فيديو: لماذا رشت ناشطة مسحوقا أحمر على وزير الخارجية الآيسلندي؟
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
اقتحم نشطاء مقر محاضرة لوزير الخارجية الآيسلندي، بيارني بينيديكتسون في جامعة آيسلندا ورفعوا لافتة مؤيدة لوقف إطلاق النار في غزة.
واقتربت سيدة من وزير الخارجية قبل أن ترشّ مسحوقا أحمر برّاق في إشارة للدم الفلسطيني الذي يُسفك في قطاع غزة.
وكان المسؤول الآيسلندي قد خصص المحاضرة بمناسبة الذكرى 75 لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وتهدف هذه الخطوة الاحتجاجية بحسب المجموعة الطلابية الناشطة إلى التنديد العلاقات الدبلوماسية المستمرة بين آيسلندا وإسرائيل بالرغم من الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
شاهد: بركان آيسلندا الثائر يدفع بسيول متوهجة من الحمم ويثير رعب السكّانشاهد: نصبٌ تذكاري وحفلُ تأبين في وداع أول أنهار آيسلندا الجليدية الذائبة والسبب..فريدوم هاوس: حرية الإنترنت تتراجع .. آيسلندا الأفضل والصين الأسوأ على الإطلاقوكانت آيسلندا قد اعترفت بفلسطين كدولة مستقلة على حدود عام 1967 في عام 2011.
المصادر الإضافية • آيسلندا رفيو
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تشققات وتصدّعات في شوارع آيسلندا بعد هزات سببتها حمم بركانية شاهد: آيسلندا تهدم أبراج البثّ الإذاعي على الموجة الطويلة شاهد: أكبر نهر جليدي في آيسلندا يتآكل بسبب الاحتباس الحراري السياسة الآيسلندية ريكيافيك، آيسلندا إسرائيل قطاع غزة غزةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ريكيافيك آيسلندا إسرائيل قطاع غزة غزة إسرائيل غزة حقوق الإنسان الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى السياسة الإسرائيلية البيئة منظمة الأمم المتحدة إسرائيل غزة حقوق الإنسان الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
لماذا يخاف الناس من الموت؟.. رد مفاجئ من علي جمعة
رد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، مفتى الجمهورية الأسبق، على تساؤلات بعض الشباب والأطفال المطروحة خلال لقائه التلفزيوني بهم، حيث سأل أحد الأطفال قائلاً: "هل روح الميت بتفضل في بيته 3 أيام بعد وفاته لمعرفة من يدعو له ومن يحبه ويكره؟".
وأجاب الشيخ علي جمعة، خلال لقائه التلفزيوني اليومي مع عدد من الأطفال، قائلاً "مفيش حاجة زي كده في الشرع الشريف".
كما أجاب علي جمعة عن سؤال آخر مفاده: "لماذا يخاف الناس من الموت؟"، وليرد قائلًا: "اللي يخاف من الموت عنده عبط ولو كان يعرف الحقيقة بأنه سيأتي إلى كريم"، موضحًا "الناس بيخافوا من الحساب لما يبقوا مسيئين، لما تمنع أركان الله من صلاة وزكاة وصيام، ويجب للإنسان معرفة هذا الأمر".
وسأل طفل آخر: "ما الأشياء التي يشعر بها الإنسان قبل ما الموت؟" ليرد علي جمعة، مؤكدًا "ولا حاجة حسب الحالة في ناس بتموت فجأة وفي ناس بتحس أن الأجل قرب وفي ناس تحس بقلق وفي ناس متحسش ومش ضرورة الإنسان يحس بكل حاجة".
علي جمعة: 3 منح أعطاها الله لكل إنسان للعبور من ابتلاء الدنيا
للصلوات الخمس والتراويح.. جدول أئمة الحرم المكي والمسجد النبوي اليوم الجمعة
حكم ترك صلاة الجمعة والتكاسل عن أدائها.. الأزهر العالمي للفتوى يحذر
دعاء ثاني جمعة في رمضان.. مكتوب ومستجاب للصائم
وكان الدكتور علي جمعة، أكد أن الحياة الدنيا هي دار ابتلاء وامتحان، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وأعطاه العقل والاختيار والقدرة على الفعل أو الترك، كما بيّن له طريق الهداية من خلال الوحي الإلهي المتمثل في القرآن الكريم والسنة النبوية.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، خلال تصريحات له، اليوم الجمعة، أن الدنيا دار ابتلاء، والابتلاء معناه الامتحان والاختبار، والله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وأعطاه العقل، وأعطاه أيضًا الاختيار، وأعطاه القدرة، إذن، فلديه ثلاثة: عقل، واختيار، وقدرة على أن يفعل أو لا يفعل، وهديناه النجدين، قدرة على أداء التكاليف، ثم أعطاه أيضًا البرنامج في سورة الوحي، الذي ختمه بالكتاب، وبتفسير ذلك الكتاب من السنة النبوية المشرفة: "وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى".
وتابع: "رسول الله ﷺ معه وحي متلو، وهو القرآن، ووحي مفسر لهذا المتلو، وهو السنة: خذوا عني مناسككم، صلوا كما رأيتموني أصلي، وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا، برنامج متكامل، واضح، جلي، بيّن، وأسهل من شربة ماء في يوم حر، عقل، واختيار، وطاعة، وقدرة، وأيضًا أعطانا البرنامج: افعل ولا تفعل، وهو حقيقة التكليف، عندما يتبع الإنسان هذا البرنامج، يفهم كل يوم أن الله قد أنقذه في هذه الحياة الدنيا بقوانين وضعها سبحانه وتعالى".
وأضاف: "أيضًا، يقول له: قم صلِّ الفجر، فيقوم، سواء كان بدويًا في الصحراء، أو في الريف، أو حضريًا في المدينة، فيصلي الفجر، عندما يقوم الإنسان من النوم قد يكون ذلك ضد راحته أو رغبته، أو ربما لديه شهوة بأن ينام، لكنه يخالف ذلك، ومن هنا سُمي هذا التصرف مشقة، الطبع يقول عنها إنها مشقة، لكنه يؤديها امتثالًا لله، ثم، لا يجد شيئًا يدفئ به الماء، والدنيا شتاء فيتوضأ، وعندما يطس وجهه بالماء البارد، وهو لِتَوِّهِ قد استيقظ، يشعر بالثقل، فيقال: الوضوء على المكاره، أي الأمور التي لو خُيِّر الإنسان، لما اختارها، فقد أعطاني الله العقل والاختيار، ولو كنت مخيرًا، لبحثت عن وسيلة لتدفئة الماء قبل أن أتوضأ".