قالت دائرة قضائية في مدينة سان بطرسبرج إن رجلا يحمل الجنسيتين الأميركية والروسية وضع رهن الاحتجاز لحين محاكمته بتهمة «إعادة تأهيل النازية» في منشورين له على وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء الاتهام الموجه إلى يوري ماليف بسبب منشورين قيل إنه حط فيهما من قدر شريط القديس جورج، وهو رمز للشجاعة في العسكرية الروسية.


واحتوى أحد المنشورين على كلمات بذيئة بينما أظهر الآخر صورة جثة تضع الشريط. 4 دول أوروبية تطالب اتحادها بالدعوة لهدنة دائمة في غزة منذ ساعة قراصنة يخترقون منظمات متعددة في ولايات أميركية منذ ساعتين
وقالت الدائرة القضائية إن هذا يظهر عدم احترام للمجتمع وإهانة لذكرى الحرب الوطنية العظمى، وهو الاسم الذي يطلقه الروس على الحرب العالمية الثانية.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تعلم بنبأ الاحتجاز لكن ليس لديها تعليق على القضية. ولم يتسن الوصول إلى ممثلي ماليف للتعليق.
وذكرت الدائرة في بيان أن ماليف، الذي ألقي القبض عليه في سان بطرسبرج أمس الجمعة، «اعترف جزئيا بالذنب»، لكنها لم تذكر تفاصيل. ووضع ماليف رهن الاحتجاز حتى السابع من فبراير.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مسؤول أميركي يحدد 4 شروط لتخفيف العقوبات عن سوريا

الجديد برس|

قال رئيس لجنة السياسة الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، السيناتور الجمهوري جيم ريش، أمس الخميس، إنّ “على روسيا وإيران البقاء خارج سوريا إذا أرادتا تخفيف العقوبات”.

وحدّد ريش مطالبه لتخفيف العقوبات الأميركية على سوريا، بما في ذلك وفق شروطه “القضاء على النفوذ الروسي والإيراني” داخل سوريا، مع تزايد تعامل الحكومة السورية الجديدة مع موسكو.

ووضع ريش قائمة من 4 نقاط للتوقّعات بالنسبة للحكومة الانتقالية السورية الجديدة، تحت قيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع (الجولاني).

وتشمل القائمة أيضاً، تقديم أدلّة على أنّ “الحكومة المؤقتة لن تسمح لسوريا بأن تصبح منصة إطلاق لهجمات ضدّ الولايات المتحدة وشركائها”، و”تدمير مخزون نظام الرئيس السابق بشار الأسد من الكبتاغون، وحساب المواطنين الأميركيين الذين اعتقلهم نظام الأسد، بمن في ذلك الصحافي أوستن تايس”.

وخلال جلسة استماع للجنة بشأن سوريا ما بعد الأسد، قال ريش: “الوقت هو جوهر المسألة.. دعونا نرَ كيف ستتصرّف الحكومة المؤقتة الجديدة، وإذا حدث ذلك، فسوف نستمرّ في رفع تلك العقوبات”.

وقبل يومين، قال وزير الخارجية السوري في الحكومة الانتقالية، أسعد الشيباني، إنّ بلاده تلقّت “رسائل إيجابية”، من إيران وروسيا، لكنها تريد المزيد من “الضمانات” من الحليفتين الرئيسيتين للرئيس السابق بشار الأسد.

وأضاف الشيباني خلال القمة العالمية للحكومات 2025 في دبي: “هناك رسائل إيجابية، لكننا نريد أن تتحوّل هذه الرسائل الإيجابية إلى سياسة واضحة تجعل الشعب السوري يشعر بالطمأنينة”.

مقالات مشابهة

  • فريق فني تركي يعمل على إعادة تأهيل مطار دمشق الدولي
  • وحشية الصهيونية النازية: قوات الاحتلال تستخدم مسن فلسطيني درع بشري وتقتله مع زوجته بدم بارد
  • إيقاف العمل في إعادة تأهيل خط العبر الدولي.. مسلحون أمهلوا الشركة 5 أيام ووجهوا أسلحتهم على العمال
  • مبادرات تطوعية في اللاذقية تدعم جهود إعادة تأهيل البنى الخدمية والصحية
  • أستاذ قانون دولي عن مشهد الأسرى الفلسطينيين: إسرائيل تكرر ممارسات النازية
  • روسيا: مصر لعبت دورًا حاسمًا في إطلاق سراح مواطن روسي ضمن اتفاق الهدنة
  • عن وجود إسرائيل في لبنان.. هذا ما كشفه تقريرٌ أميركيّ!
  • مسؤول أميركي يحدد 4 شروط لتخفيف العقوبات عن سوريا
  • منظمتان أمميتان تلغيان وظائف بعد تجميد المساعدات الأميركية
  • ترامب: أرغب في إعادة روسيا إلى مجموعة السبع