم مجموعات متطرفة مختلفة داخله. على سبيل المثال، في مناطق الإطلاق في جنوب لبنان، وضع الحزب المسار في مكان وعنصر الإطلاق في مكان آخر، وكل مجموعة لديها سلاح ووحدة مختلفة.   ويوضح المصدر في قسم الأبحاث أن "ضربة الحزب الافتتاحية لهجوم كبير كانت مخططة لتكون بالآلاف - على سبيل المثال، إطلاق مئات الصواريخ قصيرة المدى على مدينة كبيرة، ثم الصواريخ متوسطة المدى، ثم الصواريخ الدقيقة".   وأكمل: "هكذا خطّط الحزب لاغراق منظومات دفاعنا الجوي، ثم إطلاق صواريخ دقيقة لضرب مواقع استراتيجية. كان هدف التنظيم اللبناني تنفيذ هذه الخطة على عدة أهداف في آن واحد - فبنوا عددًا لا بأس به من القدرات الاستخبارية النارية القادرة على التواصل مع مثل هذه التحركات. لقد بنوا آليات جيدة، وركزنا على استنزاف أكبر قدر ممكن من القدرات منها".   ويقول المصدر في قسم الأبحاث: "كانت نقطة التحول عندما تمكن حزب الله من تجميع ما يكفي من الصواريخ الدقيقة. لقد بنوا نظاماً حيث إذا سافرت إلى الخارج لمدة عام، ستكتشف عند عودتك أن كل شيء قد تغير".   يلفت التقرير أيضاً إلى أنَّ "الجيش الإسرائيليّ هدف أيضاً إلى ضرب أنظمة الاستخبارات والاتصالات التابعة لحزب الله، فضلاً عن منشآت التخزين التابعة له بالإضافة إلى استهداف القادة الكبار الذين يقودون هذه التحركات".   هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث والخطط: "أولاً، علينا أن ندمر أسلحة التنظيم، بالإضافة إلى قيادته وسيطرته. هذا الضرر تراكم مع مرور الوقت في الحرب، من الجيش إلى قادة القطاعات والأمين العام للحزب حسن نصر الله نفسه. كانت هناك وحدات انتهت بلا قائد واحد، من رتبة قائد سرية أو قائد كتيبة فما فوق".     ويؤكد المصدر في وحدة الاستخبارات: "بقيت وحدة الصواريخ الدقيقة بلا قادة. قضينا على قائد الوحدة ونائبه وقائدي قطاعين وبديل أحدهما، وغيرهم. 40% من عناصرهم لقوا حتفهم. لم يمر أسبوع دون مقتل صديق لهم".   ويضيف: "الوحدات العسكرية لدى حزب الله عانت من الإنهيار، فهناك هياكل تفككت، عاجزة عن أداء مهامها. إنَّ حزب الله ليس في وضع يسمح له بالبدء بإعادة البناء بعد، ولا يزال يحاول فهم ما حدث له".   وبحسب تقديرات وتحليلات الجيش الإسرائيلي، فقد تم تدمير نحو 80% من الدفاعات الجوية لوحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله، كما تم القضاء على ما لا يقل عن ثلث قواته. وفي ما يتعلق بالبنية التحتية للأنفاق بالقرب من الحدود، فقد تم تدمير كل ما تعرف عليه الجيش الإسرائيلي، وهي خطوة تزيد من تعقيد خطط الغزو والهجمات على المستوطنات، وفق ما يقول التقرير.   أيضاً، زعم تقرير "n12" أنه تم تدمير حوالى 70% من البنية التحتية لحزب الله في كافة أنحاء لبنان مثل الشقق العملياتية، مراكز القيادة، مستودعات الأسلحة، مواقع الإنتاج، وأضاف: "حزب الله يواجه اليوم صعوبة كبيرة في تهريب الأسلحة اليوم، بسبب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا المجاورة للبنان. لقد ضربت إسرائيل مراكز الأبحاث وورش العمل والعلماء والمهندسين. كذلك، تضرر النظام الاقتصادي للحزب، وهذا ما يؤخر توزيع التعويضات والأموال على السكان بعد الحرب". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"! Lebanon 24 ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"! 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟ 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا Lebanon 24 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا 15:17 | 2025-04-11 11/04/2025 03:17:59 Lebanon 24 Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق 14:49 | 2025-04-11 11/04/2025 02:49:14 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 14:38 | 2025-04-11 11/04/2025 02:38:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية 14:36 | 2025-04-11 11/04/2025 02:36:26 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها 02:45 | 2025-04-11 11/04/2025 02:45:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) 23:47 | 2025-04-10 10/04/2025 11:47:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة 00:15 | 2025-04-11 11/04/2025 12:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة 05:10 | 2025-04-11 11/04/2025 05:10:08 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 15:17 | 2025-04-11 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا 14:49 | 2025-04-11 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق 14:38 | 2025-04-11 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 14:36 | 2025-04-11 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية 14:29 | 2025-04-11 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:07 | 2025-04-11 مفاجأة انتخابية في لبنان.. هذا ما فعله مرشحون فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟
  • رشا إسماعيل قائم بعمل المدير التنفيذي لمشروع UMS بجامعة عين شمس
  • الوقود على وشك النفاد.. الرسالة الأخيرة لقائد طائرة نيويورك قبل تحطمها
  • اقتصاد قائم على الامنيات
  • حقيقة حصول الأهلي على توقيع مصطفى محمد
  • رفض التمديد.. حازم إمام يصدم جماهير الزمالك بشأن مستقبل نجم الفريق
  • كلمة هامة لقائد الثورة اليوم
  • قناة اسرائيلية تكشف المدة التي سيبقى فيها الجيش الاسرائيلي بجنين وطولكرم
  •  نواب العمل الاسلامي ينسحبون من جلسة اليوم بعد رفض المجلس اضافة عبارة “مع مراعاة أحكام الشريعة”
  • حادث سير لقائد قوات درع السودان مع عدد من مرافقيه