"دايموند موتورز" و"ميتسوبيشي" تحتفلان بكسر حاجز مبيعات ٦٠ ألف سيارة في مصر
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أعلنت شركة دايموند موتورز الوكيل الوحيد لشركة ميتسوبيشي موتورز كوربريشن اليابانية بكسر حاجز مبيعات ٦٠،٠٠٠ سيارة ميتسوبيشي في مصر منذ بدأ الشراكة بين الشركتين في نهاية عام ٢٠١٠، وستقوم شركة دايموند موتورز وميتسوبيشي موتورز كوربوريشن بالاحتفال معاً بهذا الإنجاز الأسبوع المقبل وستقوم شركة ميتسوبيشي موتورز بتكريم شركة دايموند موتورز خلال هذا الاحتفال.
ومن المتوقع أن تجمع هذه الاحتفالية مجموعة متميزة من الحضور من مختلف الصناعات، ويتقدمها طلال أنور الملا الرئيس التنفيذي لمجموعة الملا ورئيس مجلس إدارة شركة دايموند انترناشيونال موتورز، وعماد فليحان، رئيس مجموعة قطاع السيارات بمجموعة الملا والعضو المنتدب لشركة دايموند موتورز، و من شركة ميتسوبيشي موتورز كوربوريشن ماساتسوجو كوراهاشي، مدير عام ميتسوبيشي أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، ويوتاكا يانو، رئيس ميتسوبيشي موتورز الشرق الأوسط وأفريقيا ، بالإضافة الى عدد من السفراء، والصحفيين، والمؤثرين الإعلامين، و الموزعين المعتمدين وموظفين شركة دايموند موتورز.
وتنافس شركة ميتسوبيشي موتورز في السوق المصري بعدة سيارات منهم السيارة إكليبس كروس SUV الرياضية والسيارة اكسباندر ذات السبع مقاعد والسيارة أتراج السيدان والسيارة ميراج الهاتشباك.
اكسباندر تتصدر
ووفقا لتقرير أميك " مجلس معلومات سوق السيارات " تحتل شركة ميتسوبيشي موتورز هذا العام المركز الأول بالسيارة ميتسوبيشي اكسباندر بحصة سوقية تبلغ 80%في فئة سيارات ذات السبع مقاعد MPV وتحتل شركة ميتسوبيشي موتورز هذا العام مراكز قيادية في السوق المصري و تبلغ الحصة السوقية لميتسوبيشي موتورز حتى شهر أكتوبر 6.5% من إجمالي السيارات الملاكي المصنعة بالخارج .
وتزود «اكسباندر» بمحرك رباعى الأسطوانات 1500 سى سي، ينتج قوة 104 «حصان» مع عزم أقصى للدوران 141 نيوتن/ متر، وتقدم السيارة ببعض وسائل الأمن والسلامة، من بينها وسائد هوائية – فرامل مانع للانزلاق ABS – توزيع الكتروني للفرامل EBD – نظام إيموبليزر ضد السرقة – عجلة قيادة كهربائية – حساسات ركن خلفية، دعمت «إكسباندر» ببعض التجهيزات في الشكل الخارجي، من بينها «مصابيح ضباب أمامية – حساسات مصابيح امامية – مصابيح خلفية led – أضواء نهارية LED – حساسات مطر للمساحات الأمامية – مرايات جانبية كهربائية – زجاج معتم جنوط 16 بوصة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اكسباندر السيارة موتورز
إقرأ أيضاً:
11 طناً مبيعات الذهب في الإمارات خلال الربع الأول
حسام عبدالنبي (أبوظبي)
بلغ حجم مبيعات الذهب في دولة الإمارات، خلال الربع الأول من العام الحالي، نحو 11 طناً، متضمنة 7.9 طن من المجوهرات الذهبية و3.1 طن من السبائك والعملات الذهبية، حسب تقرير «اتجاهات الطلب على الذهب للربع الأول من عام 2025» الصادر عن «مجلس الذهب العالمي». وأكد التقرير أن المجوهرات الذهبية استحوذت على نسبة 71.8% من المبيعات الاجمالية مقابل 28.2% للسبائك والعملات الذهبية، مشيراً إلى تراجع مبيعات الذهب الإجمالية في الإمارات بنسبة 14.7% على أساس سنوي حيث بلغت 12.9 طن في الربع الأول من عام 2024.
وأظهر تقرير مجلس الذهب العالمي، تراجع الطلب على السبائك والعملات الذهبية في دولة الإمارات، خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة 8% مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي، وبنسبة 5% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، ليبلغ 3.1 طن مقارنة بنحو 3.4 طن في الربع الرابع من عام 2024، ونحو 3.3 طن في الربع الأول من العام ذاته. وأشار إلى أن الطلب على المجوهرات الذهبية في الإمارات قد انخفض خلال الربع الأول من عام 2025، إلى 7.9 طن مقارنة بنحو 9.6 طن في الربع الأول من عام 2024، ونحو 8.8 طن في الربع الرابع من عام 2024، وبذلك يكون الطلب على المشغولات الذهبية قد تراجع بنسبة 18% على أساس سنوي وبنسبة 11% مقارنة بالربع الرابع من 2024. وأوضح التقرير أن أعلى مستوى للطلب على السبائك والعملات الذهبية في دولة الإمارات تحقق خلال الربع الثالث من العام الماضي حيث بلغ 3.6 طن، منوهاً بأن أعلى مستوى للطلب على المجوهرات الذهبية في الإمارات تم تسجيله خلال الربع الأول من العام الماضي بنحو 9.6 طن ثم انخفض إلى 9.2 طن في الربع الثاني من العام قبل أن يتراجع مجدداً إلى 7.1 طن في الربع الثالث من عام 2024.
مستويات قياسية
أخبار ذات صلةوفيما يخص أسعار الذهب عالمياً، أفاد تقرير مجلس الذهب العالمي، بأن العوامل الرئيسية التي أدت إلى ارتفاع سعر الذهب إلى مستويات قياسية، تمثلت في ضعف الدولار الأميركي، وشبح الرسوم الجمركية الأميركية، وحالة عدم اليقين الجيوسياسي، وتقلبات سوق الأسهم. وقال التقرير إن سعر الذهب في رابطة سوق لندن للسبائك (LBMA) واصل تسجيل عدة مستويات قياسية جديدة خلال عام 2025، وبلغ متوسط السعر ربع السنوي 2860 دولاراً للأونصة في الربع الأول، بزيادة قدرها 38% على أساس سنوي، منوهاً بأن الذهب حقق بالفعل مكاسب سعرية كبيرة في أوائل الربع الثاني من العام الحالي، ولكن ربما سيبدأ تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع معدلات البطالة في توليد بعض عمليات البيع بسبب الضائقة المالية، أو ربما ستظل أحجام إعادة التدوير ضئيلة نسبياً مع استمرار الشعور الإيجابي الراسخ تجاه سعر الذهب.
وأضاف تقرير مجلس الذهب العالمي، أن إجمالي الطلب على الذهب من حيث القيمة، قارب الرقم القياسي المسجل في الربع الرابع من العام الماضي والبالغ 111 مليار دولار، وقد ترجم الارتفاع الطفيف في حجم الطلب إلى ارتفاع في القيمة بنسبة 40% على أساس سنوي، نتيجةً لارتفاع الأسعار، منوهاً بأن إجمالي المعروض من الذهب في الربع الأول ارتفع بنسبة 1% على أساس سنوي ليصل إلى 1206 أطنان، وارتفع إنتاج المناجم تدريجياً إلى مستوى قياسي في الربع الأول بلغ 856 طناً، وفي المقابل، انخفضت عمليات إعادة التدوير بنسبة 1% على أساس سنوي، حيث تمسك المستهلكون بذهبهم على أمل ارتفاع الأسعار.
الطلب الاستثماري
ووفقاً لتقديرات مجلس الذهب العالمي، فقد ارتفع إجمالي الطلب على الذهب في الربع الأول من العام الحالي (بما في ذلك الاستثمارات خارج البورصة) بنسبة 1% على أساس سنوي، ليصل إلى 1206 أطنان، وهو أعلى مستوى للطلب في الربع الأول منذ عام 2016. وأكد تقرير مجلس الذهب العالمي زيادة إجمالي الطلب الاستثماري بأكثر من الضعف ليصل إلى 552 طناً، بزيادة سنوية قدرها 170%، وهي أعلى زيادة منذ الربع الأول من عام 2022. وأشار إلى أن تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة في جميع أنحاء العالم، تسارعت لتصل إلى قيمة إجمالية تبلغ 226 طناً في الربع الأول، لافتاً إلى أن الطلب على السبائك والعملات المعدنية ارتفع بنسبة 3% على أساس سنوي، عند 325 طناً.
ورصد تقرير «اتجاهات الطلب على الذهب للربع الأول من عام 2025»، صافي شراء للبنوك المركزية للعام السادس عشر على التوالي، حيث أضافت 244 طناً إلى الاحتياطيات العالمية في الربع الأول، في ظل استمرار حالة عدم اليقين العالمية وذكر التقرير، أن الطلب على المشغولات الذهبية تأثر سلباً بوصول سعر الذهب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق في الربع الأول من 2025 على مدار 20 عاماُ، وليشهد الربع الأول من العام الحالي زيادة في إنفاق المستهلكين بنسبة 9% على أساس سنوي ليصل إلى 35 مليار دولار، مختتماً الإشارة إلى أن الطلب على الذهب المستخدم في التكنولوجيا، ظل دون تغيير على أساس سنوي، ليستقر عند 80.5 طن، حيث أدى استمرار تبني الذكاء الاصطناعي إلى استمرار النمو في قطاع الإلكترونيات.