لقاء علمي للأطقم الطبية بمستشفيات جامعة المنصورة (صور)
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أقيم اليوم اللقاء العلمي بكلية الطب جامعة المنصورة بمدرج الدكتور أبو النجا تحت رعاية الدمتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة.
يأتي ذلك في إطار التعاون بين جامعة المنصورة متمثلة في المستشفيات الجامعية والمراكز الطبية وبين وزارة الصحة متمثلة في مديرية الصحة بالدقهلية وتحت مظلة منظمة الصحة العالمية، واليوم العالمي للتوعية عن مرض العوز المناعي المكتسب “الإيدز”.
وبحضور الدكتور محمد عبدالعظيم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمّيه البيئة الدكتور اشرف شومة عميد كلية الطب، الدكتور على توفيق نقيب الأطباء بالدقهلية، الدكتور الشعراوى كمال المدير التنفيذى للمستشفيات والمراكز الطبية والدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، الدكتورة غادة القنيشي وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، منسق اللقاء الدكتور محمود عبد العزيز استاذ الامراض المتوطنة..
يأتى اللقاء فى إطار الأسبوع التوعوى عن المرض للفئات المختلفة بجامعة المنصورة، وتشمل الفعاليات ورش عمل عن كيفية انتقال هذا المرض والوقاية منه للطواقم الطبية والعاملين بمستشفيات الجامعة.
يعد اللقاء العلمى تفعيلا البرتوكول التعاون بين مستشفيات جامعة المنصورة ووزارة الصحة فى مجال عقد اللقاءات العلمية التوعية لمختلف الفئات.
الجدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية اعتبرت عام ٢٠٣٠ نهاية وجود المرض وان يكون العالم خالى من مرض الايدز، وقد تم إنشاء مركز المشورة والعوز المناعي بالمراكز الطبية الثلاثة كوحدة مشتركة مع منظمة الصحه العالمية والمجلس الاعلي للمستشفيات الجامعية ووزاره الصحة ويشرف عليها أ. د محمود عبدالعزيز استاذ الامراض المتوطنة بجامعه المنصورة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنصورة الانتخابات الرئاسية مستشفيات وزارة الصحة جامعة القاهرة منظمة الصحة رئيس جامعة المنصورة وكيل وزارة الصحة خدمة المجتمع وتنمية البيئة جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تحذر من استخدام التلك: مادة مسببة للسرطان
صنفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، معدن التلك، المستخدم بكثرة في مستحضرات التجميل، على أنه «مسبب محتمل للسرطان»، لا سيما سرطان المبيض بالنسبة للنساء، محذرة من استخدام مستحضرات التجميل التي تحتوي عليه.
تصنيف التلك كمسبب محتمل للسرطانوأوضحت الوكالة، في تقريرها، أن التعرض لمعدن التلك يحدث بشكل رئيسي في البيئات المهنية، لكن ملايين الأشخاص يتعرضون له أيضا، من خلال استخدام منتجات العناية الشخصية التي تحتوي عليه، مشيرة إلى أدلة محدودة على ارتباط التلك بـ سرطان المبيض لدى البشر، وأدلة كافية على ذلك في التجارب على الحيوانات.
وبحسب ما ورد على موقع «العربية»، يأتي هذا التصنيف بعد سنوات من الجدل حول سلامة التلك؛ إذ رُفعت العديد من القضايا ضد شركات مستحضرات التجميل، زاعمة أن منتجاتها التي تحتوي على التلك تسببت في إصابة النساء بسرطان المبيض.
وفي السياق نفسه، صنفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان مادة الأكريلونيتريل، المستخدمة في صناعة البوليمرات، على أنها «مادة مسرطنة» للبشر، موضحة أن هذه المادة توجد في ألياف الملابس والسجاد والبلاستيك.
كما وجدت الوكالة أدلة كافية على ارتباط الأكريلونيتريل بسرطان الرئة، وأدلة محدودة على ارتباطه بسرطان المثانة لدى الرجال.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟