أخطر 3 ممارسات يومية تدمر الجهاز المناعي.. أطباء يحذرون
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
الجهاز المناعي يحارب الأمراض التي تسببها البكتيريا والفيروسات والفطريات والسموم، وهو مكون من أعضاء وخلايا وبروتينات مختلفة، فهناك نوعان من المناعة، الفطرية، وهي أجهزة الدفاع التي نولد بها، والمكتسبة، وهي ما يتطور عندما يتعرض الجسم للميكروبات.
5 فوائد سحرية يقدمها ورق الغار.. يقوي المناعة ويحمي القلب ممارسات تدمر الجهاز المناعيوفي هذا الصدد، يحذر الأطباء من أن انخفاض المناعة قد يحدث بسبب حالات لا يمكنك التحكم فيها، مثل مرض السكري أو تناول أدوية معينة، كما أن هناك بعض السلوكيات التي قد تدمر الجهاز المناعي وتجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، وفقًأ لما ذكره موقع WebMD الطبي.
1- اضطراب النوم
عدم الحصول على نوم كاف قد يكون له عدد من العواقب، بما في ذلك على الجهاز المناعي، حيث يعرضنا الأمر للفيروسات والجراثيم الضعيفة، كما يمكن أن تجعل من الصعب علينا التعافي منها، لأن الجسم أقل قدرة على إنتاج خلايا وبروتينات مقاومة للعدوى، ويطلق الجسم فقط البروتينات التي تساعد جهاز المناعة والتي تسمى السيتوكينات أثناء النوم.
2- الشعور بالقلق والتوتر
مجرد التفكير في القلق قد يضعف استجابتك المناعية في أقل من 30 دقيقة، لذا فكر في ما يمكن أن يفعله التوتر المستمر بقدرتك على صد الفيروسات.
3- التدخين
التدخين أمر محظور إذا كنت تريد تجنب الإصابة بالمرض، لأن التبغ قد يضعف قدرة الجسم على محاربة الجراثيم، كما أن للتدخين الإلكتروني نفس التأثير أيضًا، حيث تطلق السجائر الإلكترونية مواد كيميائية أخرى تضعف المناعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز المناعى اضطراب النوم التدخين القلق التوتر
إقرأ أيضاً:
اعتقالات شبه يومية.. استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في حق الفلسطينيين
أكدت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، على استمرار الاقتحامات الإسرائيلية في حق الفلسطينيين واعتقالهم، والذي بات شبه يومي على مداخل القرى الفلسطينية، كما أن التنقلات أصبحت صعبة للغاية من الشمال إلى للجنوب، مشيرة إلى أن حاجز جبع شهد أزمة مرورية خانقة للغاية بالأمس، جراء إغلاق قوات الاحتلال له لساعات طويلة، فهذا الحاجز يربط جنوب الضفة الغربية بوسطها وشمالها.
وأضافت «السلامين»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن إذاعة جيش الاحتلال تريد إطلاق منظمومة يطلق عليها «يرى ويطلق» في الضفة الغربية، وهي عبارة عن أسلحة متطورة من شركة رافائيل القتالية الدفاعية المتقدمة في دولة الاحتلال، وتتألف من برج يحتوي على وسائل مراقبة متطورة، ومنظومة إطلاق نيران والتحكم عن بُعد في مراكز القيادة.
وكشفت عن طريقة عن المنظومة: «من يحاول التسلل داخل المستوطنات أو المداخل التي تعتبر منطقة التماس يتم إطلاق النار عليه بشكل مباشر»، مشيرة إلى أن هذه المنظومة دخلت لجيش الاحتلال الإسرائيلي عام 2008، ووضعت على طول السياج الأمني بين قطاع غزة وغلاف غزة.
وتابعت، أن هذه المنظومة أثبتت فشلها في صد هجوم السابع من أكتوبر وفقا لإذاعة جيش الاحتلال، بسبب وجود عطل بها، وبعد عملها بفترة رصدت وجود عملية تسلل إلى غلاف غزة.