كشف الخبير التقني عبدالله السبع عن طريقة جديدة ومبتكرة تُستخدم لسرقة حسابات المستخدمين على تطبيق الواتساب. وفي مقطع فيديو نشره السبع عبر حسابه على منصة إكس، شرح كيف يتم اختراق حساب شخص يستخدم الواتساب، ومن ثم الانتقال إلى الجروبات التي يكون فيها الشخص المخترق أدمن.

وأوضح السبع أن الخطوة التالية تتمثل في قيام المخترق بكتم الجروب والتحكم في الحديث داخله، ثم يقوم بإنشاء جروب جديد ويدعي أن هناك مشكلة في الجروب الأول.

وبيّن أن المخترق لا يقوم فعليًا بإنشاء جروب جديد، بل يشارك رابطًا يؤدي إلى سرقة الحساب على الواتساب بمجرد الدخول عليه.

واختتم السبع تحذيراته موجهًا نصيحة للمستخدمين بالحذر والشك عندما يلاحظون تكميم جروباتهم وعدم القدرة على الرد أو الكلام فيها. وأكد على أهمية تجنب الدخول على الروابط المشبوهة التي يتم مشاركتها في هذه الحالات، مشيرًا إلى أنها قد تؤدي إلى سرقة الحسابات.

 

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: احتيال واتساب الواتساب واتساب

إقرأ أيضاً:

مبعوث ألمانيا إلى سوريا يكشف عن 8 نقاط بشأن “سوريا الجديدة”

شمسان بوست / متابعات:

كشف المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، اليوم السبت، عن خطة مكونة من ثماني نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار في سوريا.

وقال شنيك في منشور له عبر منصة “إكس” إن “التطورات الأخيرة في سوريا تشكل لحظة محورية لمستقبلها، وألمانيا وضعت أفكارا من 8 نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار، توضح رؤيتها لسوريا حرة وديمقراطية”.

وأوضح المبعوث الألماني النقاط الثمانية لسوريا الجديدة كما يلي:

1. تدعو ألمانيا إلى تسليم السلطة بشكل سلمي ومنظم في سوريا، وهذا الأمر يتطلب حوارا شاملا ووقف إطلاق النار وتقاسم السلطة ودمج الميليشيات في جيش وطني، وانتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة لدعم السيادة والاستقرار.
2. الإجماع الدولي أمر حيوي لحماية سوريا من التدخل الأجنبي. تقترح ألمانيا مجموعة “أصدقاء سوريا” الجديدة مع الدول العربية الرئيسية والمانحين الغربيين لتعزيز الدعم وردع المفسدين.
التعامل مع “هيئة تحرير الشام” وذراعها 3. السياسية غير الخاضعة للعقوبات، حكومة الإنقاذ، أمر بالغ الأهمية لمستقبل سوريا. تهدف ألمانيا إلى وضع معايير واضحة لإشراكهم مع ضمان حماية الأقليات وإطلاق سراح السجناء.
4. يجب أن يؤدي تقدم المسار السياسي تبعا لعملية إعادة الإعمار. ستدعم ألمانيا رفع العقوبات في القطاعات الاقتصادية وتمكين المساعدات الإنسانية وبرامج التعافي داخل سوريا، والحد من الاعتماد على مخيمات اللاجئين في الدول المجاورة.
5. العدالة الانتقالية هي مفتاح المصالحة في سوريا. تطرح ألمانيا، الرائدة في المساءلة والولاية القضائية العالمية، خبراتها لمساعدة سوريا في التعامل مع الظلم الماضي ومنع الصراعات المستقبلية.
6. تأمين الأسلحة الكيميائية السورية أمر عاجل. ستدفع ألمانيا نحو تحقيقات تقودها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، للتحقق من المخزونات، والتدمير الآمن للأسلحة لمنعها من الوقوع في الأيدي الخطأ.
7. تخطط ألمانيا لإعادة تأسيس وجودها الدبلوماسي في سوريا، بدءا بمهمة لتقصي الحقائق للتعامل مع السلطات الجديدة، وضمان الحوار مع الأقليات الدينية والعرقية.
8. أصبحت العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين ممكنة الآن، ستركز ألمانيا على الظروف الطويلة الأجل للعودة، وضمان الاستقرار الإنساني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنع تدفقات اللاجئين الجديدة.
9. وفي سياق متصل، كانت قد أعلنت الحكومة الألمانية أنها تعتزم إعادة تقييمها لجماعة “هيئة تحرير الشام” السورية بناء على التطورات المستقبلية.

وفي 9 ديسمبر الجاري، أوقف المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا البت في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين، وفقا لمتحدث باسم المكتب.

وأشار المتحدث إلى أن عدد طلبات اللجوء المعلقة المقدمة من سوريين تبلغ حاليا ما يزيد عن 47 ألف طلب، منها 46 ألفا و81 طلبا أوليا، وتعتبر سوريا منذ سنوات من أبرز الأوطان التي ينحدر منها طالبو اللجوء في ألمانيا.

مقالات مشابهة

  • شياخة: “أشكر بيتكوفيتش على الفرصة التي منحني إياها”
  • “تقدم” – العمياء التي لا ترى ما حولها.!!
  • غانتس: نحن على حافة الانتقال من حرب واجهنا فيها الأعداء إلى “حرب أهلية”
  • “تريندز” يقوم بجولة في البرلمان البريطاني ويطلع على أقدم وأعرق البرلمانات في العالم
  • وزارة المجاهدين تُدين السلوكات “المشينة” التي تمس برموز الثورة الجزائرية وتاريخها المجيد
  • مشاركان في بطولة “قفز السعودية” ينوهان بالبطولة ويؤكدان أنها تستحق المشاركة فيها
  • الكشف عن هوية مهرب صور التعذيب من السجون السورية التي أدت إلى صدور “قانون قيصر”
  • غزة أكثر مناطق العالم التي يعيش فيها مبتورو الأطراف .. والسبب العدوان الإسرائيلي
  • مبعوث ألمانيا إلى سوريا يكشف عن 8 نقاط بشأن “سوريا الجديدة”
  • خبير: منظمة الصحة العالمية صنفت إدمان الألعاب الإلكترونية بأنه “مرض نفسي”