6 ملايين مواطن في العجوزة.. عناوين مقار لجان الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
كثفت محافظة الجيزة جهودها للانتهاء من تجهيز 457 مركزا انتخابيا تضم 754 لجنة فرعية لاستقبال أكثر من 6 ملايين مواطن، وذلك استعدادًا للانتخابات الرئاسية 2024، المقرر عقدها في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر الجاري.
خصصت المحافظة 13 مركزًا انتخابيًا و30 لجنة فرعية في حي العجوزة، لاستقبال 263 ألفًا و620 ناخبًا مقيدًا بالجداول الانتخابية بالحي للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، نوضح بيان بعناوين تلك المقار في السطور التالية:
-مدرسة الشهيد عبد الرحمن الصيرفي الثانوية بنين – شارع مرقص حنا.
-المدرس القومية بنات / بنين – شارع الفالوجا من شارع النيل.
-مدرسة الأوقاف الثانوية بنات – شارع خان يونس من شارع النقيبب فوزي رماح.
-مدرسة النور الإسلامية – شارع ترعة الزمر أرض اللواء.
-مدرسة طلعت حرب الابتدائية – شارع أحمد الحوفي "المنصورة سابقًا".
-مدرسة الكرامة الثانوية الإعدادية بنات – شارع طريق المعتمدية أرض اللواء.
-مدرسة الأزهار الابتدائية المشتركة – شارع الأزهار يمين محور 26 يوليو ميت عقبة.
-مدرسة توفيق الحكيم الابتدائية – شارع جمال الدين الحمامصي.
-مدرسة محمود عزمي الابتدائية – 9 شارع إبراهيم البعثي.
-مدرسة الشهيد حازم إبراهيم للصم وضعاف السمع – شارع النيل الأبيض – ميدان لبنان.
-مدرسة خطاب الخاصة – شارع المعتمدية أرض اللواء.
-مدرسة الشهيد المقدم/ نبيل السيد الردة التجريبية للغات – شارع الفرات من شارع جامعة الدول العربية.
-مركز شباب أرض اللواء – شارع ترعة الزمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أرض اللواء
إقرأ أيضاً:
بكري يروي أسرارا لأول مرة عن كواليس اجتماعه مع المشير طنطاوي بعد ثورة يناير
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن المشير طنطاوي كان يريد تسليم السلطة بعد 3 أشهر من ثورة يناير، لافتا: "الأحزاب وشباب الثورة والسياسيين طلبوا منه أن يسلم السلطة بعد 6 أشهر وليس 3 أشهر".
أراهنكم | رسالة نارية من مصطفى بكري لجماعة الإخوان الإرهابيةمصطفى بكري : ذكرى 25 يناير مليئة بالدروس والعبر
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "المشير طنطاوي تحمل المسئولية وكان بجواره المجلس العسكري، وكان معه خطوة بخطوة الرئيس السيسي حينها عندما كان رئيس المخابرات الحربية في هذا الوقت".
وأشار: “عندما قال المشير طنطاوي إنه لابد من إجراء الانتخابات البرلمانية في 28 نوفمبر 2011، وكانت أحداث محمد محمود ”مولعة"، طلبني المشير طنطاوي وذهبت لمقابلته عند اللواء مختار الملا، وجلست معه ومع اللواء سامح صادق وتحدثنا عن ما يمكن فعله".
وتابع: "في هذا التوقيت السيد منصور العيسوي كان وزيرا للداخلية، وطلب من المشير طنطاوي تأجيل الانتخابات البرلمانية بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة، لكن المشير طنطاوي رفض بإصرار، وأصر على إجراء الانتخابات في موعدها، وتمت الانتخابات في موعدها بنزاهه وشفافية".
واسترسل: "حصل الإخوان والسلفيون على 70% من المقاعد في البرلمان، والمجلس العسكري احترم هذه النتيجة ولم يتدخل"، مضيفا: "عندما جلست مع المشير طنطاوي في 19 إبريل 2011، وكان معنا اللواء حسن الرويني، سألني هو الإخوان ممكن ياخدوا كام، قلت له يا أفندم هما التزموا بـ 35% وأكيد هيصدقوا، قال لي المشير وأنا معك، لكن اللواء حسن الرويني قال أنا لست معكم هما لو لقوا السلطة كلها هيستولوا عليها، وصدق إحساس اللواء حسن الرويني".