إنقاذ سيدة بلا مأوى تفترش الطريق العام بطنطا ونقلها لدار رعاية المسنين
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن إنقاذ سيدة بلا مأوى تفترش الطريق العام بطنطا ونقلها لدار رعاية المسنين، نجح فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بقيادة الدكتور خالد ابو المجد رئيس فريق التدخل السريع ورئيس للجنة مواطن بلا مآوى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إنقاذ سيدة بلا مأوى تفترش الطريق العام بطنطا ونقلها لدار رعاية المسنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نجح فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بقيادة الدكتور خالد ابو المجد رئيس فريق التدخل السريع ورئيس للجنة مواطن بلا مآوى الرئاسية بالغرببة في انقاذ مواطنه بلا مأوى بعد معاناه منذ اكثر من عام ونصف معها ورفضها المستمر وادخالها دار رعاية المسنين والعجزة بطنطا، بعد عرضها على فريق طبي بمستشفى المنشاوي العام بطنطا.
كان فريق التدخل السريع قد تلقى شكوي بوجود سيدة بلا مأوي تفترش الطريق العام بشارع سعيد وحالتها الصحية العامة سيئة.
انتقل فريق التدخل السريع لمكان الحالة وتبين أنها سيدة من قرية الجعفرية مركز السنطة، وسبق وأن تم التعامل معها عدة مرات إلا أنها رفضت، وتم اقناعها بنقلها للمستشفي لتوقيع الكشف الطبي عليها، وايداعها بعد ذلك لدار رعاية المسنين والعجزة.
تم نقلها بسيارة إسعاف لمستشفي المنشاوي العام وتوقيع الكشف الطبي عليها، وتبين وجود جرح بقدمها اليسري ووجود قرحه بالجرح، وعقب انتهاء الفحوصات تم نقلها لدار رعاية المسنين بطنطا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كارثة سكنية في اليمن.. 6.7 مليون شخص بلا مأوى والمفوضية تحذر!
شمسان بوست / خاص:
حذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من تزايد أزمة السكن في اليمن، حيث يفتقر نحو 6.7 مليون شخص إلى مأوى مناسب، بينهم 40% من النازحين داخليًا.
وأوضحت ممثلة المفوضية في الكويت نسرين ربيعان، في بيان صحفي، أن اليمن ما يزال يعاني من أزمة إنسانية معقدة بسبب النزاع المستمر والتدهور الاقتصادي، مما أدى إلى نزوح أكثر من 4 ملايين شخص.
وجاءت تصريحات ربيعان خلال توقيع الصندوق الكويتي للتنمية اتفاقية منحة بقيمة 2.1 مليون دولار لدعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في اليمن.
وأكدت المسؤولة الأممية أن العديد من العائدين يعيشون في منازل متضررة أو مدمرة، ما يزيد من مخاطر الحماية والنزوح المتكرر. وأضافت أن محدودية الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش فاقمت الوضع، مشددة على ضرورة إيجاد حلول سكنية مستدامة لملايين اليمنيين الذين يعانون من هذه الأزمة.