لوح شمسي ينقذ النازحين في رفح من أزمة الطاقة (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
حاول شاب فلسطيني في رفح إيجاد مصدر رزق له بطريقته الخاصة، وذلك عبر لوح خلايا شمسية لتوفير الطاقة لكثير من النازحين في مخيم بمنطقة رفح، لشحن هواتفهم النقالة، للتواصل مع عائلاتهم في باقي القطاع.
الاحتلال أجبر فلسطينيين في غزة على خلع ملابسهم وحمل السلاح (فيديو) الخارجية تحذر المصريين في غزة من النصب والاحتيال بشأن العودةقال أحد النازحين: “اليوم بنواجه صعوبات كثيرة في هادي الشغلة، عشان أتواصل مع أهلي سواء كانوا في النصيرات أو غزة”.
ورغم أن هذه الطريقة قد ساعدتهم بعض الشيء إلا أن صعوبات أيضا تجعلها متقطعة وغير كافية، وقد تتوقف كليًا بسبب فصل الشتاء.
وكشف الشاب، صاحب لوح الطاقة، "الطقس مش مساعد وأحيانا بيجوا الناس يتكدسوا كتير، وأحيانا بتصير زحمة، فبنعمل نظام ورقة وقلم وعلى الساعة والدور، حِمل الضغط على الطاقة كان كتير وأحيانا كانت تفصل، ولازم كل واحد وقت معين، ماقدرش أشحنهم كلهم مرة واحدة".
إضراب عالمى تنديداً بالتطهير العرقى فى غزةدعا اليوم ناشطون ومؤثرون فى دول عدة، لإضراب عالمى عام غداً الاثنين من أجل قطاع غزة، الذى يعانى عدوانًا إسرائيليًا متواصلًا منذ أكثر من شهرين، تسبب باستشهاد وإصابة الآلاف من المدنيين الفلسطينيين.
وتفاعل عدد كبير من الناشطين والمؤثرين مع وسم «إضراب من أجل غزة» أو strikeforgaza، الذى اجتاح مواقع التواصل، فى دعوة للإضراب فى كل العالم تنديدًا بالمجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين فى غزة، والمطالبة بوقف إطلاق النار.
وأوضحت الصحفية والناشطة الفلسطينية إسراء الشيخ، فى رسالة مصورة على مواقع التواصل الاجتماعى، أن فكرة الإضراب تتلخص بالامتناع عن التوجه إلى مراكز العمل، والمدارس، أو فتح المحال التجارية فى المراكز التجارية.
وكتب الناشط الفلسطينى من غزة، خالد صافى: «إلى كل الأحرار فى العالم، فى ظل العدوان الصهيونى المتواصل على قطاع غزة الذى أسفر عن استشهاد وجرح عشرات الآلاف، وتسبب فى تدمير كل مظاهر الحياة، ندعو كل إنسان فى العالم إلى المشاركة فى إضراب شامل يوم الاثنين 11 ديسمبر تضامنًا مع غزة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطاقة رفح مخيم الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«الأغذية العالمي» يحذّر من أزمة كبرى تهدد ملايين البشر
حذر برنامج الأغذية العالمي، من “أن معالجة بؤر الجوع حول العالم تحتاج إلى مليارات الدولارات”.
كما حذّرت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية للبرنامج، “من تنامي الاحتياجات الإنسانية لملايين البشر حول العالم، بينما لا توجد استجابة بنفس المقدار فيما يتعلق بالتمويل اللازم لحل تلك الأزمة”.
ولفتت إلى أن “الجوع وعدم الاستقرار مرتبطان ببعضهما بشكل خطير فالجوع يغذي الصراعات، التي استنزفت ميزانية موارد البرنامج في الوقت الذي يشهد فيه العالم أزمة كبرى تتعلق بزيادة مستويات الجوع بشكل غير مسبوق”.
وأوضحت أن “هناك أزمة كبيرة في سوريا، على سبيل المثال، مشيرة إلى أن الناس سيموتون جوعا إذا لم يتم تقديم مساعدات لهم، وهناك أدلة على ذلك”.
وتابعت: “برنامج الأغذية العالمي تمكن من إطعام نحو 70 ألف شخص في سوريا فقط، خلال الشهر الحالي، لكنه يحتاج إلى مزيد من التمويل حتى يتمكن من مواصلة العمل في سوريا والسودان ومناطق أخرى”.
وأكد برنامج الأغذية العالمي أن “أهم أسباب عدم القدرة على الحصول على الغذاء ناتجة بصورة أساسية عن الصراعات والأزمات المناخية والكوارث الأخرى، مشيرة إلى أن ما يتم تقديمه من تمويل للبرنامج لا يتجاوز 0.03 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للدول الصناعية السبع الكبرى”.
آخر تحديث: 16 ديسمبر 2024 - 19:29