أكد المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن قرار الشركة المتحدة بمنح كل مرشح 100 دقيقة له عظيم الأثر في توعية الناخبين وتعريفهم بالمرشحين وبرامجهم الانتخابية، وذلك وفقًا لما ذكرته قناة "إكسترا نيوز".

ويبدأ الناخبون غدًا فى مختلف محافظات الجمهورية الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية 2024، الأحد، لاختيار رئيس الجمهورية لمدة 6 سنوات مقبلة، بعد أن انطلق الاستحقاق الدستورى فى الأول من ديسمبر الجارى، بتصويت المصريين فى الخارج.

ويحق التصويت فى الانتخابات الرئاسية لنحو 65 مليون مواطن، يختارون بين 4 مرشحين هم: المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي، وفريد زهران، رئيس حزب “المصرى الديمقراطى الاجتماعي”، وعبد السند يمامة، رئيس حزب "الوفد"، وحازم عمر، رئيس حزب "الشعب الجمهوري".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشركة المتحدة انتخابات الرئاسة المتحدة المصري للفكر والدراسات

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب الوعي: المشاكل في الانتخابات متراكمة وأبرزها الضمانات الرقمية

قال الدكتور باسل عادل، رئيس حزب الوعي، إنه من المدهش أنا لم نستقر على نظام انتخابي ويتم الحديث بشأنه مع كل استحقاق، مشيرًا إلى أن هذا مأزق خطير ويجب أن نضع عنوان لنهايته لأنه يرهق الأحزاب، ويكون هناك تخطيط استراتيجي من الرؤية السياسية لهذه البلد.

جاء ذلك خلال ندوة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بعنوان "جدل النظام الانتخابي يتجدد.. تباين الآراء قبل السباق الانتخابي"، وذلك ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال56.

وأشار "عادل" أن المشاكل في الانتخابات متراكمة، ومنها الضمانات الرقمية "التمييز الإيجابية" النسبة الخاصة بالمرأة وذوي الإعاقة وغيرها من الفئات، وهي من الخطير أن تصبح عبئًا على النظام الانتخابي، والتمييز افيجابي يجب أن يكون لفترة مؤقتة وبعدها تقيس المجتمع هل تقبلها أم لا، وإلا نكون نفتأت على الشعب في اختياره.

ونوه بأن الدستور يتناقد مع النظام الفردي، في ضوء ما نص عليه من تعددية سياسية لا يلبيها هذا النظام، مشيرًا إلى أن النظم الانتخابية يواجهها مآزق عدة منها.

وذكر أنه انتخب في 2012 بالنظام القائمة النسبية وأدين لها بالفضل لانتخابي، وأرفضها الآن لأنها تحتاج إلى نظام سياسي وحزبي مختلف، فنحن في مرحلة بناء الأحزاب ولا زال الفكرة السياسي يحتاج للعديد من المراجعات والدراسة، لذلك القائمة النسبية تحتاج لنظام سياسي وحزبي متمكن ونحن نفتقده.

وتناقش الندوة أهمية التوعية بالمشاركة السياسية والشعبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، والجدل واختلاف وجهات النظر حول النظام الانتخابي، وهل يمكن حدوث توافق سياسي بين الأحزاب والكيانات السياسية الفاعلة في المشهد الانتخابي، والرؤية بشأن النظام الانتخابي الأمثل، ودور الحوار الوطني في عملية التوافق حول النظام الانتخابي في الفترة المقبلة.

يدير الحوار خلال الندوة النائب محمد عزمي ـ عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الندوة كلا من: المستشار محمود فوزي ـ وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، واللواء رفعت قمصان ـ المستشار السابق لرئيس مجلس الوزراء للانتخابات، والدكتور باسل عادل ـ رئيس حزب الوعي، والنائب أحمد مقلد ـ عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.

مقالات مشابهة

  • رئيس بلدية روسية يخسر الانتخابات أمام زوجة سائقه الشخصي
  • أشرف الشح: اللجنة الاستشارية ستعمل على تفعيل قوانين الانتخابات لضمان إجرائها
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في زيارته الأولى لجمهورية تركيا
  • وكيل الأزهر يلتقي رئيس الشؤون الإسلامية والأوقاف الإماراتي لبحث سبل التعاون
  • انتخابات نيودلهي: آلاف الناخبين يتوجهون إلى مراكز الاقتراع
  • ماسك يشن هجوما حادا على النائبة إلهان عمر ذات الأصول الصومالية
  • الأمم المتحدة تعلن تشكيل لجنة خبراء لتيسير إجراء الانتخابات الليبية
  • رئيس حزب الوعي: المشاكل في الانتخابات متراكمة وأبرزها الضمانات الرقمية
  • الأمم المتحدة تعلن تشكيل لجنة خبراء لتيسير إجراء الانتخابات الليبية  
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يتوجه إلى تركيا في زيارةٍ رسميةٍ يلتقي خلالها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان