قام مساء اليوم وحيد صلاح عبد ربه رئيس مركز ومدينة منوف بمحافظة المنوفية يرافقه وليد سالم نائب رئيس المركز المدينه لشؤون المدينه و باسم خميس مدير الإدارة التعليمية بمنوف بالمرور والمتابعة على اللجان الانتخابية بمدينة منوف ، ومتابعه جاهزية هذه المقرات للعمليه الانتخابية والنظافة والإنارة والنظافةأمام  المدارس وبداخل المدارس.

 شدد عبد ربه على توفير الدعم الكامل للجان الانتخابية وتذليل العقبات لانجاح الاستحقاق الدستورى، مؤكدا  أن المركز والمدينه قد أنهوا استعداداتهم لاستقبال الانتخابات الرئاسية القادمة  والمقرر إنعقادها أيام 10 ، 11 ، 12 ديسمبر المقبل ب ٤٨ مقر.
واكد رئيس مدينة منوف، على نوابه ورؤساء الوحدات المحلية برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع قرى المركز والتأكد من مدى جاهزية المقرات الإنتخابية من الناحية الأمنية وتوفير مصادر الإضاءة والمياه والتهوية وأماكن إنتظار لائقة لكبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة بشكل يحقق الأمان واليسر للمواطنين في الإدلاء بأصواتهم.
كما وجه رئيس المركز والمدينه نوابه رؤساء الوحدات المحلية بتوفير كافة سبل الدعم اللازم لجميع عناصر العملية الإنتخابية والتنسيق التام بين جميع الجهات المعنية والعمل بروح الفريق الواحد ، مشدداً برفع درجة التأهب بكافة المستشفيات وعمل خطة للطوارئ وتوزيع وحدات الإسعاف بدائرة المحافظة علي المقرات الإنتخابية للتعامل الفورى في حالة حدوث طوارئ ، كما وجه بالتأكيد علي النظافة العامة ورفع تجمعات القمامة أولا بأول ، وكذا تفعيل غرف العمليات الفرعية وربطها بغرفة العمليات الرئيسية بالديوان العام لمجلس مدينه منوف لمتابعة سير العملية الانتخابية علي مدار الساعة والتعامل الفوري في حالات الطوارئ والأزمات وسرعة التعامل مع شكاوي المواطنين لضمان نجاح العملية الإنتخابية وظهور المحافظة بالشكل المشرف بها .
هذا ويناشد رئيس المركز والمدينه جموع شعب المركز والمدينه بالنزول والمشاركة في هذا الإستحقاق الإنتخابي ، مشيراً إلى أهمية الحفاظ على صدارة مركز منوف للمشهد الانتخابي وتحقيق أعلي نسبة مشاركة علي مستوى المحافظة كونها من المراكز السباقة في الوعي السياسي والمشاركة الانتخابية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاستحقاق الدستوري الانتخابات الرئاسية العملية الانتخابية محافظة المنوفية مدينة منوف

إقرأ أيضاً:

المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية

ليبيا – أكد المحلل السياسي كامل المرعاش أن جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا تعد الخاسر الأكبر في الاستحقاق الانتخابي الأخير، ومن المتوقع أن تواجه هزائم مشابهة في أي انتخابات مستقبلية.

وأوضح المرعاش في تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية” أن التنظيم يعاني من انقسامات داخلية حادة وتنافس شرس بين قياداته، مما جعله الأكثر كرهاً بين الليبيين بعد تجربته الفاشلة في السلطة، والتي يعتبر مسؤولاً مباشراً عما وصلت إليه البلاد من انقسامات وتشظٍ.

وأشار إلى أن ضعف الأداء الحزبي في ليبيا بشكل عام، والتجربة المحدودة للأحزاب، ساهم في تراجع حضور الإخوان في انتخابات البلديات، حيث يعتمد التصويت في هذه الانتخابات بشكل أساسي على الولاءات القبلية والعشائرية المحلية التي تفوق نفوذ التنظيمات الحزبية، ما أدى إلى غياب التنافس الحزبي الفاعل.

وأضاف المرعاش أن التحذيرات التي أطلقتها مفوضية الانتخابات في سبتمبر الماضي، والتي كانت موجهة إلى بعض المليشيات المتطرفة المدعومة من الإخوان، لعبت دوراً في تقليص نفوذ التنظيم في الانتخابات البلدية الأخيرة.

وفيما يتعلق بالصراع على رئاسة مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، اعتبر المرعاش أن هذه الأزمة تعكس فشل الإخوان في الحفاظ على وحدة صفوفهم، مما يعزز صورة التنظيم كقوة سلطوية تعاني من التشرذم، ويضعف فرصه في أي انتخابات مقبلة.

مقالات مشابهة

  • العبدلي: نجاح الانتخابات البلدية دليل على جاهزية ليبيا للانتخابات العامة
  • «الشعب الجمهوري» يبحث مع رئيس مدينة قنا إقامة معرض للسلع الغذائية بأسعار مخفضة
  • المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية
  • رئيس مدينة الأقصر يتابع تجميل محولات الكهرباء وتحويلها إلى لوحات فنية
  • بعثة الأمم المتحدة تؤكّد التزامها بدعم العملية الانتخابية  
  • افحيمة: نجاح الانتخابات البلدية يثبت جاهزية القوانين الانتخابية
  • رئيس جامعة قناة السويس يتابع سير العملية التعليمية لطلاب ذوي الهمم
  • أبو زريبة يؤكد أهمية الأمن لضمان نجاح العملية الانتخابية في جولة تفقدية بالمليطانية
  • تقرير: دعم المجتمع الدولي مفتاح لاستعادة الثقة في العملية الانتخابية بليبيا
  • ليبيا: الإقبال على العملية الانتخابية دليل لرغبة الشعب في الاستقرار والأمن