خبير “تقني” يكشف عن طريقة جديدة لسرقة الحسابات في الواتساب
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
كشف الخبير التقني عبدالله السبع عن طريقة جديدة ومبتكرة تُستخدم لسرقة حسابات المستخدمين على تطبيق الواتساب. وفي مقطع فيديو نشره السبع عبر حسابه على منصة إكس، شرح كيف يتم اختراق حساب شخص يستخدم الواتساب، ومن ثم الانتقال إلى الجروبات التي يكون فيها الشخص المخترق أدمن.
وأوضح السبع أن الخطوة التالية تتمثل في قيام المخترق بكتم الجروب والتحكم في الحديث داخله، ثم يقوم بإنشاء جروب جديد ويدعي أن هناك مشكلة في الجروب الأول.
واختتم السبع تحذيراته موجهًا نصيحة للمستخدمين بالحذر والشك عندما يلاحظون تكميم جروباتهم وعدم القدرة على الرد أو الكلام فيها. وأكد على أهمية تجنب الدخول على الروابط المشبوهة التي يتم مشاركتها في هذه الحالات، مشيرًا إلى أنها قد تؤدي إلى سرقة الحسابات.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: احتيال واتساب الواتساب واتساب
إقرأ أيضاً:
بودكاست «أرجوك بلاش» يكشف طريقة اختبار العلاقة بالشريك في فترة الخطوبة
خلال فترة الخطوبة العديد منا يتعرض للاختبار لمعرفة إذا كان الشخص مناسبا أم لا، لذلك كشف الدكتور مهاب مجاهد، أستاذ الطب النفسي والمستشار التربوي، الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبة، خلال مشاركته في بودكاست «أرجوك بلاش»، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، برعاية البنك الأهلي.
خلال البودكاست، قال الدكتور مهاب مجاهد الطبيب النفسى أن فترة الخطوبة هدفها هو تعرف الطرفين على بعضهما أكثر، كما أنها فترة لاختبار علاقة الطرفين ببعضهما لكن ما يتم فيها تكون اختبارات عشوائية لكل طرف من الثاني.
الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبةكشف مجاهد أن هناك فرق بين «اختبار العلاقة، واختبار الطرف»، مشيرا إلى أن اختبار العلاقة هو أن نعرف مدى التألف والتقارب في الطباع وهل كل منا سيكون منسجم مع طباع الأخر أم لا.
وتابع: «أما ما يتم على أرض الواقع فهي اختبارات عشوائية لإصدار الاحكام دون النظر إلى مدى تماشى هذه الطباع مع الطرف الأخر»، موضحا أن من الاختبارات العشوائية واختبارات الأشخاص الخاطئة مثل اختبار تأخير الشبكة واختبار البخل والكرم واختبار كتابة قايمة كبيرة.
بودكاست «أرجوك بلاش»ولفت إلى أن كل هذه الاختبارات ألاعيب ساذجة قائمة على التخوين وتضر العلاقات ولا تنفعها أبدا، مشيرا إلى أن التفتيش في الماضي أيضا من الأخطاء الكبيرة، فكل ما مر به الشخص في الماضة يخصه وحده ولا علاقه له بالطرف الآخر ومستقبله معه.