أمين أفلاذ لتنمية الطفل : مجالسة الخادمات من أسباب التأتأة لدى الأطفال.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
الرياض
أوضح أمين مركز أفلاذ لتنمية الطفل في الأحساء الدكتور أحمد البوعلي أن “مجالسة الخادمات” من أسباب التأتأة لدى الأطفال.
وقال البوعلي أن الاستخدام المفرط للهاتف المحمول لدي الأطفال يتسبب في فرط النشاط، وعلى الآباء مجالسة أبنائهم.
وأضاف البوعلي بأن هناك نسبة 15% من العنف والعدوانية لدى الأطفال و10% من عدم التركيز نتيجة التربية الأجنبية وعدم مجالسة الآباء لأبنائهم.
فيديو | أمين مركز أفلاذ لتنمية الطفل في الأحساء أحمد البوعلي: "مجالسة الخادمات" من أسباب التأتأة لدى الأطفال، وعلى الآباء مجالسة أبنائهم#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/XzrTkBvDha
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 9, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التأتأة تنمية الأطفال فرط النشاط لدى الأطفال
إقرأ أيضاً:
تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية
مسقط- الرؤية
دشنت جمعية الأطفال أولًا كتيبها التوعوي الجديد بعنوان "أنا واعٍ"، وذلك تحت رعاية صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد رئيسة الجمعية.
ويُعد الكتيب ثمرة عمل متكامل أعدته أمل بنت خليفة الشماخية مدربة معتمدة في حقوق الإنسان من مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق، ومحاضرة في حقوق الإنسان وحقوق الطفل.
وتحمل المؤلفة سجلًا حافلًا بالخبرة والمشاركة الفاعلة، إذ تشغل عضوية لجنة متابعة تنفيذ اتفاقية حقوق الطفل، إلى جانب عضويتها في جمعية الأطفال أولًا، ولها مساهمات بارزة ككاتبة سيناريوهات، ومعدة محتوى رقمي موجه لفئة الأطفال. وقد سبق لها إصدار عدد من الأعمال التوعوية، من أبرزها: كتاب "كيف أحمي نفسي" وكتاب "حقوق الطفل من القانون الدولي والوطني".
ويأتي إصدار كتيب "أنا واعٍ" انطلاقًا من قناعة الجمعية العميق بأن حوادث التحرش بالأطفال تترك آثارًا نفسية خفية قد تستمر مدى الحياة، وأن الصمت لا يحمي الضحايا بل يفاقم معاناتهم.
ومن هذا المنطلق، اعتمد الكتيب أسلوبًا مبسطًا وتفاعليًا لتعريف الطفل بحقوقه وبحدود جسده التي يجب أن يحترمها الجميع، موضحًا بطريقة مباشرة الخطوات الواجب اتخاذها عند التعرض لأي تصرف غير لائق.
ويرتكز الكتيب على استخدام الصور والرسوم التوضيحية المصممة خصيصًا لجذب انتباه الأطفال، ويحتوي على أنشطة تفاعلية مثل التلوين واختيار الإجابة الصحيحة لترسيخ المفاهيم بطريقة ممتعة وغير مباشرة.
ويقدم الكتيب معلومات توعوية لكل من يسهم في تنشئة الأطفال، مشجعًا على فتح حوار مفتوح وصريح مع الأبناء حول حقوقهم وكيفية حماية أنفسهم.