تدلي السفيرة مرفت تلاوي وكيل الأمين العام للامم المتحدة السابق بصوتها في الانتخابات الرئاسية المصرية بكلية الفنون الجميلة بالزمالك- ابو الفداء، وذلك يوم الأحد الموافق ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣ الساعة الثانية عشرة ظهراً.

 

وصرحت مرفت تلاوي ان مصر تمر بمرحلة هامة ولابد من مشاركة جميع افراد الشعب ممن لهم حق الانتخاب في الإدلاء بصوتهم.

 

حرص ابناء الشعب المصري علي إستخدام حقوقهم الدستورية 

واشادت بالمرحلة الأولي لتصويت المصريين بالخارج حيث عكست حرص ابناء الشعب المصري علي إستخدام حقوقهم الدستورية في إنتخاب رئيس الجمهورية  ، وثمنت التلاوي علي التنظيم الجيد من مؤسسات ألدولة المعنية بالعملية الانتخابية.

 

غداً.. السفيرة مرفت تلاوي تدلي بصوتها الانتخابي  بكلية الفنون الجميلة بالزمالك 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخاب

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للطفل.. الصغار في غزة محرومون من حقوقهم الأساسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا بعنوان :«في اليوم العالمي للطفل.. الصغار في غزة محرومون من حقوقهم الأساسية».

الحق في الحياة والبقاء والنمو والحماية من العنف والحفاظ على الأسرة معا حقوق ضمن قائمة طويلة لحقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة والتي تحتفل بصدورها في الـ20 من نوفمبر من كل عام.

«استمع إلى المستقبل قف مع حقوق الأطفال»، شعار رفعته منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف للاحتفال بيوم الطفل العالمي، ولكن في غزة يأتي هذا اليوم ولايزال مستقبل أطفال القطاع مجهولا في ظل انتهاك الاحتلال الإسرائيلي لحقوقهم لأكثر من 400 يوم متواصلة.

اليوم العالمي للطفل لعام 2024 يأتي وعدد ضحايا العدوان والحصار الإسرائيلي من الصغار تجاوزت عشرات الآلاف من الأطفال، كما تحولت مدارسهم إلى مراكز للإيواء بينما انهارت المنازل ليصير مسكنهم المؤقت مجرد قطع باليه من القماش سميت خيام.

في حين صارت مهمة الأطفال اليومية البحث عن الشراب والطعام وأي ملاذ للأمان، وأشارت منظمة «يونيسيف» لإمكانية استغلال المناسبة من خلال الاستماع إلى الأطفال لأعمال حقهم في التعبير عن أنفسهم والمفارقة أن كل صرخات أطفال غزة ودموعهم داخل قطاع غزة، فلا أحد يسمع ولم تنجح أي جهود في حمايتهم.

«اليوم العالمي للطفل»، مناسبة يحتفي بها أطفال العالم ولكن صغار غزة لم يحصلوا على الحد الأدنى من الحقوق المنصوص عليها امميا، بعضهم ولد وعاش واستشهد في العدوان الأخير، أما من بقى حتى اللحظة فبأتت لعبتهم الاختفاء من القنابل وروتينه المشي لكيلو مترات بحث ا عن كسرة خبز.

مقالات مشابهة

  • بسبب خوفها من روسيا.. ميركل تدلي باعتراف خطير في مذكراتها المقبلة
  • أحمد الكأس: لعبنا مباراة صعبة أمام تونس.. والمهم إسعاد الشعب المصري
  • الكاس: لعبنا مباراة صعبة والمهم إسعاد الشعب المصري
  • في اليوم العالمي للطفل.. الصغار في غزة محرومون من حقوقهم الأساسية
  • «الغندور»: لجنة الاستثمار وتنمية الموارد بالزمالك تساهم في حل أزمات النادي المالية
  • أبرز إنجازات الحوار الوطني.. الإشراف القضائي والنظام الانتخابي وتوصيات التعليم والصحة
  • رئيس الوزراء يهنئ الشعب المصري بامتلاك أول محطة نووية لتوليد الكهرباء
  • شعبان: الدبيبة يريد حرمان مواطني تاورغاء من حقهم الانتخابي
  • الفنون الجميلة بالإسكندرية يدعم خطط وزارة الثقافة في رعاية المواهب الشابة
  • رئيس قطاع الناشئين بالزمالك: سيدي نداي لاعب واعد ولا يعاني من إصابات عضلية