رامي جمال الأول على "يوتيوب" بـ "جيت متأخر"
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تواصل أغنية "جيت متأخر"، للفنان رامي جمال تصدرها على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، بعد أقل من أسبوعين من طرحها، وعلى جميع منصات الاستماع الرقمية، ومحطات الراديو.
واحتلت أغنية "جيت متأخر" لـ رامي جمال، المركز الأول ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على منصة "يوتيوب"، فقد حققت ما يقرب من مليون ونصف مشاهدة في أقل من أسبوعين من طرحها.
أغنية "جيت متأخر" لرامي جمال من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان محمود أنور، توزيع محمد ياسر، ميكس وماستر محمد مجدي.
رامي جمال يروج لـ "جيت متأخر"
وسبق، روج الفنان رامي جمال عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات إنستجرام لأغنية جيت متأخر التي طرحها خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بظهوره أمام البحر، اقتربت مشاهدتها من حاجز الـ 200 ألف بعد ساعات قليلة من زمن طرحها، وكانت من كلمات محمد مصطفي ملك، الحان محمود أنور، توزيع محمد ياسر، ميكس وماستر محمد مجدي، سوشيال ميديا رضوى علي.
كلمات أغنية جيت متأخر لرامي جمال
وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: "لا جيت متأخر أيوة خلاص مابقاش نافع.. روح بقا ليه راجع.. عايز إيه.. بتقولي وحشتك والمفروض أنا أكون عارف.. لا تلاقيك فاضي قولت أراضيك.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين.. ما كنت قصادك وأنت مشيت وقسيت جامد.. أيوة نصيب وارد.. يمكن خير.. بالعافية طلعت بقلبي سليم فأنا مش عايز.. أي كلام خالص قولت كتير.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها.. ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي جمال اغنية جيت متأخر رامي جمال يروج لـ جيت متأخر جيت متأخر أحدث أغاني رامي جمال جیت متأخر رامی جمال ده أنا
إقرأ أيضاً:
هل وقع بن رمضان للأهلي.. جمال الغندور يكشف مفاجأة مدوية
أكد الإعلامي جمال الغندور، توقيع النجم التونسي محمد على بن رمضان على عقود انتقاله إلى صفوف النادي الأهلي.
وأكد الغندور عبر برنامج ستاد «المحور»، أن أسامة هلال، رئيس فريق الاسكاوتنج في الأهلي، أنهى جميع تفاصيل ضم محمد بن رمضان.
واختتم حديثه، أن النادي المجري يريد 20%، لكن الأهلي يرى أن 10% نسبة عادلة ومناسبة، وجميع المؤشرات تريد أن الصفقة اقتربت من الحسم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا