مصر تعلن عن آلية لتسهيل مغادرة مصريين من غزة جراء تواصل العدوان
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
الخارجية المصرية تؤكد حرصها على تأمين خروج المصريين وأسرهم من القطاع بشكل آمن
أعلنت وزارة الخارجية المصرية، السبت، عن آلية للتسهيل على المصريين الراغبين بالعودة من غزة إلى مصر.
اقرأ أيضاً : الحوثيون يعلنون منع مرور السفن المتجهة لكيان الاحتلال إذا لم يدخل قطاع غزة الغذاء والدواء
وقال المتحدث باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد، إن الوزارة قامت بإنشاء رابط للتسجيل الإلكتروني بعنوان اضغط هنا ، وذلك بغرض استقبال بيانات المصريين الراغبين فى العودة بشكل سريع وفعال، ولضمان حصر آلية التسجيل في رابط واحد.
وأوضح السفير أبو زيد، أنه فور ورود البيانات، سيتم إعداد كشوف تفصيلية تمهيداً لتسليمها للقائمين على معبر رفح الحدودي من الجانبين المصرى والفلسطيني بشكل مباشر، لتسهيل عملية عبورهم من قطاع غزة إلى الأراضى المصرية.
وأكدت الخارجية المصرية في بيان لها حرصها على تأمين خروج المصريين وأسرهم من القطاع بشكل آمن يحفظ سلامتهم، في ظل تواصل العدوان والاستهدافات العنيفة التي يشهدها قطاع غزة.
العدوان على غزةدخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ64؛ إذ تواصل تل أبيب سياستها الهمجية باستهداف المدنيين وارتكاب المزيد من المجازر.
في المقابل، أعلنت كتائب القسام استهداف جنود من الاحتلال، عبر استهداف آلياتهم بكمائن نصبتها لقوات في خان يونس ومدينة غزة وبيت لاهيا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مصر معبر رفح الحرب في غزة دولة فلسطين الخارجیة المصریة
إقرأ أيضاً:
سقوط 10 شهداء وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال لـ"خان يونس"
استشهد 10 مواطنين، مساء اليوم الاثنين، وأصيب آخرون، في قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وفقًا لـ"وفا".
الرابطة الطبية الأوروبية: غزة تحتاج 650 شاحنة يوميا تفاقم الوضع في غزة يستدعي حماية المدنيين والعاملين الصحيينا
وذكرت مصادر طبية إن طيران الاحتلال قصف خيمة تؤوي نازحين يجتمعون للحصول على خدمة الانترنت، قرب بوابة "أصداء" الجنوبية غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 10 مواطنين، وإصابة آخرين بجروح.
وقد اعتدى مستعمرون مساء اليوم الاثنين، على مواطن من بلدة أم طوبا جنوب القدس المحتلة، وأصابوه بجروح خطيرة.
وأفادت مصادر محلية في البلدة أن المواطن محمد عيسى في الثلاثينات من عمره، تعرض للاعتداء بآلة حادة من قبل مستعمرين في واد قريب من بلدته، حيث نجح في الفرار ووصل إلى قريته قبل أن ينقل إلى المستشفى للعلاج.