جريدة الحقيقة:
2025-05-02@16:51:53 GMT

5 نواب يقترحون «المنطقة الاقتصادية الشمالية»

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

تقدم النواب بدر الملا، وعبدالوهاب العيسى، وداود معرفي، وحمد المدلج، وأسامة الزيد، بالاقتراح بقانون بانشاء المنطقة الشمالية الاقتصادية، من خلال مشروع يتبنى نظاماً اقتصادياً مختلفاً عن طريق الشراكة «المؤسسية» وليس من خلال هيئة الشراكة ويحمل محفزات المستثمرين. وقالت المذكرة الإيضاحية للاقتراح، في إطار التحدي الاقتصادي بأن تنهض دولة الكويت وتتحول من الاقتصاد المعتمد على النفط باعتباره مصدراً وحيداً قد يتعرض للنضوب أو فقدان القيمة، آن الأوان أن تبدأ الكويت مسيرة اقتصادية مختلفة تقوم من خلال هذه المسيرة بالاعتماد على موارد أخرى من شأنها أن تعظم إيرادات الدولة وتجعل منها مركزاً تجارياً ومالياً عالمياً لذلك جاءت الفكرة بتبني قانون إنشاء المنطقة الاقتصادية الشمالية عبر تبني نظام اقتصادي مختلف عما هو منصوص عليه في قوانين الدولة، بمنح مكنة وسرعة في الطرح والتنفيذ من خلال إيكال أمر المشروعات التي تقام وفق نظام الشراكة عن طريق المؤسسة لا عن طريق هيئة الشراكة مع إيجاد الضمانات والمحفزات للمستثمرين للاستثمار في المنطقة الاقتصادية الشمالية.

وتضمن المشروع بياناً لأهداف إنشاء المنطقة الاقتصادية الشمالية وسلطات المؤسسة التي ستدير هذه المنطقة، وتوضيحاً لاختصاصات مجلس الأمناء ومجلس الإدارة واشتراطات تعيينهم والالتزامات الملقاة على عاتقهم. رأسمال المؤسسة كما تضمن المشروع كيفية تكوين رأسمال المؤسسة عن طريق تحديد حصة نقدية محددة المقادير، بالإضافة إلى الحصة العينية المتمثلة بالعقارات في المنطقة الاقتصادية. ولعل من المهم التأكيد أن ما ورد في المادة (12) يعد من أهم الأفكار التي يجب تبنيها في المنطقة الاقتصادية الشمالية لما فيه من تعزيز للإيراد والانفراد في الخدمة عبر تجميعها وفق نظام قانوني واحد بدلاً من توزيعها على عدة دول مما يحفز جميع المخاطبين في دول العالم عبر اللجوء إلى تنفيذ خدماتهم عن طريق المنطقة الاقتصادية الشمالية، لا سيما في ظل وجود ضمانات للتقاضي ومحفزات مالية وسرعة في أداء الخدمة. كما تضمن ضمانات للمستثمرين بعدم التأميم والمصادرة والتجميد والحجز إلا بموجب حكم قضائي نهائي، وتأتي تلك الضمانات لمنح أريحية للمستثمر بإدخال رأسماله وتحمل مخاطر الاستثمار في ظل الاطمئنان بعدم التعسف من أجهزة الدولة تجاهه. وتضمن القانون نظاماً للتحكيم يحاكي السرعة في فض النزاعات القانونية بعيداً عن التقاضي الذي يستغرق وقتاً طويلاً مما يحاكي التوجه العالمي لحسم النزاعات القضائية بالسرعة الممكنة بعد استنفاد وسائل التسوية الودية. ويقضي المقترح بأن تنشأ منطقة اقتصادية تسمى «المنطقة الاقتصادية الشمالية» ويكون موقعها بحسب المساحة المحددة وفقاً للحدود الواردة في الملحق رقم (1) لهذا القانون، لإقامة مشروعات تنموية عليها في كل مجالات الاستثمار وفقاً لأحكام هذا القانون، وتكون هذه المنطقة خارج النطاق الجمركي للدولة، والمنطقة الاقتصادية الشمالية جزءاً لا يتجزأ من دولة الكويت تمارس عليها سيادتها الكاملة، ويجوز أن تكون محلاً لاتفاقيات أو معاهدات دولية تكون الدولة طرفاً فيها على أن تكون تلك الاتفاقيات أو المعاهدات قد صدرت بقوانين من مجلس الأمة. أهداف المنطقة وتهدف المنطقة الاقتصادية إلى: 1- تحقيق تنمية شاملة مستدامة على المساحة المخصصة لها وتعظيم الاستفادة من موقعها الجغرافي. 2- جذب الاستثمارات الصناعية والتجارية والخدمية والسياحية والأنشطة المالية وغيرها من الأنشطة القادرة على المنافسة مع مثيلاتها في دول العالم. 3- زيادة حصة الدولة في التجارة العالمية. 4- زيادة حصة الدولة في النقل الدولي. 5- تنوع الصادرات والواردات غير النفطية. 6- استقطاب الاستثمارات الاقليمية والدولية. 7- تجميع الخدمات الدولية المتفرقة لتصبح في مركز تجاري واحد وتحت مظلة اقتصادية وتشريعية واحدة. وأوضح الاقتراح أن دخول وخروج الأشخاص غير الكويتيين أو المواد أو الآلات أو الأدوات أو المعدات أو غيرها للمنطقة أو السكن فيها يكون وفقاً للشروط والإجراءات التي تحددها اللائحة التنفيذية، كما تتولى وزارة الداخلية التنسيق مع المؤسسة لإنشاء وحدة خاصة أو أكثر في المنطقة الاقتصادية تقوم بتقديم كل خدمات سمات دخول الدولة أو الخروج منها والإقامة فيها للمستثمرين ولجميع العاملين غير الكويتيين في المنطقة الاقتصادية، وذلك وفقاً للضوابط والإجراءات التي تحددها اللائحة التنفيذية. ويكون حصول المشروعات العاملة داخل المنطقة الاقتصادية على الأراضي والعقارات اللازمة لمباشرة أنشطتها داخل المنطقة، عن طريق الترخيص من المؤسسة بمقابل انتفاع لمدة لا تجاوز أربعين عاماً، ويجوز أن يكون هذا الانتفاع بجزء من هذه الأراضي والعقارات بمقابل رمزي أو بدون مقابل للمدة التي يحددها مجلس الوزراء بما لا يجاوز المدة التي حصلت عليها المشروعات لمزاولة أنشطتها، وتحدد اللائحة التنفيذية شروط وإجراءات إصدار هذه التراخيص وحالات وقفها أو إلغائها. وتنشأ مؤسسة عامة مستقلة تدار وفق الأسس الاقتصادية تسمى «المؤسسة العامة للمنطقة الاقتصادية الشمالية» تكون لها الشخصية الاعتبارية، ويكون مقرها داخل المنطقة، وتتبع الوزير المختص، وتهدف إلى إدارة وتطوير وتنمية المنطقة الاقتصادية ومتابعة شؤونها ووضع الخطط والبرامج اللازمة لذلك وفقاً لأفضل المعايير الدولية. ويجوز للمؤسسة إنشاء فروع أو مكاتب لها داخل الدولة أو خارجها، وفقاً لما تراه مناسباً لتحقيق أهدافها ومباشرة مهامها، كما تتولى المؤسسة تطبيق أحكام هذا القانون، ووضع اللوائح التي تنظم كل الأمور الخاصة بالمنطقة الاقتصادية بما في ذلك المسائل المالية والإدارية والفنية والخدمات التي تقدمها، وتنظيم المشروعات العاملة فيها، والأنشطة التي تمارسها هذه المشروعات، ولها في سبيل ذلك الاستعانة بأفضل الكفاءات والخبرات المحلية والعالمية. وتستثنى من أحكام الفقرة السابقة وزارات العدل والداخلية والخارجية والدفاع والحرس الوطني والإدارة العامة للإطفاء ومؤسسة البترول الكويتية فيما يتعلق بمجال الاستكشاف وتطوير وإنتاج النفط. ويجوز للمستثمر المتعاقد رهن أسهمه في شركة المشروع أو شركة التحالف، لغرض تمويل تنفيذ المشروع، للجهات الممولة فقط، وذلك بعد موافقة اللجنة العليا حتى لو تم الرهن خلال السنتين التاليتين لتأسيس الشركة، ويجوز بعد موافقة المؤسسة أن يتضمن عقد الرهن شروطا تجيز للدائن المرتهن – في حال إخلال المستثمر بشروط التمويل – تملك الأسهم المرهونة أو طلب البيع، وفي جميع هذه الأحوال يجب موافقة المؤسسة، وأن تتوفر لدى المستثمر الجديد ذات شروط ومواصفات التأهيل والشروط المرجعية، ومنح المستثمرين تسهيلات في الإقامة، وكذلك منح تسهيلات الإقامة للعاملين الأجانب بناء على طلب المشروع. ومع عدم الإخلال بالرقابة اللاحقة لديوان المحاسبة، لا تخضع المؤسسة للرقابة المسبقة للديوان، وتقتصر رقابته على تدقيق حسابات المؤسسة وموجوداتها، وتستثنى المؤسسة من الخضوع لرقابة جهاز المراقبين الماليين، وتلتزم بتطبيق قواعد النزاهة والشفافية والحوكمة في كل أعمالها وتصرفاتها، وفقاً لأحدث وأفضل القواعد الدولية الحديثة المعمول بها في المناطق والمراكز الدولية المماثلة، وتبين اللائحة التنفيذية هذه القواعد. وتفصح المؤسسة عن الإجراءات والقرارات التي تتخذها لتحقيق أهدافها وسياساتها من خلال نشراتها الرسمية، وفي أي وسيلة إعلامية أخرى محلية أو عالمية يحددها مجلس الإدارة، وتنشر قراراتها ذات الطبيعة اللائحية والتنظيمية في الجريدة الرسمية.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: المنطقة الاقتصادیة الشمالیة فی المنطقة الاقتصادیة اللائحة التنفیذیة عن طریق من خلال

إقرأ أيضاً:

محمد بن راشد: بتوجيهات محمد بن زايد.. الإمارات مستمرة في تعزيز قدراتها الاقتصادية وإمكاناتها السياحية

دبي - وام
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن رؤية الإمارات للمستقبل لا تقوم على تحقيق المصلحة الذاتية فحسب بل تسعى إلى تأكيد دورها كشريك فاعل للعالم في تعزيز الفرص وفتح آفاق رحبة للنمو أمام الجميع، امتداداً للنهج الذي سارت عليه الدولة منذ تأسيسها في مد جسور التواصل البنّاءة وتفعيل الشراكات الحقيقية وتهيئة المجال لحوار إيجابي يدفع بمسيرة التطور العالمي نحو آفاق تخدم الإنسان وتحقق له ما يصبو إليه من تقدم وازدهار.
جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها سموّه، إلى معرض سوق السفر العربي 2025، والذي تختتم أعماله اليوم بمشاركة قياسية ضمن الدورة الأكبر في تاريخه مستقطبةً أكثر من 2800 جهة عارضة.
وفي هذه المناسبة، قال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إن دولة الإمارات، برؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مستمرة في الاستثمار في تعزيز قدراتها الاقتصادية وإمكاناتها السياحية مع مواصلة تطوير مختلف مرافقها الداعمة لقطاع السفر، من خلال بنية تحتية عالمية المستوى هدفها تقديم أفضل نوعيات الخدمة للزوار والمسافرين بصفة عامة، حيث من المنتظر أن تستقبل مطارات الدولة هذا العام نحو 150 مليون مسافر.
مكانة الإمارات على خريطة السياحة العالمية
وأشار سموّه إلى أن اجتماع 166 دولة و55 ألف من خبراء وأخصائيّ قطاع السياحة والسفر من حول العالم في معرض «سوق السفر العربي» هذا العام يعكس تنامي مكانة دولة الإمارات على خريطة السياحة العالمية، وازدياد مستويات الثقة في القيمة المضافة التي تقدمها دعماً لهذا القطاع الحيوي على مستوى العالم، منوهاً سموه بقوة أداء قطاع السياحة الإماراتي مع نجاح الدولة في استقطاب رقم قياسي من الزوار الدوليين بلغ 30.7 مليون سائح العام الماضي، فيما بلغ إجمالي الإنفاق السياحي حوالي 250 مليار درهم.
وأضاف سموّه: «قطاع السياحة والسفر هو نافذتنا إلى العالم.. وجسرنا للتواصل الثقافي والاقتصادي مع شعوبه.. نثق في أثر السياحة كقوة ناعمة وحريصون على أن تستمد فاعليتها من أصالة تراثنا وعمق ارتباطنا بثقافتنا وقيمنا».
وأعرب سموّه عن تقديره لكافة الجهود التي تساهم في تأكيد مكانة دولة الإمارات كوجهة رئيسية يقصدها العالم لاكتشاف الفرص.
محرك قوي للنمو
وقال سموّه: «لا ننظر للمعارض على أنها مجرد فعاليات موسمية، بل كمحرك حقيقي للنمو، ومنصة لعقد الشراكات وإبرام الصفقات الداعمة للاقتصاد العالمي.. ومن جانبنا، نحن لا ندخر جهداً في توفير البيئة الداعمة للفرص، والمحفزة على التعاون، والمؤهلة للنجاح.. هدفنا تحقيق الريادة في مستقبل وثيق الارتباط بالقدرة على تحقيق جودة الحياة ومد جسور التواصل الإيجابي مع العالم».
وقد تفقّد صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، خلال الزيارة التي حضرها، سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، وسموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، وسموّ الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، جانباً من الأجنحة العالمية والوطنية المشاركة في معرض سوق السفر العربي.
وتوقف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عند جناح طيران الإمارات، حيث استمع سموه إلى شرح حول أبرز المستجدات الخاصة بخطط التطوير والتوسُّع للناقلة خلال المرحلة المقبلة، وبما يواكب نمو الطلب في ضوء تنامي مكانة دولة الإمارات ودبي كوجهة أولى للسفر والسياحة في المنطقة، حيث استقبلت دبي في العام 2024 أكثر من 18.7 مليون زائر دولي، كما اطلع سموه على مجمل الخدمات الجديدة التي تقدمها طيران الإمارات والإضافات إلى أسطولها المتنامي، سعياً إلى تعزيز تنافسيتها وسعيها الدؤوب لتصدّر قوائم خطوط الطيران الأكثر تميزاً على مستوى العالم.
إضافة وجهات جديدة
كما زار سموّه جناح «فلاي دبي» وتابع شرحاً قدمه غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي، حول عمليات التطوير التي تسعى من خلالها الشركة إلى تعزيز مكانتها كنموذج يحتذى به في مجال الطيران الاقتصادي، من ناحية تقديم أعلى مستويات جودة الخدمة، وهو ما أسهم في تحقيق الناقلة لنتائج قياسية خلال السنة المالية 2024، تعد الأعلى منذ انطلاقتها قبل 15 عاماً، كما اطلع سموه على خطط الشركة في التوسع عبر إضافة وجهات جديدة وبناء روابط جوية مع الأسواق المهمة لا سيما الوجهات والأسواق غير المخدومة برحلات طيران مباشرة، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي للطيران وواحدة من أكثر المدن اتصالاً في العالم.
وشملت توقفات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصة «مجلس الإمارات للسياحة»، حيث استمع سموّه لشرح قدمه عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس مجلس الإمارات للسياحة، حول الجهود التي يقوم بها المجلس في ضوء رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة في اتجاه تعزيز تنافسية القطاع السياحي في إمارات الدولة السبع، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وفق مستهدفات رؤية «نحن الإمارات 2031»، تأكيداً لدور السياحة كمحرك رئيس داعم لتنافسية الاقتصاد الوطني ومسيرة التحول نحو اقتصاد معرفي مبتكر قائم على الاستدامة والتطوير المستمر.
مقومات جذب متنوعة
وقد أثنى سموه على جهود المجلس وأثرها في تعزيز إسهام قطاع السياحة في الاقتصاد الوطني استناداً إلى ما تتمتع به الدولة من مقومات جذب متنوعة عبر إماراتها السبع، وهو ما يعزز من استقطابها لأعداد متزايدة من الزوار الدوليين عاماً بعد عام، مؤكداً سموه ضرورة العمل على تعزيز تكامل الجهود والمبادرات من أجل تأكيد الريادة الإماراتية في مجال السياحة والتعريف بقدراتها الكبيرة التي تجعلها وجهة أولى للسائح من مختلف أنحاء العالم.
وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، عبر منصة«إكس»: «أثناء جولتي اليوم في سوق السفر العربي في دبي ... سوق سفر تشارك فيه 166 دولة و55 ألف متخصص في قطاع السفر والسياحة العالمي ...».
وأضاف سموه: «بحمد الله استمرت دولة الإمارات في أداء سياحي غير مسبوق وسجلت رقماً قياسياً باستقبال 30.7 مليون سائح العام السابق».
وتابع سموه: «وبلغ اجمالي الإنفاق السياحي حوالي 250 مليار درهم ...».
وقال سموه: «وستستقبل مطارات الدولة هذا العام أيضاً رقماً قياسياً يبلغ 150 مليون مسافر».
وأضاف سموه: «هناك مقولة شهيرة تقول people vote with their feet أي أن الناس تصوت لك بحركتها».
وتابع سموه: «عندما يتحرك السياح تجاه دولتك..
وينتقل رجال الأعمال نحو بلادك..
ويضخ المستثمرون أموالهم في اقتصادك..
نعلم أننا في الطريق الصحيح.
ونعلم بأن نموذجنا ضمن الأفضل عالمياً..
ونهنئ أنفسنا ورئيسنا وشعبنا بأن بلادنا أصبحت وجهة للعالم.. وبشهادة العالم».
حضر الزيارة هلال سعيد المرّي، مدير عام دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، مدير عام سلطة مركز دبي التجاري العالمي، والفريق محمد أحمد المري، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي.

مقالات مشابهة

  • “الولاية رقم (19) وفقاً لاتفاقياتها الخاصة”.. وزير الصحة يبحث دعم الخدمات الصحية مع وفد منطقة أبيي
  • محمد بن راشد: بتوجيهات محمد بن زايد.. الإمارات مستمرة في تعزيز قدراتها الاقتصادية وإمكاناتها السياحية
  • منتدى القادة البريديين الثاني في المنطقة العربية يختتم أعماله في قطر
  • “المنطقة الاقتصادية الخاصة بجازان” .. البوابة الجنوبية للمملكة نحو أسواق العالم
  • نواب بريطانيون: مخطط الحكم الذاتي “محفز حقيقي للتنمية والاستقرار في المنطقة بأكملها”
  • أمير الحدود الشمالية يترأس اجتماعًا لاستعراض تقرير الميزة التنافسية للمنطقة
  • عبر ترؤسه اجتماعًا مع فريق وزارة الاقتصاد والتخطيط.. أمير الحدود الشمالية يستعرض تقرير الميزة التنافسية للمنطقة
  • بمناسبة تعيينه حديثًا.. أمير الحدود الشمالية يستقبل مدير جوازات المنطقة
  • “سلامة” يلتقي كوجك لبحث الأوضاع الاقتصادية للصحفيين
  • مصر تدشن مشروعًا وطنيًا لتصنيع أكياس وقرب الدم بالشراكة مع اليابان.. استثمارات بـ1.4 مليار جنيه في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس