مصيدة الحسابات المزيفة والجرائم الإلكترونية.. السجن ينتظر المخالفين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
حذر وليد عبد المقصود خبير أمن المعلومات، من مصيدة الحسابات المزيفة والجرائم الإلكترونية، مشيرا إلى أننا أمام معركة الوعي ولا بد من زيادة معدلات الوعي للمواطن أثناء متابعة أخبار الانتخابات الرئاسية في مصر.
مواجهة مثيرة تنتهي بالتعادل.. ريال مدريد يخرج بنقطة واحدة أمام ريال بيتيس ريال مدريد يفشل في التفوق.. التعادل 1-1 أمام ريال بيتيس في الدوري الإسباني يجب الإبلاغ عن أي حسابات وهمية
وقال "عبد المقصود"، في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، إنه يجب الإبلاغ عن أي حسابات وهمية منتشرة على صفحات السوشيال ميديا، مشددا على أن من يشارك أي محتوى زائف على السوشيال ميديا يقع تحت طائلة القانون.
عقوبات الجرائم الإلكترونيةوأضاف خبير أمن المعلومات،:"عقوبات الجرائم الإلكترونية تصل للسجن والغرامة من 30 إلى 50 ألف جنيه "، موضحا أن القانون يطبيق وبسرعة مرتفعة.
الحسابات المزيفةوحول كيفية معرفة الحسابات المزيفة قال: "الحساب الطبيعي يكون نشر يوميات متكررة أو صور شخصية أما الحسابات المغلقة يشتبه فيها، بجانب أنها حديثة وإن لم يكن عليه منشورات كثيرة والصور الموجودة عليه مصطنعة وصور من الطبيعة "."، منوها بأن هؤلاء يعتبروا كتائب إليكترونية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عقوبات الجرائم الإلكترونية وليد عبد المقصود الانتخابات الرئاسية في مصر
إقرأ أيضاً:
«مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الغزيون يواجهون «كابوس الشتاء» بلا غذاء ولا مأوى غارات إسرائيلية على أهداف حوثية في اليمناتهمت منظمة «أطباء بلا حدود» إسرائيل بتنفيذ حملة «تطهير عرقي» في قطاع غزة، في تقرير أصدرته الخميس يوثّق 14 شهرا من الصراع.
وقال الأمين العام لمنظمة «أطباء بلا حدود» كريستوفر لوكيير: «نرى مؤشرات واضحة إلى تطهير عرقي إذ انّ الفلسطينيين يُهجَّرون قسرا ويتم حصارهم وقصفهم».
وأشار التقرير الذي يحمل عنوان «غزة: الحياة في مصيدة الموت»، إلى أنّ «موظفي أطباء بلا حدود تعرّضوا لـ41 هجوما، بما في ذلك غارات جوية وقصف وتوغلات عنيفة في المرافق الصحية، ونيران مباشرة على مراكز واستهداف مباشر لمراكز الإيواء الخاصة بها وقوافلها والاحتجاز التعسفي من قبل القوات الإسرائيلية»، مضيفاً أن موظفي المنظمة اضطروا لإخلاء المرافق الصحية بشكل عاجل في 17 حادثة منفصلة.
وأكّدت المنظمة أن القوات الإسرائيلية منعت طوال العملية العسكرية دخول المواد الأساسية كالغذاء والماء والإمدادات الطبية إلى القطاع، مضيفة أنّ إسرائيل كانت ترفض أو تؤخر أو تستغل المساعدات الإنسانية، وتسمح بدخول كميات ضئيلة من المساعدات إلى غزة مع تجاهل كامل للاحتياجات الفعلية ومستوى معاناة السكان.
وأجرت الفرق الطبية التابعة للمنظمة أكثر من 27500 استشارة طبية و7500 عملية جراحية خلال عام واحد.
ولاحظت هذه الفرق تفشياً سريعاً للأمراض بنسبة 90% بين السكان الذين نزحوا ويعيشون في ظروف غير صحية، مع زيادة مقلقة في حالات سوء التغذية.
ونددت المنظمة أيضاً بمنع عمليات الإجلاء الطبي، إذ وافقت إسرائيل على 1,6% فقط من الطلبات بين مايو وسبتمبر 2024.
ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار للسماح بنقل مساعدات إنسانية الكبيرة.