الاحتلال يستهدف المستشفى الميداني الأردني بخانيونس بقذيفة تسببت بأضرار في محتوياته
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة بغزة أن جيش الاحتلال استهدف المستشفى الميداني الأردني بخانيونس بقذيفة تسببت بأضرار في محتوياته.
التفاصيل لاحقا..
أخبار ذات صلة شهادات حية.. فلسطينيون يروون تفاصيل اعتقالهم وتعذيبهم من .... شهادات حية.. فلسطينيون يروون .... شهادات حية.. فلسطينيون يروون .... شهادات حية.. فلسطينيون يروون تفاصيل ....
منذ ساعة
عائلات محتجزين في غزة يطالبون نتنياهو بالتفاوض مع حماس عائلات محتجزين في غزة يطالبون .... عائلات محتجزين في غزة يطالبون .... عائلات محتجزين في غزة يطالبون نتنياهو ....منذ ساعتين
جيش الاحتلال يزعم أن قيادة حماس منفصلة عن الأوضاع في .... جيش الاحتلال يزعم أن قيادة حماس .... جيش الاحتلال يزعم أن قيادة .... جيش الاحتلال يزعم أن قيادة حماس منفصلة ....منذ 3 ساعات
نتنياهو: المعارك في خان يونس ستستمر شهرا إضافيا نتنياهو: المعارك في خان يونس .... نتنياهو: المعارك في خان يونس .... نتنياهو: المعارك في خان يونس ستستمر ....منذ 3 ساعات
إعلام عبري ينشر فيديو لاعتقال فلسطينيين وتجريدهم من ملابسهم .... إعلام عبري ينشر فيديو لاعتقال .... إعلام عبري ينشر فيديو لاعتقال .... إعلام عبري ينشر فيديو لاعتقال فلسطينيين ....منذ 3 ساعات
"صحة غزة" تنشر آخر حصيلة للشهداء نتيجة عدوان الاحتلال على .... "صحة غزة" تنشر آخر حصيلة .... "صحة غزة" تنشر آخر حصيلة .... "صحة غزة" تنشر آخر حصيلة للشهداء نتيجة ....منذ 5 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالاحتلال يستهدف المستشفى الميداني الأردني بخانيونس بقذيفة تسببت بأضرار في محتوياته
فلسطين | منذ 36 ثانيةالخارجية: نتابع أوضاع المواطن الأردني عمار الحويطات الأسير لدى سلطات الاحتلال
الأردن | منذ 26 دقيقةمصر تعلن عن آلية لتسهيل مغادرة مصريين من غزة جراء تواصل العدوان
عربي دولي | منذ 36 دقيقةالشمالي يعلن الاستغناء عن استخدام ميناء حيفا لتصدير البضائع الاردنية إلى أمريكا وغيرها
اقتصاد | منذ ساعةشهادات حية.. فلسطينيون يروون تفاصيل اعتقالهم وتعذيبهم من قبل جيش الاحتلال في غزة
فلسطين | منذ ساعةعائلات محتجزين في غزة يطالبون نتنياهو بالتفاوض مع حماس
فلسطين | منذ ساعتين للمزيدولعت.. فرحة أحد عناصر سرايا القدس تشعل مواقع التواصل الاجتماعي - فيديو
فلسطينهل قتل الضابط الذي أهدى ابنته في عيد ميلادها تفجير مبنى في غزة؟
فلسطينانخفاض أسعار الذهب في الأردن السبت
اقتصادتعرف إلى سمات الطقس في الأردن خلال الأسبوع القادم
طقسموعد وقف ضخ المياه عن مناطق في عمان والزرقاء
الأردنامتداد منخفض جوي.. أمطار رعدية في بعض مناطق الأردن السبت
طقس الطقسأجواء باردة نسبيا في الأردن الأحد
الكشف عن حالة الطقس بالأردن في الأيام المقبلة
تعرف إلى سمات الطقس في الأردن خلال الأسبوع القادم
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطینیون یروون شهادات حیة فی الأردن صحة غزة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: سياسة الهروب إلى الأمام
للمرة الرابعة طيلة ثمانية أعوام، يمثل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمام القضاء بتهم فساد واستغلال للسلطة، وسط حرب مفتوحة تشنها قواته على فلسطين المحتلة وسورية ولبنان وإيران واليمن، وخلاف في الداخل الإسرائيلي لم يحسم الموقف منه.
نتنياهو الذي أخفقت دولته البوليسية في صد عملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول 2023، وفشلت كل أجهزته الأمنية في التعامل المبكر مع ترتيبات العملية، تمكن من إدارة أزمة الخلاف الداخلي التي كادت تطيح به وانتصر على جميع معارضيه في رؤيته السياسية والدموية للحرب على غزة.
العديد من المتابعين للشأن السياسي كانوا يعتقدون أن رئيس الحكومة الإسرائيلية لن يكمل وظيفته بعد تعالي الأصوات التي تطالبه بالذهاب الفوري لإتمام صفقة مع «حماس» تتضمن إعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، غير أن نتنياهو تمكن من تغيير الموجة لصالحه ومضى في الحرب.
لقد ساعده أن خصومه السياسيين ضعفاء وصوت المعارضة غير موحد، ما أتاح له المناورة السياسية بتبني مواقف متشددة تضمن له التحصن خلف قاعدته اليمينية المتطرفة، والمتعارف عليه أن نتنياهو حين يقع في أزمات داخلية أو خارجية يتبنى سياسة الهروب إلى الأمام.
في حربه مع خصومه في المعارضة وقت محاكماته بالفساد، لجأ نتنياهو إلى افتعال أزمات مع الفلسطينيين لحرف الأنظار عن مسار محاكمته، ونجح في ذلك وكسب الوقت لدعم تأييد معسكر اليمين المتطرف الذي ينتمي إليه.
كذلك حينما طالبته المعارضة بالاستقالة والاستجابة لمطالبها بشأن إخفاقات التعامل مع ملف الأسرى الإسرائيليين في غزة، تعمد الهروب إلى الأمام بصب الزيت على النار في غزة وشيطنتها، واعتبار الحرب ضدها حرب تحرر وطني وقومي وديني.
خلال محاكمته الأخيرة قبل أيام، خرج نتنياهو إلى وسائل الإعلام يعدد إنجازاته في تحقيق الأمن والهدوء على الجبهة الشمالية بعد إتمام الهدنة مع لبنان، وبطولاته في محور سورية وتوسيع المنطقة العازلة واستهداف معظم ترسانتها الحربية.
تحدث كثيراً عن ملامح الشرق الأوسط الجديد والسعي لترسيخه على أرض الواقع، بتحييد سورية والتركيز على إيران وفلسطين المحتلة. وقال: إن هذا التغيير مقبل لا محالة، وبالطبع هذه رسالة موجهة للداخل الإسرائيلي قبل الخارج.
هو يريد أن يقول للجمهور الإسرائيلي، إنه الوحيد القادر على تحقيق الإنجازات وجلب السلام الإستراتيجي للدولة العبرية، وأنه الأقدر عن غيره من السياسيين في التعامل مع الملفات الحسّاسة، وليس هناك أدنى شك أنه سيستخدم كل أسلحته ويقدم مسرحية ترجئ أو تفشل محاكمته.
بعد أن تمكن من تحييد جبهتَي لبنان وسورية، يبقى على نتنياهو أن يتعامل مع الملف الفلسطيني وهو الملف الأسخن والأهم لاعتبارات الجغرافيا والديموغرافيا وكذلك لاعتبارات سياسية تتعلق بموقعه في الحكومة الإسرائيلية.
الآن كل الحديث يدور حول هدنة وشيكة مع حركة «حماس»، دون الاستفاضة في تقديم تفاصيل بشأنها والعقبات التي يمكن أن تمنع تحقيقها. هنا سيحاول رئيس الحكومة الإسرائيلية جلب هدنة على المقاس الذي يريده بالضبط.
هو لا يهمه كثيراً مصير الأسرى الإسرائيليين لأن التفكير فيهم سيحد من مناوراته السياسية، ولذلك يفضل «المطمطة» في العدوان على غزة حتى يسمع عن أفكار مقبولة من «حماس» ربما تسمح ببقاء إسرائيل في محورَي فيلادلفيا و»نتساريم».
الفكرة أن نتنياهو يرغب في المماطلة بالملف الفلسطيني حتى يبقى على قمة الهرم السياسي. من الجائز أن يذهب في هدنة مجهولة مع «حماس»، لكنه سيسعى إلى ختمها بالحصول على مكاسب سياسية إما في غزة أو عبر الضفة الغربية.
ثمة ما يسمى مبدأ المكافأة أو جائزة الترضية، وتقوم على أساس أن نتنياهو حينما لم يتمكن من تحقيق أهم أهدافه في قطاع غزة، يذهب إلى الضفة الغربية أو محور سورية ويحقق فيها إنجازات، حتى يقدمها هدية إلى شعبه ثمناً للسكوت عنه.
هذا ما يحدث بالضبط في الضفة الغربية من سياسات تسمين المستوطنات وسرقة ممتلكات الفلسطينيين وتدميرها وإحراقها، وممارسة كل أنواع الترهيب بهدف تحويل الضفة إلى حديقة إسرائيلية، وكل ذلك يأتي تحت العنوان الأكبر «بقاء نتنياهو في السلطة».
في سبيل بقائه بالسلطة، نتنياهو مستعد للتضحية بأقرب المقربين منه حتى يحتفظ بالكرسي. فعلها مع حلفائه وتخلى عن غالانت وزير حربه، وهو الآن ينتظر صديقه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حتى يساعده في تجاوز المحن الداخلية والخارجية، وتحقيق مصلحة إسرائيل فوق أي مصلحة أخرى.
(الأيام الفلسطينية)