الثورة نت../

استهدف مجاهدوا المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – اليوم السبت، تجمّعاً ‏لجنود العدو الصهيوني في محيط موقع “جل العلام”، بالأسلحة المناسبة، وحققوا فيه إصابةً مباشرةً.‏

ووفقا لقناة الميادين قالت المقاومة ان المقاومين استهدفوا أيضاً مواقع “بركة ريشا” و”الحمرا” و‏الناقورة البحري التابعين للعدو الصهيوني بالأسلحة المناسبة، حيث حقّقوا إصابات مباشرة.

كما استهدف المقاومون مقرّ قيادة “الفرقة 91” في ثكنة “بيرانيت”، بالأسلحة الصاروخية، محقّقين إصابات مباشرة أيضاً.

إضافة إلى ذلك، هاجمت المقاومة الإسلامية في لبنان بالأسلحة المناسبة تجمّعَ مشاة تابعاً للعدو في محيط موقع “رويسة العاصي”، وموقعَ “البغدادي”، مؤكدةً إيقاع إصابات مباشرة.

وسبق أن أعلن حزب الله استهداف موقع “السمّاقة” الصهيوني في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، وانتشار لجنود الاحتلال في محيطه، بالأسلحة ‏الصاروخية المناسبة، محقّقين إصابات مباشرة.‏

كما استهدفت المقاومة الإسلامية تجمّعين لجنود “جيش” العدو في محيط موقعي “راميا” و”المطلة”، بالأسلحة المناسبة، محقّقةً إصابات مباشرة أيضاً.

وتأتي هذه الاستهدافات دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة، وإسناداً لمقاومته التي تواجه العدوان الإسرائيلي المستمرّ منذ أكثر من شهرين.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة بالأسلحة المناسبة إصابات مباشرة

إقرأ أيضاً:

خمس إصابات جراء غارة إسرائيلية على محطة محروقات جنوب لبنان

أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، الجمعة، بإصابة 5 أشخاص بجروح جراء قصف شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على غرفة جاهزة على سطح محطة وقود جنوب لبنان.

وأشارت الوكالة إلى أن مسيرة إسرائيلية استهدفت محطة محروقات على طريق بلدة حولا بثلاثة صواريخ، ما أسفر عن إصابة 5 أشخاص في غرفة جاهزة على سقف المحطة.

يأتي ذلك بعد استشهاد 3 أشخاص يحملون الجنسيتين السورية واللبنانية، الخميس، حراء غارة شنتها مسيرة إسرائيلية على سيارة في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون جنوب لبنان.


وتجدر الإشارة إلى أن دولة الاحتلال شنت في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

ولم يلتزم الاحتلال بوقف إطلاق النار الذي بدأ مع "حزب الله" في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إذ لم ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جميع النقاط اللبنانية التي احتلها كما هو متفق عليه، ولا يزال يشن ضربات على الأراضي اللبنانية في خروقات سافرة للاتفاق.


وكان من المفترض أن تستكمل قوات الاحتلال انسحابها الكامل من جنوب لبنان بحلول فجر 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 شباط/ فبراير الماضي.

ورغم مضي فترة تمديد المهلة، فقد واصلت حكومة الاحتلال المماطلة بالإبقاء على وجودها في 5 تلال داخل الأراضي اللبنانية على طول الخط الأزرق، دون أن تعلن حتى الساعة عن موعد رسمي للانسحاب منها.

مقالات مشابهة

  • خمس إصابات جراء غارة إسرائيلية على محطة محروقات جنوب لبنان
  • الحماية المدنية تسيطر على حريق نشب داخل مجموعة مخلفات بجوار مستشفى المطرية
  • الحوثي : عمليات غزة ضربة موجعة لاسرائيل.. والمجتمع الدولي شريك في جريمة التجويع
  • سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان يُقلّد الملحق العسكري رتبته الجديدة
  • حماس: تصريحات نتنياهو حول “الانتصار الحاسم” تغطية على فشل جيشه
  • “حماس” تشيد بمقاومة بيتا وتدعو للتصدي لاقتحامات العدو وجرائم المستوطنين
  • حماس” تشيد بمقاومة بيتا وتدعو للتصدي لاقتحامات العدو وجرائم المستوطنين
  • محاولة اغتيال فاشلة تطال قياديًا بارزًا في المقاومة بتعز.. الاسم
  • قوات الأمن العام تنتشر في أحياء أشرفية صحنايا بعد تنفيذ عمليات تمشيط لعدة مواقع كانت تستخدمها مجموعات خارجة عن القانون لاستهداف المدنيين وعناصر الأمن العام
  • قبائل أفلح اليمن بحجة تعلن النفير والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي