وكيل أول محافظة تعز يدشن مشروع مهنتي بيدي بتمويل كويتي
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تعز (عدن الغد) خاص
دشن صباح اليوم وكيل أول محافظة تعز الدكتور عبدالقوي المخلافي مشروع مهنتي بيدي بتمويل كويتي وذلك لتمكين 109 طالب وطالبة بعد التأهيل والتدريبي المهني والحرفي لهم.
وخلال الحفل أشاد وكيل أول المحافظة بدور دولة الكويت في دعم وتمويل المشاريع المستدامة في تمكين الشباب إلى فتح فرص عمل لهم تمكنهم من الانخراط في سوق العمل وتصنع لهم رافد اقتصادي لتلبية الاحتياجات المعيشية.
وأشاد المخلافي بالدور الذي تقوم به الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية بدولة الكويت الجهة المانحة ودور جمعية الوصول الإنساني للشراكة والتنمية الجهة المنفذة للمشروع مؤكداً وقوف السلطة المحلية معهم وتذليل كافة الصعوبات والعوائق لهم.
من جانبه أشار الدكتور سعيد العامري المدير التنفيذي للوصول الإنساني أن هذه المشروع يهدف إلى إيجاد مصدر دخل لـ 109 طالب وطالبة من الأسر الفقيرة النازحة بما يحقق لهم الاكتفاء الذاتي، ويوفر لهم حياة كريمة. وذلك بعد التدريب لمدة 4 أشهر والعمل على تمليكهم المعدات اللازمة لممارسة مهنهم، في تسعه مجالات عملية ومهنية.
حضر تدشين المشروع وتوزيع المعدات والمستلزمات على المستفيدين، مدير عام الخدمه المدنيه فضل الشيباني ونائب مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل فؤاد الفقية وعدد من مدراء المؤسسات والجمعيات الخيرية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصر
تسعى الحكومة المصرية لإقامة أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصر وذلك لتحقيق استفادة مزودجة تتمثل في توليد الكهرباء النظيفة وفي نفس الوقت الحفاظ على المياه وتقليل نسب البخر منها.
أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصروقعت الحكومة المصرية اتفاقية المشروع الذي ينفذ في مصر لأول مرة.
ويعد هذا النظام من أحدث نظم توليد الطاقة الشمسية عالميًا.
ومن المستهدف تنفيذ المشروع في بحيرة ناصر، حيث سيتم إنشاء وحدات طاقة شمسية عائمة على الماء.
ويسهم المشروع في تقليل التبخير والحفاظ على المياه.
محطات الطاقة الشمسية العائمةأصبحت محطات الطاقة الشمسية العائمة من أبرز الحلول التي تساعد الدول في مواجهة تحديات توفير طاقة نظيفة، وتحقيق التزاماتها المناخية، وتقليل الانبعاثات الناجمة عن محطات توليد الكهرباء التقليدية.
وتُعدّ قلة الأراضي المتاحة واحدة من العقبات الرئيسية أمام تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، التي تتطلب مساحات شاسعة، مما يجعل محطات الطاقة الشمسية العائمة خيارًا مثاليًا لتوفير الطاقة النظيفة، إضافةً إلى ذلك، يمكن دمج هذه المحطات بسهولة مع محطات الطاقة الكهرومائية.
ووفقًا لدراسة أجراها المختبر الوطني للطاقة المتجددة بوزارة الطاقة الأميركية عام 2020، فإن الاستفادة من الخزانات الكهرومائية لربط المحطات الشمسية العائمة يمكن أن يُحدث تحولًا جذريًا في نظام الطاقة العالمي، حيث يُمكن لهذه التقنية أن تلبي ما يصل إلى 50% من الطلب العالمي على الكهرباء.