مسلحون يقصفون قواعد أمريكية في العراق وسوريا
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكدت ميليشيات عراقية مساء السبت، استهداف قواعد أمريكية في العراق وسوريا، بعشرات الصواريخ والطائرات دون طيار 11 مرة، "أصابت أهدافها بشكل مباشر".
وقالت الكتائب المسلحة في العراق في بيان صحافي إنها استهدفت القواعد الأمريكية الجمعة، رداً على الجرائمب ضد أهل غزة، وأنها مستمرة في هجماتها على القواعد الأمريكية حتى "خروج آخر جندي" من العراق.السوداني: استهداف السفارة الأمريكية في #العراق إساءة للأمن الوطني https://t.co/gwQ2nEskd1
— 24.ae (@20fourMedia) December 9, 2023 وسبق للميليشيات أن استهدفت في 78 مناسبة القواعد الأمريكية في العراق وسوريا بطائرات دون طيار، وصواريخ منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة.وتوعدت الحكومة العراقية بملاحقة الجماعات المتورطة في عمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية في القواعد العسكرية العراقية، بصفة مستشارين، وخبراء لدعم تدريب القوات الأمنية والعسكرية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل العراق فی العراق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تضرب دولة عربية جديدة وتحذيرات أمريكية عاجلة
نقلت وسائل إعلام عربية عن مصادر عراقية، أن واشنطن أبلغت بغداد أنها استنفدت كل وسائل الضغط على إسرائيل لمنع ضرب العراق.
وأشارت المصادر إلى أن العراق اتخذ كل التدابير للتعامل مع الضربات الجوية الإسرائيلية.
وفي وقت سابق؛ وافقت الولايات المتحدة الأمريكية على انسحاب قواتها من العراق بحلول نهاية 2026، وفقًا لما ذكره مسؤولون دفاعيون.
وقال المسؤولون الأمريكيون، إن الولايات المتحدة الأمريكية والعراق توصلا إلى اتفاق بشأن انسحاب القوات الأمريكية والأجنبية الأخرى من العراق بحلول نهاية عام 2026.
وحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" فإن القوات الأمريكية وقوات التحالف المتمركزة في بغداد وغرب العراق وأجزاء أخرى من البلاد ستغادر بحلول سبتمبر المقبل، يليه سحب القوات في مدينة أربيل شمال العراق بحلول نهاية العام التالي، كما يقول المسؤولون.
ومع ذلك، أوضح التقرير أن مجموعة صغيرة من المستشارين قد تبقى بعد عام 2026، مضيفًا أن الصفقة من المرجح أن يتم الإعلان عنها علنًا الأسبوع المقبل بمجرد الانتهاء من التفاصيل النهائية.
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”