سرايا - - قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الإدارة الأميركية استخدمت صلاحيات الطوارئ لبيع نحو 14 ألفاً من قذائف الدبابات للاحتلال دون مراجعة الكونغرس

وبينت أن وزارة الخارجية استخدمت صلاحيات الطوارئ بموجب قانون مراقبة تصدير الأسلحة

وأشارت إلى أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن قدم للكونغرس تبريرا مفصلا لضرورة تقديم قذائف الدبابات على الفور إلى الاحتلال


.

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

عاجل - هجمات انتحارية تسفر عن مقتل 18 شخصًا.. ماذا يحدث في نيجيريا؟

أفاد رئيس جهاز إدارة الطوارئ بولاية بورنو في نيجيريا أن 18 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 30 آخرون في سلسلة هجمات نفذتها من يشتبه بأنهن انتحاريات في الولاية الواقعة بشمال شرق البلاد.

تستمر بورنو في معاناتها من تمرد مستمر منذ 15 عامًا، تسبب في مقتل آلاف الأشخاص وتشريد الملايين. وعلى الرغم من جهود الجيش النيجيري في تقليص قدرات المسلحين، فإنهم ما زالوا ينفذون هجمات دموية ضد المدنيين وأهداف أمنية.

أوضح باركيندو سيدو، المدير العام لجهاز إدارة الطوارئ بولاية بورنو، أن الانتحاريات المشتبه بهن هاجمن بشكل منفصل حفل زفاف، جنازة، ومستشفى في بلدة جوزا، مما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الأشخاص. وأكد سيدو أن الضحايا يشملون أطفالًا وشبابًا وامرأة حبلى، مشيرًا إلى أن الإصابات تتراوح بين تمزقات في البطن وكسور في الجمجمة والأطراف.

لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الهجمات. تعتبر جماعة بوكو حرام والفصيل المنشق عنها، ولاية غرب إفريقيا التابع لداعش، من أكثر الجماعات المسلحة نشاطًا في بورنو، وهي منطقة ريفية واسعة.

مقالات مشابهة

  • إستراتيجية جو بايدن الفاشلة ضد تهديد الحوثيين
  • صفارات الإنذار تدوي في راموت نفتالي بالجليل الأعلى خشية إطلاق قذائف صاروخية من لبنان
  • كيف استخدمت المقاومة النار خلال معاركها مع الاحتلال؟
  • "هجمات انتحارية" بنيجيريا تودي بحياة 18 شخصا
  • قتلى وجرحى بانفجارات في نيجيريا
  • عاجل - هجمات انتحارية تسفر عن مقتل 18 شخصًا.. ماذا يحدث في نيجيريا؟
  • الخارجية السعودية تدين قرار إسرائيل توسيع الاستيطان في الضفة الغربية
  • "الخارجية" تدين قرارات الاحتلال بتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية
  • البيت الأبيض والسلام في أوكرانيا
  • ‏أكسيوس: إدارة بايدن قدمت صيغا جديدة لبنود من صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار المقترحة بين إسرائيل وحماس