عاجل| رد فلسطيني عنيف ونهاية غير متوقعة بعد إهداء ظابط اسرائيلي لابنته تفجير منزل بغزة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
ننشر لكم في السطور التالية ما كشفته الفصائل الفلسطينية في قطاع غزةن حيث جاء الرد قاسيا بعد إهداء ظابط اسرائيلي لابنته تفجير منزل بغزة.
رد فلسطيني قاسي بعد إهداء ظابط اسرائيلي لابنته تفجير منزل بغزةوكشفت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، عن مقتل الرائد إيال مئير بيركوفيتش، ضمن المعارك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في شمال القطاع.
وجاء هذا بعد أن أهدى الرائد الإسرائيلي، إيال مئير تفجير منزل في غزة لابنته، وبث مقطع فيديو خلال العد التنازلي لتفجير أحد المنازل في خانيونس، حيث علق قائلا: «هذا التفجير إهداء لأميرتي الصغيرة إيلي في عيد ميلادها الثاني».
وكان تصرف الضابط الإسرائيلي، أثار غضب الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، إلى أن اشتبك في المعارك الدائرة بالقطاع مع عناصر الفصائل وقتل خلال الاشتباكات.
وهذا بعد إعلان صحيفة يدعوت إحرنوت الإسرائيلية، عن مقتل وإصابة العشرات من الجنود الإسرائيليين في الحرب على قطاع غزة بنيران صديقة من جيشهم.
وقصفت مروحية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي منزلًا في قطاع غزة، حيث كان يتحصن بدخله فرقة من الجنود الإسرائيليين، ما أدى لمقتل أحدهم وإصابة العشرات.
وحسب الصحيفة، تبين أن هذا الحادث جاء عن غير قصد، إذ وقع الحادث عندما طلبت القوات البرية الإسرائيلية دعمًا من سلاح الطيران ضد الفصائل الفلسطينية، إلا أن الطائرة استهدفت عن طريق الخطأ المبني الذي يأوي الجنود الإسرائيليين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطینیة فی قطاع غزة تفجیر منزل
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية.. حوارات مستمرة وملفات عالقة تقترب من الحسم - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد مصدر مقرب من فصائل المقاومة العراقية، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، استمرار الحوارات مع الحكومة المركزية، نافيا الأنباء التي تحدثت عن توقفها أو وجود خلافات تعيق التقدم فيها.
وأوضح المصدر، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، أن "الفصائل منفتحة على مناقشة وحسم العديد من الملفات بما يتماشى مع المصلحة الوطنية وأمن واستقرار العراق"، مشيرا إلى أن "المفاوضات قطعت أشواطا مهمة، مع الحفاظ على الثوابت التي تؤمن بها الفصائل".
وأضاف، أن "المرحلة القادمة قد تشهد الإعلان عن تفاصيل جديدة مع وصول المفاوضات إلى مراحلها النهائية"، مؤكدا "التزام الفصائل بما تم الاتفاق عليه مع الحكومة، لا سيما في ملفي الأمن والاستقرار".
كما لفت إلى أن "احتمال مشاركة بعض الشخصيات الممثلة للفصائل في الانتخابات القادمة لا يزال قائما، لكن لم يُتخذ قرار نهائي بهذا الشأن بعد".
وتشكل فصائل المقاومة العراقية جزءا فاعلا في المشهد الأمني والسياسي العراقي، حيث برز دورها بعد عام 2003 في مواجهة الوجود الأجنبي، ثم لاحقا في محاربة تنظيم داعش.
ومع استقرار الأوضاع الأمنية نسبيا، بدأت هذه الفصائل بالدخول في حوارات مع الحكومة المركزية لمناقشة قضايا تتعلق بوجود القوات الأجنبية، ودور الحشد الشعبي، ومستقبل العمل السياسي لبعض مكوناتها.
وفي هذا السياق، تأتي الحوارات الجارية بين الطرفين في محاولة للوصول إلى تفاهمات تضمن استقرار البلاد، مع حديث عن إمكانية مشاركة بعض ممثلي الفصائل في العملية السياسية مستقبلا، في ظل التحولات التي يشهدها العراق على مختلف الأصعدة.